في عين الصحافة

06 ديسمبر 2010

اختيار أبوظبى مقراً إقليمياً للائتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات اليوم .


18 مليار درهم استثمار الإمارات فى تكنولوجيا المعلومات


أبوظبي- عبدالحي محمد

أكدت الشيخة لبنى القاسمى وزيرة التجارة الخارجية أن حجم إنفاق الامارات على الاستثمار فى مجال تكنولوجيا المعلومات يصل الى 5 مليارات دولار (أي ما يعادل 3,18 مليار درهم) بنهاية العام الجاري 2010، لتكون بذلك من اسرع دول العالم من حيث نمو الانفاق على تكنولوجيا المعلومات.


وشددت في كلمتها أمس فى افتتاح المنتدى الدولى الخامس للائتلاف العالمى لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للامم المتحدة الذى استضافته ابوظبي في جزيرة ياس على أن الامارات تحتل المرتبة الاولى على مستوى منطقة الشرق الاوسط في مؤشر المنتدى الاقتصادى العالمي التابع للامم المتحدة الخاص بسهولة الاتصال الالكترونى او ما يعرف بالجاهزية الشبكية خلال عام 2009-2010، ما يؤكد نجاح جهود الحكومة فى اقامة اقتصاد مرن مبني على المعرفة ودعم روح الابداع والابتكار.


وأشارت إلى أنه تم اعطاء الاولوية لتحديث وتطوير قطاع تكنولوجيا المعلومات لتحويل حكومة أبوظبي الى واحدة من افضل خمس حكومات اداء فى العالم، موضحة أن هذه الاولوية التى تعطيها الحكومة لتكنولوجيا المعلومات كأداة من ادوات النمو والتنافسية جعلت من الامارات واحدة من اكثر دول المنطقة نجاحا فى مجال تطبيقات التكنولوجيا. وأكدت على أن استخدام خدمات تكنولوجيا المعلومات استمر فى النمو فى جميع انحاء العالم بالرغم من الركود يالعالم، مشيرة إلى أن المهمة التي ينبغى التركيز عليها خلال الفترة المقبلة تتمثل فى كيفية التوسع فى استخدام تكنولوجيا المعلومات لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

الطليعة

كان الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمى أكد أن الامارات تسعى بكل جِدّ والتزام إلى أن تكون دائماً في الطليعة في استخدامات التقنيات الحديثة، مشيرا إلى أن أبوظبي أصبحت مركزاً مهماً للتقنيات والابتكارات، وهي تتمتّع بمكانة دولية مرموقة في تقنيات الاستدامة وفي الحفاظ على البيئة وفي تنويع مصادر الدخل القومي وفي نشر الثقافة والعلوم وتحسين مستوى الحياة في المجتمع على نحوٍ يشمل تقنيات المعلومات والاتصالات .


وأوضح خلال كلمته أن تكنولوجيا المعلومات أصبحت الآن في غاية الأهمية لتقديم خدمات متميزة في التعليم وفي الصحة وفي غيرها من مجالات الحياة، بل وفي خلق الوظائف الجديدة وفي توضيح الحجم الحقيقيّ للمشكلات التي تواجه كل مجتمع، وأيضاً في ربط المجتمع بالعالم المحيط من حوله، لافتا الى انه لم يَعد الأمر أمامنا متمثلاً في الاختيار بين توفير الاحتياجات الأساسية للفرد وبين توفير تقنيات المعلومات والاتصال، كلاهما الآن مهم جداً لرفع مستوى الحياة في المجتمع، لافتا الى أن نتائج الدراسات والبحوث حول العالم تشير الآن إلى أن الاستخدام الواعي لتقنيات المعلومات والاتصالات يمكن أن تكون له آثارٌ إيجابية للغاية في تحقيق أهداف التنمية الشاملة في المجتمع.

ولفت محمد البواردي الامين العام للمجلس التنفيذي لحكومة ابوظبي إلى أن هذا المنتدى سيسهم فى عمليات تطوير البنية التحتية اللازمة للشبكة الاليكترونية الحكومية، وذلك بهدف تطبيق هدف حكومة ابوظبي لتكون من ضمن افضل خمس حكومات اداء.


المرتبة 17 عالميا

وأكد طلال أبوغزالة رئيس الائتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات التابع للامم المتحدة أن الامارات تحتل المرتبة 17 على مستوى العالم من بين 194 دولة في معيار سهولة الاتصال الالكتروني، وهو ما يضعها بين مصاف الدول المتقدمة في هذا المجال. وذكر أن الامارات من اكثر الدول العربية استثمارا فى مجال تقنية المعلومات، كما ان بوابة حكومة ابوظبي للخدمات الاليكترونية تقدم خدمات معدل انتشار الهواتف المتحركة فى الامارت، يعد من اعلى المعدلات عالميا.

وأوضح أن المنتدي ينعقد في أبوظبي لاعلان انجاز المعاون الالكتروني لتحقيق اهداف التنمية، حيث ان هذا المعاون الالكترونى عبارة عن ماكينة يدخل فيها صانع التنمية الاهداف والمباديء التى يسعى الى تحقيقها، ليخرج منه برنامج لكيفية الوصول الى تحقيق هذه الاهداف عن طريق آلية تتضمن افضل ما توفر لدى الحكومات والشركات المتخصصة والمنظمات الدولية.

وقال ان هذا المعاون يتضمن قواعد معلومات كاملة توزع الموجود من من معلومات وادوات في ما يتعلق بقطاعات الاقتصاد وتقنية المعلومات والتعليم والصحة والشباب والمرأة. وذكر أن الأمين العام للأمم المتحدة قد طالبه بضرورة تنفيذ هذا المشروع على أرض الواقع، وكلفه أول من أمس بالاستمرار في رئاسة الائتلاف العالمي.



تطبيق المعاون الإلكتروني

وقال انه سيتم تطبيق المعاون الالكتروني بشكل موسع اعتبارا من شهر مارس المقبل، وسيتم اتاحته مجانا لجميع دول العالم والجهات العاملة فى مجال التنمية، بعد ان اعتمده مجلس الخبراء التابع للامم المتحدة والامين العام للامم المتحدة الذى وجه رسالة بالانضمام الى المعاون باعتباره عنصرا رئيسيا لنجاح التنمية، وستكون هذه الماكينة الإلكترونية متاحة للاستعمال المجاني من قبل الدول النامية لتسريع تحقيق أهداف الألفية في التنمية المستدامة.


وأشار إلى أنه تم اختيار ابوظبي عضوا فى مجلس ادارة الائتلاف الذى يضم 15 عضوا، حيث يعمل المجلس على صياغة السياسات المتعلقة بالتنمية وطرح المبادرات المناسبة في هذا المجال، لافتا الى أن مجلس ادارة الائتلاف سيعقد اجتماعا اليوم لاختيار ابوظبي مقرا اقليميا للائتلاف لدورها في دفع تكنولوجيا المعلومات بالمنطقة.

وأكد راشد لاحج المنصوري رئيس اللجنة المنظمة للمنتدي رئيس مركز ابوظبي للنظم الاليكترونية والمعلومات أن المنتدى يجمع رواد التكنولوجيا والاتصالات من الأمم المتحدة ومختلف دول العالم لتشارك الخبرات وأفضل المبادرات والممارسات العالمية من أجل تحقيق تنمية مستقبلية مستدامة تحقق الأهداف الاستراتيجية لحكومة أبوظبي الإلكترونية التي تنسجم مع رؤية 2030 بأن تكون أبوظبي ضمن أفضل خمس حكومات في العالم.

ويتزامن انعقاد المنتدى مع بدء فعاليات جائزة القمة العالمية الأولى لابتكارات الهاتف المحمول. والائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية تأسس عام 2006 كمنبر عالمي لوضع رؤية مؤتمر القمة العالمي حول مجتمع المعلومات موضع التنفيذ العملي وتعزيز استخدام تقنية المعلومات والاتصالات لتحقيق الأهداف الانمائية المتفق عليها دولياً، بما فيها الأهداف الانمائية للألفية.

أبوغزالة: الإمارات مقبلة على نمو يتجاوز التوقعات ودبي تعافت من تداعيات الأزمة

أكد طلال أبوغزالة رئيس مجلس إدارة الإئتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية رئيس مجلس إدارة مجموعة طلال أبوغزالة الدولية أن اقتصاد دبي تعافى من تداعيات الأزمة المالية العالمية، مشيرا إلى أن الاقتصاد الحقيقي لإمارة دبي بصفة خاصة والإمارات بصفة عامة لم يتضرر بشكل بالغ من الأزمة، وأن هذا الاقتصاد مقبل على تحقيق نمو يتجاوز التوقعات خلال الأعوام القليلة المقبلة.

وأكد أبوغزالة في تصريحات ل«البيان الاقتصادي» أمس على هامش المنتدى الدولي الخامس لالائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة أن الأزمة المالية العالمية لم تتحول في إمارة دبي إلى أزمة اقتصادية كما حدث في العالم الغربي وأميركا، بل توقفت عند كونها أزمة تعرض لها سوقا المال والعقار بصفة رئيسية. وقال: الاقتصاد الحقيقي لدبي والإمارات لم يتضرر بشكل واضح بالأزمة، ولم نسمع عن إغلاق فندق واحد في دبي أو إفلاس شركة كبرى أو صغرى، ولم نسمع عن إغلاق بنك. وتساءل: هل يعقل أن نقول إن دبي انهارت ولم نسمع فيها عن إفلاس شركة أو إغلاق محل؟!.

وأكد أبو غزالة أن الحملة الإعلامية الغربية التي تعرضت لها دبي كانت متوقعة، مشيرا إلى أن لهذه الحملة سببين، أولهما أن كل ذي نعمة محسود، وقد حققت دبي مكانة دولية مرموقة جدا، حيث يتواجد فيها واحد من أهم مراكز المال العالمية الخمسة، وثانيهما أن الأجانب ضخوا استثمارات ضخمة في دبي، وعندما تعرضت هذه الاستثمارات للخسارة بسبب الأزمة المالية العالمية التي تسببوا فيها، لم يتحملوا المسؤولية، وانهالوا على الضحية بالنقد، وقد أوضحت الأزمة أننا كنا ضحية كبرى لهذه الأزمة، بينما كان الغرب والأميركان هم السبب الحقيقي فيها.

وأوضح أن المنطقة العربية تحقق حاليا أعلى مستويات النمو في الدخول على الانترنت، حيث سجل المعدل زيادة تصل الى خمسة اضعاف معدلات الزيادة العالمية خلال عشر سنوات مقارنة بالنسب العالمية، حيث ارتفع عدد المواطنين العرب الذين يتصلون بالانترنت من 20 مليون شخص عام 2000 الى 65 مليون شخص عام 2010.
ونوه أبو غزالة إلى ضرورة زيادة الإنفاق على البحث العلمي في المنطقة العربية، لافتا إلى أن نسبة الانفاق على البحث العلمى فى المنطقة العربية اقل من 1% من الناتج المحلى، بينما يصل فى الدول الاوربية الى 10% فى المتوسط، وسيتم خلال الاسبوع الحالى تحت مظلة الجامعة العربية اطلاق المنظمة العربية للبحث العلمي التعليم.

ولفت إلى أن نسبة النمو السنوى فى قطاع تكنولوجيا المعلومات تصل الى 10% اعتبارا من العام الحالى في المنطقة العربية، مشيرا إلى إمكانيات نمو قطاع التكنولوجيا كبيرة للغاية خلال الفترة المقبلة، حيث ان هذا القطاع يعد القطاع الوحيد الذى لم ينكمش خلال الازمة المالية العالمية، بل حقق تباطؤا محدودا فى النمو، وعاد مؤخرا إلى نموه السابق، ومن المتوقع أن تتضاعف الاستثمارات الموجهة إليه. وشدد على ضرورة الاهتمام بالتعليم، مشيرا إلى أن الدول العربية بحاجة ملحة إلى إختراع نظام تعليمي جديد يصلح للمجتمع الرقمي.





http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?c=Article&cid=1288543940630&pagename=Albayan%2FArticle%2FFullDetail  


06 ديسمبر 2010

بدء أعمال القمة العالمية الأولى لابتكارات الهاتف المحمول غداً .






المنصوري: خبرات رواد التكنولوجيا تنسجم مع رؤية أبوظبي 2030




تاريخ النشر: الإثنين 06 ديسمبر 2010
الاتحاد
قال راشد لاحج المنصوري مدير عام مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات الجهة المنظمة لمؤتمر الائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية “إن الحدث يجمع رواد التكنولوجيا والاتصالات من الأمم المتحدة وعدد من دول العالم”.


وبين أن أعمال المنتدى في اليوم الأول تضمنت كلمة بالفيديو للبروفيسور جيفري ساكس، المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لأهداف الألفية الإنمائية تعكس حرصه على المشاركة بالمؤتمر، مؤكدا خلالها على أهمية تطبيق أهداف الألفية الإنمائية.


وأضاف في بيان صحفي أمس أن جلسات العمل استعرضت دراسة لواقع استخدام تقنية المعلومات والاتصالات من أجل التنمية والعوائق التي تواجهها.


وتخلل المنتدى عرض تقديمي بعنوان “المعاون الإلكتروني للتنمية” قدمه معالي إيفوا إيفانوفسكي، وزير مجتمع المعلومات المقدوني، إلى جانب إقامة صالونات نقاش عدة لحلول القضايا المتصلة بتقنية المعلومات والاتصالات.


وتشهد فعاليات اليوم الثاني انطلاق فعاليات والقمة العالمية الأولى لابتكارات الهاتف المحمول وحفل توزيع جوائز مسابقة القمة العالمية الأولى لابتكارات الهاتف المحمول، والتي ستكرم 40 فائزاً من مختلف دول العالم. وقال المنصوري “تتشارك الخبرات وأفضل المبادرات والممارسات العالمية من أجل تحقيق تنمية مستقبلية مستدامة تحقق الأهداف الاستراتيجية لحكومة أبوظبي الإلكترونية، التي تنسجم مع رؤية 2030 بأن تكون أبوظبي ضمن أفضل خمس حكومات في العالم”.


وتبدأ غداً أعمال القمة العالمية الأولى لابتكارات الهاتف المحمول على مدار يومين، فيما تعلن مساء اليوم جائزة القمة العالمية للهاتف المحمول حيث بدأت أعمال أول قمة عام 2003 بمبادرة من النمسا في إطار مؤتمر القمة العالمي للأمم المتحدة بشأن مجتمع المعلومات، وبتنسيق من المركز الدولي لوسائل الاعلام الحديثة، والشركاء الحكوميين لجائزة القمة العالمية، والقطاع الخاص والمجتمع المدني في أكثر من 160 دولة عضوا في الأمم المتحدة. ولتعاظم دور الهاتف المحمول عالمياً تم تخصيص جائزة لأفضل تطبيقات الهاتف المحمول في يونيو 2010 يتم خلالها اختيار أفضل المشروعات في ثمانية مجالات هي الاعمال والتجارة، الحكومة والمشاركة، التعلم والتعليم، الترفيه ونمط الحياة، السياحة والثقافة، وسائل الإعلام والأخبار، البيئة والصحة، التضمين والتمكين.


http://www.alittihad.ae/details.php?id=83913&y=2010  





06 ديسمبر 2010

لبنى القاسمي: الإمارات تولي أهمية قصوى لتطبيق الأهداف الإنمائية للألفية .




تاريخ النشر: الإثنين 06 ديسمبر 2010
الاتحاد
قالت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة التجارة الخارجية إن قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات يعد المحرك الرئيسي لعملية التحول الاقتصادي في الدولة، خاصة أنه عامل تمكين مهم لاستمرار النمو الاقتصادي والتطور والقدرة التنافسية.

 
ولفتت إلى تبوؤ الإمارات المرتبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في تقرير حديث صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، وفي المرتبة الـ23 عالمياً في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصال متقدمة بذلك على دول متقدمة مثل أيرلندا وإيطاليا وأسبانيا وغيرهم، وذلك في مؤشر واضح على نجاح جهود حكومة دولة الإمارات في بناء اقتصاد معرفي متنوع مرن يعتمد على الابتكار والتميز.


وأضافت خلال الجلسة الافتتاحية لأعمال المنتدى الدولي الخامس للائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية أن الإمارات احتلت المركز الأول بين جميع الدول العربية في مؤشر الجاهزية الشبكية للعامين 2009-2010 والذي أصدره المنتدى الاقتصادي العالمي والمركز الـ23 بين جميع الدول التي تم تقييمها والبالغ عددها 133 دولة مما يعد مؤشرا واضحا على نجاح جهود حكومة دولة الإمارات في بناء اقتصاد معرفي متنوع مرن يعتمد على الابتكار والتميز.


وتابعت في كلمتها أن هذه النتائج “تعكس توجيهات قيادة دولة الإمارات التي تؤكد أهمية التركيز على تبني أحدث التقنيات في مجال المعلومات والاتصال بكونها تشكل حجر الأساس في عملية التنمية الاقتصادية وجزءاً لا يتجزأ من البنية التحتية التي تساهم في تعزيز تنافسية الدول والاقتصادات، كما أنها تساهم في تعزيز الإنتاجية وتحقيق التنمية المستدامة”.


وقالت إن الحدث يعكس الأهمية القصوى التي توليها دولة الإمارات لتطبيق الأهداف الإنمائية للأمم المتحدة، وتقديم الدعم العالمي لإنجازها في الوقت المحدد. وأضافت “تعد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات مفاتيح الولوج لتطبيق تلك الأهداف، ومن أهمها المعاون الإلكتروني”، كما تعتبر أبوظبي، خاصة في النمو التكنولوجي، من أفضل الأطر لتحقيق رؤيتها الاستراتيجية بأن تكون ضمن أفضل خمس حكومات في العالم، من خلال بناء الأسس المهمة لتطوير الحياة”.



http://www.alittihad.ae/details.php?id=83914&y=2010  















06 ديسمبر 2010

المشاركون في منتدى الائتلاف العالمي.






 


تاريخ النشر: الإثنين 06 ديسمبر 2010
حضر حفل الافتتاح معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ومعالي الشيخة لبنى القاسمي وزيرة التجارة الخارجية، ومعالي محمد أحمد البواردي، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، ومعالي الدكتور مغير الخييلي مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم، والدكتور طلال أبوغزالة رئيس الائتلاف، والبروفيسور بيتر بروك رئيس جائزة القمة العالمية، وماجد المنصوري أمين عام هيئة البيئة-أبوظبي، وهيان شيان ممثل نائب الأمين العام للأمم المتحدة شاه زو كانغ. وباتريك هايفورد مدير مكتب شيخ ديارة المستشار الخاص لأمين عام الأمم المتحدة لشؤون أفريقيا.


كما شارك في الحضور ساها زوكانق، الأمين العام للشؤون الاقتصادية والاجتماعية في الأمم المتحدة، و جيك سيدي ديارا، الأمين العام والمستشار الخاص للقارة الأفريقية، والممثل الأعلى للدول النامية في الأمم المتحدة، والبروفيسور جيفري ساكس، المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة لأهداف الألفية الإنمائية، ونخبة من سفراء الدول العربية والأجنبية بالإمارات، وممثلو البعثات الدبلوماسية، ومديرو الدوائر الاتحادية والمحلية، ومسؤولو تكنولوجيا المعلومات، إضافة إلى ما يزيد على 600 مشارك، يمثلون الحكومات والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية والأوساط الأكاديمية، وكبار شركات القطاع الخاص من مختلف أنحاء العالم، وأعضاء من المجتمع المدني.



http://www.alittihad.ae/details.php?id=83915&y=2010  




















06 ديسمبر 2010

خلال المنتدى والمؤتمر الخامس للائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية .






 أبوظبي تشهد إطلاق جهاز متطور يساعد دول العالم على تحقيق أهداف التنمية 



تاريخ النشر: الإثنين 06 ديسمبر 2010
بسام عبد السميع، رشا طبيلة
أطلق الائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية من أبوظبي أمس “المعاون الإلكتروني” لتحقيق أهداف الألفية الإنمائية للأمم المتحدة، داعياً دولة الإمارات إلى الانضمام لعضوية مجلس إدارة الائتلاف إلى جانب كل من قطر والبحرين.
ويعتبر “المعاون الإلكتروني” جهازاً أو دليلاً إلكترونياً إرشادياً يتضمن مجموعة من البرامج التي تم إعدادها لتحقيق أهداف الألفية الإنمائية تبعا لظروف كل دولة، حيث يتم إدخال البيانات بجميع القطاعات الثمانية التي تتضمنها أهداف الألفية للحصول على الوسائل والطرق الآليات لتحقيقها.
وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي خلال أعمال المنتدى الخامس للائتلاف التي تستضيفها أبوظبي إن ما يسعى له “الائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية” إنما يتراسل تماماً، مع ما نسعى له في دولة الإمارات، التي تسعى لأن تكون دائماً في الطليعة في استخدامات التقنيات الحديثة.
وأضاف معاليه خلال افتتاح أعمال المؤتمر الخامس للمنتدى في أبوظبي أن العاصمة أصبحت مركزاً مهماً للتقنيات والابتكارات، وتتمتّع بمكانة دولية مرموقة في تقنيات الاستدامة والحفاظ على البيئة، وفي تنويع مصادر الدخل القومي، وفي نشر الثقافة والعلوم، وتحسين مستوى الحياة في المجتمع، على نحوٍ شامل.
وقال “نحظى في دولة الإمارات بقيادة واعية وحكيمة، ممثلةً بصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، وهو الذي يؤكّد دائماً ضرورة أن تكون الدولة قائدة ورائدة في استيعاب جميع إنجازات التطور والسعي الدائم والمستمر، نحو تحقيق التقدم والرخاء، لجميع مواطني الدولة، بل والمساهمة كذلك، في كل سُبُل الخير، لمواطني العالم بأسره”.
وتابع أن المشاركين في المنتدي سيصلون لوجود قناعة أكيدة في جميع ربوع دولة الإمارات، بأن الاعتماد الذكي على التقنيات الحديثة ضروري لتحقيق التقدّم في المجتمع، بل ويكفل في الوقت نفسه، تعميق دورنا النّشِط في مسيرة التقدم والتطور في العالم.
وتقدم معاليه بالشكر إلى الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لرعايته الكريمة لهذا المنتدى معربا عن اعتزازه بما يمثّله سموه من قيادة حكيمة ومستنيرة، تهتم بالإنسان، وتحرص على تحقيق التنمية الشاملة في المجتمع، حيث أصبحت أبوظبي، بفضل متابعته الحكيمة والمستمرة، مركزاً رائداً للعلم والمعرفة، وصرحاً قوياً، للثقافة والإبداع والابتكار .
وتستضيف حكومة أبوظبي فعاليات المنتدى الدولي الخامس للائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة، وينظمه مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات بفندق حلبة مرسى ياس بأبوظبي، ويستمر حتى الثامن من الشهر الحالي.
وقال معاليه إن المنتدى الذي يضم نخبة عالمية من الخبراء والباحثين من قطاعات الصناعة والأعمال، ومن الهيئات الحكومية، ومن الجامعات والكليات، يمثّل مناسبة لتبادل الآراء، والخبرات حول دور ومكانة التقنيات والابتكارات في مسيرة الإنسانية بشكلٍ شامل.
يشار إلى أن “الائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية” أُسس عام 2006 كمنبر عالمي لوضع رؤية مؤتمر القمة العالمي حول مجتمع المعلومات موضع التنفيذ العملي، وتعزيز استخدام تقنية المعلومات والاتصالات لتحقيق الأهداف الإنمائية المتفق عليها دولياً، بما فيها الأهداف الإنمائية للألفية.
وأطلق الائتلاف المبادرة الرقمية لتعزيز الأهداف الإنمائية بعنوان (التمكين الإلكتروني للأهداف الإنمائية للألفية) في سبتمبر 2010، وهي عبارة عن موقع إلكتروني يكون بمثابة “نافذة واحدة” لواضعي السياسات والمخططين ومديري المشاريع والعاملين في مجال التنمية ممن يعملون في تنفيذ استراتيجيات وبرامج التنمية الوطنية.
وتتألف تلك المبادرة من مجموعة من أدوات الإنترنت، التي تهدف لتزويد المستخدمين في جميع أنحاء العالم، بالموارد اللازمة لتسريع التقدم نحو تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية على المستوى الوطني، وتتضمن عناصر أساسية مبتكرة عدة، بما في ذلك مصفوفة حلول تقنية المعلومات والاتصالات، وهي برنامج تخطيط استراتيجي، وبوابة البوابات الإلكترونية لتقنية المعلومات والاتصالات من أجل التنمية، إضافة إلى أدوات لعب ومحاكاة وما يسمى “خلاصة التميز”.
وأكد معاليه أن هناك دوراً إيجابياً لتقنيات المعلومات والاتصالات في تحقيق أهداف التنمية الاقتصاديةِ والاجتماعيةِ في الدول النامية وأن لها مكانة في منظومة استراتيجيات التنمية في هذه الدول.
ويتفق معاليه مع ما يعبر عنه هذا المنتدى من أن تقنيات المعلومات والاتصالات أصبحت الآن في غاية الأهمية لتقديم خدمات متميزة في التعليم والصحة وغيرها من مجالات الحياة، بل وفي خلق الوظائف الجديدة، إضافة إلى دور هذه التقنيات في توضيح الحجم الحقيقيّ للمشكلات التي تواجه كل مجتمع.
كما أن لتلك التقنيات دوراً في ربط المجتمع بالعالم المحيط من حوله.
وذكر أن نتائج الدراسات والبحوث حول العالم تشير بوضوح إلى أن الاستخدام الواعي لتقنيات المعلومات والاتصالات يمكن أن يكون له آثارٌ إيجابية للغاية في تحقيق أهداف التنمية الشاملة في المجتمع.
وطالب بضرورة الالتفات إلى الفروق الواضحة بين المجتمعات المختلفة في القدرة على استيعاب التقنيات الحديثة والاعتماد عليها.
وقال “آمل أن تؤدّي مناقشاتكم في هذا المنتدى إلى أفكارٍ ومقترحات تساعد جميع دول العالم على تنمية طاقاتها وتعزيز قدراتها على الاستفادة من التقنيات الحديثة بشكلٍ كامل”. وركز على أهمية دورَ الباحثين والمتخصصين في الدول النامية، من خلال تطويع التقنيات الحديثة للظروف المحلية، وتوعية المجتمع بأهمية هذه التقنيات، وحثّ الأفراد على نبذ الاستخدامات السيئة لها، والعمل مع الجهات الحكومية في سبيل تطوير سياسات ملائمة تُشجّع على تحقيق الأهداف المرجوة.
وقال معاليه في تصريحات للإعلاميين عقب افتتاح المؤتمر “إن المنتدى يساهم في التقريب بين الشعوب من خلال الإطلاع على ما يجري في العالم”، مشيراً إلى أن توصيات المنتدى، التي ستصدر اليوم، ستركز بشكل رئيسي على أهمية تنفيذ أهداف الألفية الإنمائية والتي تتضمن القضاء على الفقر والبطالة.
وأشار إلى أن التنمية البشرية والاستثمار في البشر يعد نتاجاً لفكر المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه، حيث كان منهج المغفور له بإذن الله الشيخ زايد هو إتاحة الفرص للمواطنين في التعليم وتذليل العقبات والمحافظة علي الانسان والاعتماد علي أبناء الدولة في مناحي الحياة كافة.
وذكر أن المؤتمرات الحالية تساهم في تطور العمل الإنساني الذي يشهد تطورا كبيرا على الصعيد الدولي، مشيرا إلى أن التكنولوجيا تساهم بشكل فعال في تطور الحياة البشرية شريطة استعمالها بشكل جيد وسليم.
من ناحيته، قال معالي محمد أحمد البواردي الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي “إن مؤتمر الائتلاف العالمي يساهم في وضع البنية التحتية العملية للشبكة الإلكترونية لحكومة أبوظبي”، مشيراً إلى أن الإمارة تحتاج إلى بنية تحتية متطورة للوصول لقائمة أفضل 5 حكومات في العالم أداء.
من جهته، قال بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة في رسالة للمؤتمر “إن المؤتمر يعمل على توفير أهداف التنمية وتسريع أهداف التقدم”، فيما تناول مسؤولو الأمم المتحدة وعدد من المشاركين مجالات استخدام التكنولوجيا، خاصة الهاتف المحمول لتحقيق أهداف الألفية الإنمائية.
وعقب الجلسة الأولى للمنتدى، قام معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، ومعالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة التجارة الخارجية، ومعالي محمد أحمد البواردي، الأمين العام للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، ومعالي الدكتور مغير الخييلي مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم، وعدد من المشاركين في المنتدى بافتتاح معرض الفائزين في القمة العالمية للهاتف المحمول.




http://www.alittihad.ae/details.php?id=83902&y=2010  




































06 ديسمبر 2010

عالم شاسع للهاتف المحمول .





مدفوعاً بالرغبةِ في الخروجِ، بعضَ الوقت، على مشاغلي الذهنيّةِ المعتادةِ، وكسرِ رتابةٍ ضاغطةٍ، أُلبي دعوةً لحضورِ حفلِ توزيعِ جوائزِ الفائزين في مسابقةِ القمّةِ العالميةِ لابتكاراتِ محتوى الهاتفِ المحمولِ، ولم أكنْ على أيّ علمٍ بالمسابقةِ ولا بالموضوعِ برمتِّهِ، فأّجِدُني في مركزِ أبوظبي للمعارض بين جمعٍ من خبراءَ في الاتصالاتِ ومجتمعِ المعلوماتِ والأنظمةِ الألكترونيةِ ومدراءِ شركاتٍ مختصّةٍ، وأَتَفَحَصُ في أجواءِ عشاءٍ بهيج مشهداً عنوانُه المعرفةُ والتجديدُ في التقنيّة، وذلك في مجالِ الهاتفِ المحمول، الجهازِ الذي تتوسّعُ وظائفُهُ وخدماتُهُ ومنافِعُهُ إلى حدٍّ تصبحُ هذه كلها موضوعَ تنافسٍ عالميٍّ بين عقولٍ وأدمغةٍ مشغولةٍ بالجديدِ والأجدى، (وبالربحية أيضاً؟)، ليكونَ للهاتفِ المحمولِ موقعَه في عمليةِ التنميةِ البشريةِ وتطويرِ المداركِ الفرديّة، بل والنهوضِ بالمجتمعاتِ في شؤونِ التعليمِ والصحةِ والبيئةِ والسياحةِ والتجارة، وغيرها من قطاعاتٍ تبارَزَ فيها المتنافسون من أجلِ الفوزِ بالجوائزِ التي ينتظمُ توزيعُها للمرّةِ الأولى، لتصبحَ دوريّةً تنعقدُ كل عامين، وتتمُّ عمليةُ الترشيحِ المبدئيِّ لها في 160 دولةٍ مشاركةٍ فيها.
فئاتُ الجائزةِ ثمان، بينها التربيةُ والتعليم، والسياحةُ والثقافة، والبيئةُ والصحة، والإعلامُ والإخبار، والأعمالُ والتجارة، والفائزون 40 من أفضل مبتكري تطبيقاتِ الهاتفِ المحمول في العالم، خمسةٌ في كلِّ فئةٍ من 26 دولة، بينها عربياً الإمارات والبحرين ومصر وتونس، فضلاً عن جائزةِ الإنجازِ الإقليميِّ الخاص وفاز بها مُنْتَجٌ من قطر. وتساوت الهندُ والولاياتُ المتحدة بواقعِ أربعِ جوائز لكلٍّ منهما، وحقّقت روسيا وألمانيا نتائجَ عاليةً في جودةِ المحتوى مع ثلاثةِ فائزين من كلٍّ منهما، وقد تنافسَ على الجوائزِ 420 مُنتجاً من نحوِ مائةِ دولة. وصعدَ المبتكرون إلى منصّةِ الحفلِ الذي حضرتْهُ قياداتٌ حكوميةٌ إماراتيةٌ وفاعليات عربيةٌ وأجنبيةٌ ومن الأممِ المتحدة، وتمَّ الإيضاحُ عن ابتكاراتِهم في عروضِ فيديو عرفت بها جيّداً، سيّما لأمثالي من عديمي الخبرةِ في الموضوعِ كله، وأظنُّهم كانوا قلةً في الحفلِ الرائقِ الذي استمعَ حضورُه إلى كلماتِ متحدّثين، جاءوا فيها على الأهميّةِ المؤكدّةِ لهذه المنجزاتِ الخلاقةِ، والتي من شأنِها جعلَ حياةِ الناس أكثرَ يُسراً، بالإفادةِ الواسعةِ لجهازِ الهاتفِ المحمولِ الذي صارَ يُساهِمَ في حلِّ مشكلاتٍ ليست هيّنةً في غيرِ شأنٍ. وكانَ من المتحدثين رئيسُ الائتلافِ العالميِّ للأممِ المتحدة لتقنيةِ المعلوماتِ والاتصالاتِ والتنميةِ (العين) طلال أبو غزالة، وقد أشارَ إلى أحلامٍ تتحقّقُ على غيرِ صعيدٍ في مجتمعِ المعلوماتِ والاتصال، وإلى ما صارتْ عليه الدولُ والأممُ والشعوبُ في هذه المرحلةِ من التقدّمِ المعرفيِّ المتسارع.
الانتشارُ المهول للهاتفِ المحمولِ بين بلايينِ مستخدميهِ في العالم هو ما جعلَ تجمعاتٍ وتكتلاتٍ دوليةٍ معنيةٍ بالتنميةِ والتحديثِ تذهبُ إلى خيارِ الإفادةِ القصوى منه، وهكذا، فإنَّ التباري من أجلِ الفوزِ بجوائزَ عالميةٍ في ابتكاراتٍ متجدّدةٍ في ممكناتِه غيرِ القليلةِ يُعبّرُ عن هاجسٍ كونيٍّ بشأنِ هذا النوعِ من التقنية، والتي كان لافتاً أنْ يُشيرَ بخصوصِها مركزُ أبوظبي للأنظمةِ الإلكترونية والمعلومات، منظمُّ الحفل، إلى أنَّ الدولَ الفائزةَ بالجوائزِ تنوّعت، بحسبِ حاجةِ كلِّ منها لحلِّ مشكلاتِها المختلفة، والتي ظهرَ الهاتفُ المحمولُ كأبسطِ تلك الحلول وأكثرِها إبداعاً، لجعلِ حياةِ الناسِ أسهلَ وأفضل. ولعلَّ هذا المعطى وراءَ إبداعِ فكرةِ هذه الجائزةِ المُستجدّة، والتي تُسمي نفسَها جائزةَ قمّة العالمِ لمحتوى الهواتفِ المتحركة، ويُنظمُها المركزُ الدوليُّ للإعلامِ الحديثِ في سالزبورغ، كمبادرةٍ ضمن إطارِ قمّةِ العالمِ للأممِ المتحدة حول مجتمعِ المعلومات. .. أُغادرُ الحفلَ، وقد راقتْني فيهِ (مثلاً) إدارةُ بتول الحسيني من مركزِ أبوظبي للأنظمةِ الألكترونيةِ والمعلومات ورئيسُ الجائزة بيتر بروك له، وصرْتُ أعرفُ جديداً كثيراً عن عالمٍ شاسعٍ اسمُهُ الهاتفُ المحمول.



معن البياري


http://www.alghad.com/?article=19732  











06 ديسمبر 2010

انطلاق فعاليات المنتدى الدولي للإئتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات.


05 ديسمبر 2010

المجمع العربي يصدر كتاب المعايير الدولية باللغة العربية .



(بترا) -عمان 5 كانون الاول - أصدرت جمعية المجمع العربي للمحاسبين القانونيين /الأردن اليوم الاحد الترجمة العربية المعتمدة لكتاب المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية للعام الحالي.

ويشمل الاصدار الذي يحتوي على جزئين التغيرات التي حصلت منذ طبعة العام الماضي وقد تم دمجها في هذه الطبعة.

ويحتوي الجزء الاول بحسب بيان صحافي صادر عن الجمعية على المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية غير المصاحبة ومقدماتها وعناوينها التوضيحية والمستندات المرافقة مثل أسس الاستنتاجات وإرشادات التنفيذ والأمثلة التوضيحية.

وتضمن الإصدار المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية 9 الجديد " الأدوات المالية" الصادر في تشرين الثاني لعام 2009 .

وقال البيان ان هذه المرحلة هي الأولى من مشروع إستبدال معيار المحاسبة الدولي 39 الأدوات المالية" الإعتراف والقياس" بكامله مع نهاية العام الحالي.

واكد الاصدار تطبيق المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية 9 من الاول من كانون الثاني لعام 2013 مع السماح بالتطبيق المبكر ومعيار المحاسبة الدولي 24 بنسخته المنقحة.

وتناول هذا المعيار تفسيرين جديدين وهما تفسير معيار التقرير 18 "عمليات نقل الأصول من العملاء" وتفسير معيار التقرير 19 " تسديد الالتزامات المالية بأدوات حقوق الملكية".

واكد ضرورة تطبيق تفسير معيار التقرير 18 للفترات السنوية التي تبدأ في الاول من حزيران لعام 2009 وتطبيق تفسير معيار التقرير 19 للفترات السنوية التي تبدأ في الاول من حزيران الماضي ، وفي كل حالة فإن التطبيق المبكر مسموح.

يذكر ان المجمع العربي للمحاسبين القانونيين هيئة مهنية محاسبية غير ربحية تاسس في المملكة المتحدة وتم تسجيله رسميا في عمان في عام 1994 بهدف الارتقاء بمهنتي المحاسبة والتدقيق والمجالات الأخرى ذات العلاقة.
)بترا ) ع م / س ك/س ق


http://www.petra.gov.jo/Public_News/Nws_NewsDetails.aspxSite_Id=2&lang=1&NewsID=14667&CatID=18&Type=Home&GType=1







05 ديسمبر 2010

إصدار المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية 2010 .






عمان - الرأي - أصدرت جمعية المجمع العربي للمحاسبين القانونيين "الأردن" الترجمة العربية المعتمدة لكتاب المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية 2010، حيث يشمل هذا الإصدار التغيرات التي حصلت منذ طبعة العام 2009 والتي تم دمجها في هذه الطبعة.
وإعترافاً بالحجم المتنامي لمحتويات هذا الإصدار فقد تم نشر هذا المجلد لأول مرة في جزأين، حيث يحتوي الجزء (أ) على المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية غير المصاحبة ومقدماتها وعناوينها التوضيحية، ويحتوي الجزء (ب) على المستندات المرافقة مثل أسس الإستنتاجات وإرشادات التنفيذ والأمثلة التوضيحية، لذلك يميز هذا التقسيم متطلبات المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية (في الجزء أ) من المواد المرافقة غير الإلزامية (في الجزء ب) ويتيح قراءتهما جنباً إلى جنب.
كما تضمن الإصدار المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية 9 الجديد " الأدوات المالية" الصادر في نوفمبر لعام 2009 وهو المرحلة الأولى من مشروع إستبدال معيار المحاسبة الدولي 39 "الأدوات المالية: الإعتراف والقياس" بكامله مع نهاية العام 2010، ويتوجب تطبيق المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية 9 من 1 يناير لعام 2013 مع السماح بالتطبيق المبكر و معيار المحاسبة الدولي 24 بنسخته المنقحه.
وتطبيق تفسيرين جديدين وهما تفسير معيار التقرير 18 "عمليات نقل الأصول من العملاء" ،وتفسير معيار التقرير 19 " تسديد الإلتزامات المالية بأدوات حقوق الملكية" ،ويتعين تطبيق تفسير معيار التقرير 18 للفترات السنوية التي تبدأ في 1 يوليو لعام 2009 أو بعد ذلك، ويتعين تطبيق تفسير معيار التقرير 19 للفترات السنوية التي تبدأ في 1 يوليو لعام 2010 أو بعد ذلك، وفي كل حالة فإن التطبيق المبكر مسموح.


http://www.alrai.com/pages.php?news_id=372224  


05 ديسمبر 2010

«المجمع العربي» يصدر كتاب المعايير الدولية باللغة العربية .


عمان - بترا

أصدرت جمعية المجمع العربي للمحاسبين القانونيين ـ الأردن امس الترجمة العربية المعتمدة لكتاب المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية للعام الحالي.

ويشمل الاصدار الذي يحتوي على جزئين التغيرات التي حصلت منذ طبعة العام الماضي وقد تم دمجها في هذه الطبعة.

ويحتوي الجزء الاول بحسب بيان صحافي صادر عن الجمعية على المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية غير المصاحبة ومقدماتها وعناوينها التوضيحية والمستندات المرافقة مثل أسس الاستنتاجات وإرشادات التنفيذ والأمثلة التوضيحية.وتضمن الإصدار المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية 9 الجديد"الأدوات المالية" الصادر في تشرين الثاني لعام 2009 .وقال البيان ان هذه المرحلة هي الأولى من مشروع إستبدال معيار المحاسبة الدولي 39 الأدوات المالية" الإعتراف والقياس" بكامله مع نهاية العام الحالي.واكد الاصدار تطبيق المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية 9 من الاول من كانون الثاني لعام 2013 مع السماح بالتطبيق المبكر ومعيار المحاسبة الدولي 24 بنسخته المنقحة.

وتناول هذا المعيار تفسيرين جديدين وهما تفسير معيار التقرير 18 "عمليات نقل الأصول من العملاء" وتفسير معيار التقرير 19"تسديد الالتزامات المالية بأدوات حقوق الملكية".

واكد ضرورة تطبيق تفسير معيار التقرير 18 للفترات السنوية التي تبدأ في الاول من حزيران لعام 2009 وتطبيق تفسير معيار التقرير 19 للفترات السنوية التي تبدأ في الاول من حزيران الماضي ، وفي كل حالة فإن التطبيق المبكر مسموح.يذكر ان المجمع العربي للمحاسبين القانونيين هيئة مهنية محاسبية غير ربحية تاسس في المملكة المتحدة وتم تسجيله رسميا في عمان في عام 1994 بهدف الارتقاء بمهنتي المحاسبة والتدقيق والمجالات الأخرى ذات العلاقة.



http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\Economy\2010\12\Economy_issue1148_day06_id285719.htm