في عين الصحافة

26 مايو 2011

إضافة عربية في مجتمع المعرفة .




معن البياري

التاريخ: 26 مايو 2011
كانت مناسبةً طيبةً في اللقاءِ الصحافي في دبي، أَول من أَمس، مع رئيس الائتلاف العالمي للأُمم المتحدة لتقنيةِ المعلومات والاتصالات، طلال أبو غزالة، أَنْ نستمعَ منه أَنه لولا العرب لما عرفَ العالم الكمبيوتر، لأَنَّهم في حقبةٍ تاريخيةٍ مضت اخترعوا الصفر، ولأَنَّهم في تلك الحقبة أَعطوا المعرفة الإِنسانية الكثير. ولم يقل الخبير الدولي هذا الكلام لإِطراب أَسماعنا به، بل للتأْشير إِلى وجوبِ أَن لا نكون خجولين في طموحِنا، وأَلا تستبدَّ بنا عقدةُ أَننا لا يمكن إِلا أَنْ نكون أَقلَّ من غيرنا. ولعلَّ هذا الشعور ما جعل «مجموعة طلال أَبو غزالة»، تذهب إِلى إِنتاج «أَول جهاز محمول بعلامةٍ تجاريةٍ عربيةٍ وتصميمٍ واستثمارٍ عربيٍّ بالكامل»، فيما هي ليست شركة إِنتاج أَجهزة كمبيوتر أَصلا، بل مؤسسة كبرى معنيةٌ أَساساً بالمعرفةِ والتعليم والتخطيط. والمهم أَنَّ تعريفَنا بهذا المنتج في الإمارات، في المؤتمر الصحافي، كانَ مناسبةً مهمةً، أَيضاً، لننصت إلى طلال أبو غزالة، وهو يقول إِنه ينبغي أَن لا يكون مرضياً لأَحدٍ، منّا نحن العرب، أَن يستخدم أَبناؤه وأَحفادُه جهاز كمبيوتر بمواصفاتٍ أَقلَّ من الذي يستخدمه أَنجال رئيس فرنسا ورئيس وزراء اليابان، سيّما وأَن أَعلى نسبةِ نمو في استعمال الإنترنت في العالم متحققةٌ في الوطن العربي، فقد زاد بنسبة 1000% في منطقتِنا بين العامين 2000 و2008، فيما زاد في بقية العالم بنسبة 300%.


لا يملّ أَبو غزالة من تشديدِه الدائم، وفي كل فرصةٍ تسنح له، على الأَهمية القُصوى لاقتصاد المعرفة في تطوير الاقتصادات العربية، حيث الاستثمارُ في عالم المعرفة أَنفعُ من غيره، بدليل أَن من أَغنى الأَغنياء في العالم من اخترعوا الأَفكار، وأَنَّ الثروةَ كبيرةٌ لدى من اخترع موقع فيسبوك، وأَن الشابين اللذين اخترعا نظام «ياهو» الذي يساوي ملياري دولار، كانا يفكران معاً في غرفتهما بشأْن طريقةٍ يحققان بها دخلاً فيما هما عاطلان عن العمل، ولم يكلفهما اختراعهما المهول سوى خمسة دولارات. يلحُّ رجل الأَعمال وعضو مجلس الأَعيان الأُردني والخبير الدولي في تقنيات المعلومات، على وجوبِ أَنْ نتطلعَ، نحن العرب، إِلى استثمار كلِّ الممكناتِ في تقديم الخدماتِ والمعرفة إِلكترونياً، في كل مناشطِ الحياة. وكان مفيداً منه تأْكيده على الانتقال من التعليم إِلى التعلم، ولعلَّ في هذا الأَمر، وفي غيرِه طبعا، تتبدّى الأَهميةُ الاستثنائية لمنتج مجموعة طلال أَبو غزالة، والذي يكادُ يكون حقيبةً مدرسيةً متكاملةً للطالب، في طموحٍ إِلى أَنْ يتم البدءُ بمبادراتٍ وطنيةٍ عربيةٍ لتحويلِ المناهج إِلى مناهجَ إِلكترونية، واعتماد التعليم التفاعلي، وتسهيل الدخول إِلى عالم المعرفة.


ونحنُ نسمعُ زائرَ الإمارات الدائم، طلال أَبو غزالة، يتحدَّثُ عن التطلعِ إِلى أَنْ يتخفَّفَ تلاميذُنا في مدارسنِا من حقائِبهم المدرسيةِ الثقيلة، جالَ في خواطر بعضِنا ما يعانيه أَبناؤنا في صباحاتهم من هذا الأَمر إِلى الآن. وإِذ أَبلغنا أَنَّ وزاراتٍ عربيةً للتربيةِ والتعليمِ رحبت بالمنتوج، وتدرس تعميمَه في مدارسها، فذلك ما قد يُمثِّلُ واحدةً من خطواتٍ مهمةٍ في الدفع باتجاه التعلم الرقمي، وتحويلِ المناهج إِلى مناهجَ إِلكترونيةٍ تفاعلية، والربط التعلمي من خلال شبكة الإِنترنت واستخدام الأَجهزة المحمولةِ بديلاً للحقيبةِ المدرسية. وإِذْ ثمَّةَ مثل هذه المواصفات في الجهاز المنتج، فإِنه أَيضاً يناسبُ كل الفئات، رجالَ العلم والأَعمال وأَهل الإِعلام وسيدات البيوت مثلاً، سيما وقد أُضيفت إِليه المعاجمُ العلميةُ والمهنيةُ للمحاسبةِ والأَعمال.


يُفرحنا أَيُّ إِنجازٍ علميٍّ عربي، ويُؤَكِّد الإِنجازُ المعرفيَّ الذي بادرت إِليه مجموعة طلال أَبو غزالة، قدرةَ كفاءاتِنا في غيرِ بلدٍ عربيٍّ على المشاركةِ الفاعلة في عالم المعلومات، والمُتَمنّى أَنْ تستنفرَ هذه البادرةُ طاقاتٍ غيرَ قليلةٍ في بلادِنا العربية، نظنُّها خلاقة، وفي وسعها أن تضيف جديداً متميزاً في مجتمع المعرفة، مثلاً.

malbayari@albayan.ae



http://www.albayan.ae/opinions/orbit/2011-05-26-1.1444833  


26 مايو 2011

الفقر والظلم الاجتماعي ونقص التعليم عقبات رئيسية أمام الحصول على الأمن الغذائي .



عمان- على الرغم من أن إمدادات الأغذية العالمية قد زادت، فان سكان العالم مايزالون يزدادون بوتيرة سريعة ولمواكبة هذا الأمر، فلا بد من الأخذ بعين الاعتبار متطلبات الأمن الغذائي وخصوصا في الدول التي هي بحاجة ماسة لذلك كتلك التي في بعض القارة السوداء.

يعرف الأمن الغذائي بأنه حصول جميع الناس في جميع الأوقات على ما يكفيهم من غذاء آمن ومناسب من الناحية التغذوية ومن حيث الجودة والكمية والتنوع.

وهنا فإن مفهوم منظمة الصحة العالمية للأمن الغذائي يعني كل الظروف والمعايير الضرورية اللازمة من خلال عمليات إنتاج وتصنيع وتخزين وتوزيع وإعداد الغذاء لضمان أن يكون الغذاء آمناً وموثوقا به وصحياً وملائماً للاستهلاك البشري، فأمان الغذاء يتعلق بكل مرحلة من مراحل الإنتاج الزراعي وحتى لحظة الاستهلاك من طرف المستهلك الأخير.

ويعتمد تحقيق الأمن الغذائي على ثلاث دعامات
- ينبغى توافر الأغذية وضرورة إنتاج كميات كافية من الأغذية السليمة والجيدة النوعية أو استيرادها على المستويين الدولي والمحلي.
- توافر فرص الحصول على الأغذية وضرورة أن توزع وتتوافر محلياً وأن تكون فى متناول الجميع.

- استخدام الأغذية بأفضل طريقة ممكنة لكي يتمتع كل فرد بالصحة والتغذية الجيدة ما يكفي من حيث الكمية والنوعية والتنوع حسب احتياجات الفرد.

ويتأثر الأمن الغذائي بعدد من العوامل من بينها أساساً الإمدادات الغذائية والحصول على العمل وبعض الخدمات الأساسية مثل؛ مرافق التعليم والصحة والمياه النظيفة والمسكن الآمن.

ويعتبر الفقر والظلم الاجتماعي ونقص التعليم الأسباب الرئيسة للجوع وسوء التغذية، والعقبات الرئيسية أمام الحصول على الأمن الغذائي الأنسب.

ولكن لا يمكن ضمان الأمن الغذائي من خلال إنتاج المزيد من الأغذية فقط، فإذا لم يستطع الناس مثلاً شراء الأغذية المتوافرة وإذا كانت وجباتهم تفتقر إلى الفيتامينات والمعادن الأساسية، أو إذا كانت المناولة السيئة خلال التصنيع والتوزيع، فإن ذلك يؤدي أن يصبح تناول أغذيتهم غير آمن من وجهة نظر مفهوم الأمن الغذائي.

ومن مظاهر الأمن الغذائي على المستوى العالمي وجود في العالم حوالي 500 مليون نسمة تهددهم المجاعة، ويزيد نموهم بنسبة 2,5 % سنوياً وإنتاج حبوبهم بنسبة 1 %، مما أدى الى ارتفاع المساعدات إلى 7,6 مليون طن من الغذاء العام 1979، ووصلت هذه المساعدات العام 1990 إلى 21 مليون طن، وعلى المستوى العربي فيبلغ سكان العرب أكثر من 5 % من سكان العالم، واكتفاؤهم الغذائي في مستوى أقل، حيث يستورد 45 % من الغذاء، وينفق 19 بليون دولار سنوياً من أجل الاستيراد ولا بد التمييز بين مستويين للأمن الغذائي، مطلق ونسبي، فالأمن الغذائي المطلق يعني إنتاج الغذاء داخل الدولة الواحدة بما يعادل أو يفوق الطلب المحلي، وهذا المستوى مرادف للاكتفاء الذاتي الكامل ويعرف أيضاً بالأمن الغذائي الذاتي. ومن الواضح أن مثل هذا التحديد المطلق الواسع للأمن الغذائي توجه له انتقادات كثيرة إضافة إلى أنه غير واقعي، كما أنه يفوت على الدول إمكانية الاستفادة من التجارة الدولية القائمة على التخصص وتقسيم العمل واستغلال المزايا النسبية.

أما الأمن الغذائي النسبي فيعني قدرة دولة ما أو مجموعة من الدول على توفير السلع والمواد الغذائية كلياً أو جزئياً. ويعرّف أيضاً بأنه قدرة الدولة أو مجموعة الدول على توفير احتياجات مجتمعهم من سلة السلع الغذائية الأساسية كلياً أو جزئياً وضمان الحد الأدنى من تلك الاحتياجات بانتظام. فالأمن الغذائي النسبي يقصد به أساساً توفير المواد اللازمة لتوفير هذه الاحتياجات من خلال منتجات أخرى يتمتع فيها الدولة المعنية بتلك الميزات النسيبة.

ولاء صالح
مستشارة أنظمة السلامة الغذائية
شركة طلال أبو غزالة وشركاه للاستشارات


http://www.alghad.com/index.php/article/474122.html  


25 مايو 2011

إشهار ملتقى رجال الأعمال الأردني الفلسطيني اليوم .





عمان - بترا

يشهر رجال أعمال أردنيون وفلسطينيون مساء اليوم في عمان ملتقى رجال الأعمال الأردني الفلسطيني لتعزيز التعاون الاقتصادي بين الجانبين.

ويسعى الملتقى الذي سيطلق برعاية المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة طلال أبو غزالة العين طلال أبو غزاله إلى تعزيز التواصل والتعاون بين رجال الأعمال الأردنيين ونظرائهم الفلسطينيين وحماية مصالحهم وتطوير فرصهم ومنافعهم المشتركة ورفع مستوى أدائهم ووعيهم القانوني والاقتصادي والإداري.

كما يسعى الملتقي الذي تأسس حديثا إلى تطوير علاقات رجال الأعمال الأردنيين التجارية والاستثمارية بنظرائهم الفلسطينيين والعرب والأجانب داخل فلسطين وحول العالم وتشجيع إقامة مشروعات إستراتيجية لدعم اقتصاد البلدين وبما يعود بالنفع والإزهار على مصلحة الشعبين.

وحسب بيان صحافي للملتقي سيعرض رئيسه الدكتور طلال البو خلال حفل الإشهار للخدمات التي ستقدم للأعضاء من فرص تعارف وترويج لأعمالهم ومشاركة في المحافل والأدلة التجارية والاستفادة من الدراسات والتقارير والدوريات والبرامج التثقيفية والتدريبية التي يعدها الملتقي.

ووفق البيان سيتم على هامش الحفل توقيع اتفاقية تفاهم بين الملتقي ومنتدى الأعمال الفلسطيني في بريطانيا.




http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=%5CEconomy%5C2011%5C05%5CEconomy_issue1324_day29_id329848.htm  




25 مايو 2011

ابو غزالة يرعى إشهار ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني .


25 مايو 2011

انعقاد ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني في عمان الأحد المقبل.


25 مايو 2011

تحت رعاية د. طلال أبو غزالة إشهار ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني في عمان الأحد القادم .





الانباط
يُعقد عمان يوم الأحد القادم وبحضور شخصيات رسمية وإقتصادية رفيعة - " حفل إشهار ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني " تحت رعاية رجل الأعمال العربي المعروف العين د. طلال أبو غزالة، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة طلال أبو غزالة.
حيث يقوم مؤسسو الملتقى - وبمشاركة شريحة مختارة تتكون من بضعة مئات من رجال الأعمال الأردنيين – بإشهار الملتقى كمؤسسة أردنية مرخصة جديدة والتعريف بأهدافه وبرامجه القادمة.
ويسعى الملتقى إلى تعزيز التواصل والتعاون بين رجال الأعمال في الأردن وحماية مصالحهم وتطوير فرصهم ومنافعهم المشتركة ورفع مستوى أداءهم ووعيهم القانوني والإقتصادي والإداري وتطوير علاقاتهم التجارية والإستثمارية بنظرائهم الفلسطينيين والعرب وغيرهم داخل فلسطين وحول العالم وتشجيع إقامة مشاريع إستراتيجية لدعم الإقتصادين الأردني والفلسطيني وبما يعود بالنفع على الأمن والإزدهار الإقتصاديين للشعبين التوأمين.
ويُقدم رئيس الملتقى د. طلال البّو في الحفل شرحا لأهم منافع وخدمات أعضاء الملتقى من فرص تعارف وترويج لأعمالهم ومشاركة في المحافل والأدلة التجارية والإستفادة من دراسات وتقارير ودوريات وبرامج تثقيفية وتدريبية ومشاريع متخصصة (تجارية وإستثمارية وقانونية محلية وفلسطينية وعربية ودولية).
أما رجل الأعمال العربي المعروف د. أبو عبيدة حافظ رئيس منتدى الأعمال الفلسطيني – ومقره بريطانيا – فيُقدم كلمة يؤكد فيها على الشراكة الإستراتيجية بين المنتدى الدولي والملتقى الأردني. من جهته يُبين راعي الحفل د. طلال أبو غزالة في كلمته أهمية إنشاء ودعم الملتقى ودور مجموعته في التعاون معه ومع المنتدى.
وسيشهد حفل الإشهار توقيع إتفاقية تفاهم بين المنتدى والملتقى برعاية د. أبو غزالة. علما بأن باب الإنتساب للملتقى مفتوح لكافة رجال الأعمال الأردنيين الراغبين في الإنضمام إليه.




http://www.alanbat.net/index.php?option=com_content&view=article&id=30578:-------q------q----&catid=37:2010-01-27-






25 مايو 2011

إشهار "ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني" الأحد .





عمان – السبيل

يعقد في عمان يوم الأحد القادم بحضور شخصيات رسمية واقتصادية رفيعة "حفل إشهار ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني" تحت رعاية رجل الأعمال العين طلال أبو غزالة، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة طلال أبو غزالة. حيث يقوم مؤسسو الملتقى -وبمشاركة شريحة مختارة تتكون من بضع مئات من رجال الأعمال الأردنيين– بإشهار الملتقى كمؤسسة أردنية مرخصة جديدة والتعريف بأهدافه وبرامجه القادمة.

ويسعى الملتقى إلى تعزيز التواصل والتعاون بين رجال الأعمال في الأردن وحماية مصالحهم وتطوير فرصهم ومنافعهم المشتركة ورفع مستوى أدائهم ووعيهم القانوني والاقتصادي والإداري وتطوير علاقاتهم التجارية والاستثمارية بنظرائهم الفلسطينيين والعرب وغيرهم داخل فلسطين وحول العالم وتشجيع إقامة مشاريع إستراتيجية لدعم الاقتصادين الأردني والفلسطيني، بما يعود بالنفع على الأمن والازدهار الاقتصاديين للشعبين التوأمين.

ويُقدم رئيس الملتقى طلال البّو في الحفل شرحا لأهم منافع وخدمات أعضاء الملتقى من فرص تعارف وترويج لأعمالهم ومشاركة في المحافل والأدلة التجارية والاستفادة من دراسات وتقارير ودوريات وبرامج تثقيفية وتدريبية ومشاريع متخصصة (تجارية واستثمارية وقانونية محلية وفلسطينية وعربية ودولية).

أما رجل الأعمال العربي أبو عبيدة حافظ رئيس منتدى الأعمال الفلسطيني –ومقره بريطانيا– فيُقدم كلمة يؤكد فيها على الشراكة الإستراتيجية بين المنتدى الدولي والملتقى الأردني.

من جهته يُبين راعي الحفل د.طلال أبو غزالة في كلمته أهمية إنشاء ودعم الملتقى ودور مجموعته في التعاون معه ومع المنتدى. وسيشهد حفل الإشهار توقيع اتفاقية تفاهم بين المنتدى والملتقى برعاية أبو غزالة. علما أن باب الانتساب للملتقى مفتوح لكافة رجال الأعمال الأردنيين الراغبين في الانضمام إليه.



http://www.assabeel.net/%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B9%D8%A7%D8%AA/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/41234-%D8%A5%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%89-%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%AF.html  





25 مايو 2011

انطلاق ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني في عمان .


25 مايو 2011

إشهار " ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني " في عمان الأحد القادم .






الأيام نيوز - (عمان، الأردن - 25/05/2011)- يُعقد في العاصمة الأردنية عمان يوم الأحد القادم (29/05/2011) - وبحضور شخصيات رسمية وإقتصادية رفيعة - " حفل إشهار ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني " تحت رعاية رجل الأعمال العربي المعروف العين د. طلال أبو غزالة، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة طلال أبو غزالة. حيث يقوم مؤسسو الملتقى - وبمشاركة شريحة مختارة تتكون من بضعة مئات من رجال الأعمال الأردنيين – بإشهار الملتقى كمؤسسة أردنية مرخصة جديدة والتعريف بأهدافه وبرامجه القادمة.
ويسعى الملتقى إلى تعزيز التواصل والتعاون بين رجال الأعمال في الأردن وحماية مصالحهم وتطوير فرصهم ومنافعهم المشتركة ورفع مستوى أداءهم ووعيهم القانوني والإقتصادي والإداري وتطوير علاقاتهم التجارية والإستثمارية بنظرائهم الفلسطينيين والعرب وغيرهم داخل فلسطين وحول العالم وتشجيع إقامة مشاريع إستراتيجية لدعم الإقتصادين الأردني والفلسطيني وبما يعود بالنفع على الأمن والإزدهار الإقتصاديين للشعبين التوأمين.
ويُقدم رئيس الملتقى د. طلال البّو في الحفل شرحا لأهم منافع وخدمات أعضاء الملتقى من فرص تعارف وترويج لأعمالهم ومشاركة في المحافل والأدلة التجارية والإستفادة من دراسات وتقارير ودوريات وبرامج تثقيفية وتدريبية ومشاريع متخصصة (تجارية وإستثمارية وقانونية محلية وفلسطينية وعربية ودولية). أما رجل الأعمال العربي المعروف د. أبو عبيدة حافظ رئيس منتدى الأعمال الفلسطيني – ومقره بريطانيا – فيُقدم كلمة يؤكد فيها على الشراكة الإستراتيجية بين المنتدى الدولي والملتقى الأردني. من جهته يُبين راعي الحفل د. طلال أبو غزالة في كلمته أهمية إنشاء ودعم الملتقى ودور مجموعته في التعاون معه ومع المنتدى. وسيشهد حفل الإشهار توقيع إتفاقية تفاهم بين المنتدى والملتقى برعاية د. أبو غزالة. علما بأن باب الإنتساب للملتقى مفتوح لكافة رجال الأعمال الأردنيين الراغبين في الإنضمام إليه.





http://alayamjo.com/index.php?option=com_content&view=article&id=5265%3A-q------q----&catid=46%3A2010-02-05 -


25 مايو 2011

إشهار ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني في عمان الأحد القادم .




يُعقد في العاصمة الأردنية عمان يوم الأحد القادم (29/05/2011) - وبحضور شخصيات رسمية واقتصادية رفيعة - "حفل إشهار ملتقى رجال الأعمال الفلسطيني الأردني" تحت رعاية رجل الأعمال العربي المعروف عضو مجلس الأعيان الأردني د. طلال أبو غزالة، رئيس مجلس إدارة مجموعة طلال أبو غزالة الدولية.
حيث يقوم مؤسسو الملتقى - وبمشاركة شريحة مختارة تتكون من بضعة مئات من رجال الأعمال الأردنيين – بإشهار الملتقى كمؤسسة أردنية مرخصة جديدة والتعريف بأهدافه وبرامجه القادمة. ويسعى الملتقى إلى تعزيز التواصل والتعاون بين رجال الأعمال في الأردن وحماية مصالحهم وتطوير فرصهم ومنافعهم المشتركة ورفع مستوى أداءهم ووعيهم القانوني والاقتصادي والإداري وتطوير علاقاتهم التجارية والاستثمارية بنظرائهم الفلسطينيين والعرب وغيرهم داخل فلسطين وحول العالم وتشجيع إقامة مشاريع إستراتيجية لدعم الإقتصادين الأردني والفلسطيني وبما يعود بالنفع على الأمن والازدهار الاقتصادي للشعبين التوأمين.
ويُقدم رئيس الملتقى د. طلال البّو شرحا لأهم منافع وخدمات أعضاء الملتقى من فرص تعارف وترويج لأعمالهم ومشاركة في المحافل والأدلة التجارية والاستفادة من دراسات وتقارير ودوريات وبرامج تثقيفية وتدريبية ومشاريع متخصصة (تجارية واستثمارية وقانونية محلية وفلسطينية وعربية ودولية).
أما رجل الأعمال العربي المعروف د. أبو عبيدة حافظ رئيس منتدى الأعمال الفلسطيني – ومقره بريطانيا – فيُقدم كلمة يؤكد فيها على الشراكة الإستراتيجية بين المنتدى الدولي والملتقى الأردني. من جهته يُبين راعي الحفل د. طلال أبو غزالة في كلمته أهمية إنشاء ودعم الملتقى ودور مجموعته في التعاون معه ومع المنتدى.
وسيشهد حفل الإشهار توقيع اتفاقية تفاهم بين المنتدى والملتقى برعاية د. أبو غزالة. علماً بأن باب الانتساب للملتقى مفتوح لكافة رجال الأعمال الأردنيين الراغبين في الانضمام إليه.



http://www1.albawaba.com/ar/%D8%A5%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%B1-%D9%85%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%89-%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%AF%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D9%85?utm_source=PR_Email&utm_medium=email&utm_campaign=PR_Email