في عين الصحافة
بحث مع أبوغزالة أهداف التنمية.. الأمير طلال: »أجفند« يعزز جهود الأمم المتحدة في بناء »المعرفة«.
الرياض - أكد رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية ''أجفند'' الأمير طلال بن عبدالعزيز، أن البرنامج يمضي قدماً في دعم جهود الأمم المتحدة لبناء مجتمع المعرفة وتوظيف التقنية من أجل التنمية ومكافحة الفقر، وتمكين المجتمعات العربية من الوصول إلى أهداف الألفية.
وكان الأمير طلال التقى يوم الإثنين الماضي رئيس الائتلاف الدولي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع لأمم المتحدة طلال أبوغزالة، حيث أطلع أبوغزالة الأمير طلال على التطورات المهمة التي كلفته بها الأمم المتحدة مؤخراً، لتسريع تحقيق أهداف التنمية العالمية، وبناء مجتمع المعرفة، من خلال استخدام تقنية المعلومات والاتصالات، وإقامة بوابة إلكترونية عن أنجح تطبيقات التقنية في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية.
وتم خلال الاجتماع بحث نقاط الالتقاء بين سياسات أجفند التنموية ومهمة أبوغزالة، التي باركها سموه، وأكد تأييده لكل جهد في هذا الاتجاه، مشيراً إلى الشراكة الناجحة القائمة بين ''أجفند'' والأمم المتحدة منذ مطلع ثمانينيات القرن العشرين. وأكد الأمير طلال حرص ''أجفند'' على توظيف التقنية من أجل التنمية المستدامة، لافتاً إلى أن الجامعة العربية المفتوحة تطبق التقنية بأحدث استخداماتها، وتنتشر بفروعها في 7 دول عربية. وامتداداً لنتائج اللقاء مع الأمير طلال عقدت الإدارة التنفيذية لأجفند اجتماعاً مع أبوغزالة لاستكشاف أطر التعاون، حيث اطلع على إسهامات البرنامج في دعم التنمية، ومساعدة المجتمعات النامية في الوصول لأهداف الألفية الثماني التي تبدأ بمكافحة الفقر وتنتهي بتوسيع الشراكة من أجل التنمية، وبحث الجانبان المشروعات التي يمكن لبرنامج الخليج العربي أن يسهم في تمويلها لتحقيق الأهداف المشتركة.
من جانبه أكد المدير التنفيذي لـ''أجفند''، ناصر القحطاني أن التعريف بالتطبيقات التنموية للتقنية هدف استراتيجي لبرنامج الخليج العربي، خاصة في مرحلته الجديدة الهادفة لتكريس المأسسة، مشيراً إلى أن جائزة ''أجفند'' هذا العام خصصت موضوعها لتنمية الريف عبر استخدام التقنية، كما إن تيسير استخدام التقنية الحديثة للفقراء من شأنه أن يحد من ظاهرة الفقر، وأن أجفند يعمل لذلك من خلال مشروعه لتأسيس بنوك الفقراء في الوطن العربي.
وأشار القحطاني إلى أن شراكة كل من ''أجفند'' وأبوغزالة مع الأمم المتحدة ومنظماتها العاملة في مجال التنمية، واهتمام الجانبين بعلاقة التقنية بالتنمية المستدامة ستدفع التعاون بينهما إلى الأمام، وتخدم التنمية العربية
http://www.alwatannews.net/index.php?m=newsDetail&newsID=77277§ion=153
16 يونيو 2010
الامير طلال: أجفند يعزز جهود الامم المتحدة في بناء مجتمع المعرفة لتحقيق أهداف الالفية .
العرب اليوم
أكد الامير طلال بن عبدالعزيز رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ان البرنامج يمضي قدما في دعم جهود الامم المتحدة لبناء مجتمع المعرفة وتوظيف التقنية من أجل التنمية ومكافحة الفقر, وتمكين المجتمعات العربية من الوصول إلى أهداف الالفية.
واستقبل الامير طلال بمكتبه في الرياض يوم الاحد الماضي رئيس الائتلاف الدولي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع لأمم المتحدة طلال أبو غزالة حيث أطلع أبو غزالة الامير طلال على تطورات المهمة التي كلفته بها الامم المتحدة مؤخراً, لتسريع تحقيق أهداف التنمية العالمية, وبناء مجتمع المعرفة, من خلال استخدام تقنية المعلومات والاتصالات, وإقامة بوابة إلكترونية عن أنجح تطبيقات التقنية في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية.
وتم خلال الاجتماع بحث نقاط الالتقاء بين سياسات أجفند التنموية ومهمة أبو غزالة, التي باركها الامير طلال وأكد تأييده لكل جهد في هذا الاتجاه مشيراً إلى الشراكة الناجحة القائمة بين أجفند والامم المتحدة منذ مطلع ثمانينيات القرن العشرين.
كما أكد الامير طلال حرص أجفند على توظيف التقنية من أجل التنمية المستدامة, ولفت سموه إلى الجامعة العربية المفتوحة التي تطبق التقنية بأحدث استخداماتها, وتنتشر بفروعها في سبع دول عربية, وأعرب عن استعداد أجفند للتعاون لانجاح مهمة أبو غزالة.
وامتداداً لنتائج اللقاء مع الامير طلال عقدت الادارة التنفيذية لأجفند اجتماعاً مع أبو غزالة لاستكشاف أطر التعاون, واطلعته على اسهامات البرنامج في دعم التنمية, ومساعدة المجتمعات النامية في الوصول لأهداف الالفية الثمانية التي تبدأ بمكافحة الفقر وتنتهي بتوسيع الشراكة من أجل التنمية, وبحث الجانبان المشروعات التي يمكن لبرنامج الخليج العربي أن يسهم في تمويلها لتحقيق الاهداف المشتركة.
من جانبه أكد المدير التنفيذي لأجفند ناصر القحطاني أن التعريف بالتطبيقات التنموية للتقنية هدف استراتيجي لبرنامج الخليج العربي, خاصة في مرحلته الجديدة الهادفة لتكريس المأسسة, مشيراً ان جائزة أجفند هذا العام خصصت موضوعها لتنمية الريف عبر استخدام التقنية, كما أن تيسير استخدام التقنية الحديثة للفقراء من شأنه أن يحد من ظاهرة الفقر, وأن أجفند يعمل لذلك من خلال مشروعه لتأسيس بنوك الفقراء في الوطن العربي.
وأشار القحطاني ان شراكة أجفند وأبو غزالة مع الامم المتحدة ومنظماتها العاملة في مجال التنمية, واهتمام الجانبين بعلاقة التقنية بالتنمية المستدامة ستدفع التعاون بينهما إلى الامام, وتخدم التنمية العربية.
http://www.alarabalyawm.net/pages.php?news_id=235045
16 يونيو 2010
برنامج «أجفند» يعزز جهود الأمم المتحدة في بناء مجتمع المعرفة .
أكد رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية "أجفند" الامير طلال بن عبدالعزيز مضي البرنامج بدعم جهود الأمم المتحدة لبناء مجتمع المعرفة وتوظيف التقنية من أجل التنمية ومكافحة الفقر، وتمكين المجتمعات العربية من الوصول إلى أهداف الألفية. جاء ذلك خلال لقائه برئيس الإئتلاف الدولي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة طلال ابوغزالة.
واشار بيان صحافي صادر عن مجموعة طلال ابوغزاله اليوم الاربعاء الى ان ابوغزاله أطلع الأمير السعودي على تطورات المهمة التي كلفته بها الأمم المتحدة مؤخراً لتسريع تحقيق أهداف التنمية العالمية وبناء مجتمع المعرفة، من خلال استخدام تقنية المعلومات والاتصالات، وإقامة بوابة إلكترونية عن أنجح تطبيقات التقنية في الجوانب الإقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية.
وبحث الطرفان وفقا للبيان نقاط الالتقاء بين سياسات أجفند التنموية ومهمة أبوغزاله المكلف بها، مشيرا الى تأييد رئيس اجفند للجهود الداعمة لتوجهات الامم المتحدة في هذا الاتجاه. وأكد الأمير طلال حرص أجفند على توظيف التقنية من أجل التنمية المستدامة، لافتا إلى الجامعة العربية المفتوحة التي تطبق التقنية بأحدث استخداماتها.
ولفت البيان الى ان الادارة التنفيذية لاجفند اطلعت ابوغزاله لاستكشاف أطر التعاون واطلعته على اسهامات البرنامج في دعم التنمية ومساعدة المجتمعات النامية في الوصول لأهداف الألفية الثمانية التي تبدأ بمكافحة الفقر وتنتهي بتوسيع الشراكة من أجل التنمية.
وبحث الجانبان المشروعات التي يمكن لبرنامج الخليج العربي أن يساهم في تمويلها لتحقيق الأهداف المشتركة.
http://www.assabeel.net/economy/businesses-and-money/11211.html
16 يونيو 2010
استقبل رئيس الائتلاف الدولي لتقنية المعلومات طلال بن عبد العزيز : «أجفند» يعزز جهود الأمم المتحدة في بناء مجتمع المعرفة .
أكد صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ان البرنامج يمضي قدما في دعم جهود الأمم المتحدة لبناء مجتمع المعرفة وتوظيف التقنية من أجل التنمية ومكافحة الفقر، وتمكين المجتمعات العربية من الوصول إلى أهداف الألفية.
واستقبل سموه بمكتبه في الرياض الأحد الماضي طلال أبوغزاله رئيس الائتلاف الدولي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة وأطلع أبوغزالة الأمير طلال على تطورات المهمة التي كلفته بها الأمم المتحدة اخيراً، لتسريع تحقيق أهداف التنمية العالمية، وبناء مجتمع المعرفة، من خلال استخدام تقنية المعلومات والاتصالات، وإقامة بوابة إلكترونية عن أنجح تطبيقات التقنية في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية.
وتم خلال الاجتماع بحث نقاط الالتقاء بين سياسات أجفند التنموية ومهمة أبوغزالة، التي باركها سموه، وأكد تأييده لكل جهد في هذا الاتجاه، مشيراً إلى الشراكة الناجحة القائمة بين أجفند والأمم المتحدة منذ مطلع ثمانينيات القرن العشرين.
كما أكد الأمير طلال حرص أجفند على توظيف التقنية من أجل التنمية المستدامة، ولفت سموه إلى الجامعة العربية المفتوحة التي تطبق التقنية بأحدث استخداماتها، وتنتشر بفروعها في سبع دول عربية، وأعرب عن استعداد أجفند للتعاون لانجاح مهمة أبوغزالة.
وامتداداً لنتائج اللقاء مع الأمير طلال عقدت الإدارة التنفيذية لأجفند اجتماعاً مع أبوغزالة لاستكشاف أطر التعاون ، واطلعته عل اسهامات البرنامج في دعم التنمية ، ومساعدة المجتمعات النامية في الوصول لأهداف الألفية الثمانية التي تبدأ بمكافحة الفقر وتنتهي بتوسيع الشراكة من أجل التنمية، وبحث الجانبان المشروعات التي يمكن لبرنامج الخليج العربي أن يسهم في تمويلها لتحقيق الأهداف المشتركة .
من جانبه أكد المدير التنفيذي لأجفند ناصر القحطاني أن التعريف بالتطبيقات التنموية للتقنية هدف استراتيجي لبرنامج الخليج العربي، خاصة في مرحلته الجديدة، مشيراً إلى أن جائزة أجفند هذا العام خصصت موضوعها لتنمية الريف عبر استخدام التقنية، كما أن تيسير استخدام التقنية الحديثة للفقراء من شأنه أن يحد من ظاهرة الفقر، وأن أجفند يعمل لذلك من خلال مشروعه لتأسيس بنوك الفقراء في الوطن العربي. وأشار القحطاني إلى أن شراكة كل من أجفند وأبوغزالة مع الأمم المتحدة ومنظماتها العاملة في مجال التنمية، واهتمام الجانبين بعلاقة التقنية بالتنمية المستدامة ستدفع التعاون بينهما إلى الأمام ، وتخدم التنمية العربية.
http://www.arrouiah.com/node/291547
16 يونيو 2010
«أجفند» يدعم الجهود الأممية لربط التنمية بالتقنية .
ليلى عوض ـ جدة
دعا رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) صاحب السمو الملكي الأمير طلال بن عبد العزيز إلى ضرورة تدارك السقف الزمني لأهداف الألفية التنموية، الذي ينتهي بحلول عام 2015.
وأشار إلى أن كثيرا من الدول ما تزال بعيدة عن توفير متطلبات بلوغ هذه الأهداف.
وأكد أثناء مقابلته في مكتبه في الرياض أخيرا رئيس ائتلاف الأمم المتحدة لتقنية المعلومات والاتصالات طلال أبو غزالة، أن «أجفند» يمضي قدما في دعم جهود الأمم المتحدة لتوطين التقنية وتوظيفها من أجل التنمية، من خلال الشراكات التنموية التي تساعد كثيرا في توفير الوقت والجهد والمال.
وأطلع أبو غزالة الأمير طلال على المهمة التي كلفه بها الأمين العام للأمم المتحدة لتسريع تحقيق أهداف الألفية، وبناء مجتمع المعرفة، باستخدام تقنية المعلومات والاتصالات، وإقامة بوابة إلكترونية عن أنجح تطبيقات التقنية في الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية.
وأكد تأييده مهمة أبو غزالة، وكل الجهود في هذا الاتجاه، ودعمها من خلال «أجفند» والمؤسسات التابعة له، خاصة الجامعة العربية المفتوحة التي تطبق التقنية بأحدث استخداماتها، وتنتشر بفروعها في سبع دول عربية.
من جانبه، أشاد أبو غزالة بالأمير طلال بن عبد العزيز وأدواره التنموية عربيا وعالميا، ووصف «أجفند» بأنه «أنموذج للنجاح في العالم العربي»، مبديا الرغبة في التعاون مع الجامعة العربية المفتوحة، باعتبارها مؤسسة تعليمية مهيأة لنشر مفهوم «التنمية بالتقنية»، إلى جانب مشروع بنوك الفقراء، الذي يتبناه «أجفند» ويستخدم تقنية المعلومات بفعالية بغرض المساهمة في تحقيق أهداف الألفية.
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20100617/Con20100617356472.htm
16 يونيو 2010
الأمير طلال : أجفند يعزز جهود الأمم المتحدة في بناء مجتمع المعرفة.
(MENAFN Press) أكد صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ان البرنامج يمضي قدما في دعم جهود الأمم المتحدة لبناء مجتمع المعرفة وتوظيف التقنية من أجل التنمية ومكافحة الفقر، وتمكين المجتمعات العربية من الوصول إلى أهداف الألفية.
واستقبل سموه بمكتبه في الرياض يوم الأحد الموافق 13 حزيران 2010 السيد طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف الدولي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع لأمم المتحدة وأطلع أبوغزاله الأمير طلال على تطورات المهمة التي كلفته بها الأمم المتحدة مؤخراً، لتسريع تحقيق أهداف التنمية العالمية، وبناء مجتمع المعرفة، من خلال استخدام تقنية المعلومات والاتصالات، وإقامة بوابة إلكترونية عن أنجح تطبيقات التقنية في الجوانب الإقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية .
وتم خلال الاجتماع بحث نقاط الالتقاء بين سياسات أجفند التنموية ومهمة أبوغزاله، التي باركها سموه، وأكد تأييده لكل جهد في هذا الاتجاه مشيراً إلى الشراكة الناجحة القائمة بين أجفند والأمم المتحدة منذ مطلع ثمانينيات القرن العشرين. كما أكد الأمير طلال حرص أجفند على توظيف التقنية من أجل التنمية المستدامة، ولفت سموه إلى الجامعة العربية المفتوحة التي تطبق التقنية بأحدث استخداماتها، وتنتشر بفروعها في سبع دول عربية، وأعرب عن استعداد أجفند للتعاون لانجاح مهمة أبوغزاله.
وامتداداً لنتائج اللقاء مع الأمير طلال عقدت الإدارة التنفيذية لأجفند اجتماعاً مع أبوغزاله لاستكشاف أطر التعاون ، واطلعته عل اسهامات البرنامج في دعم التنمية ، ومساعدة المجتمعات النامية في الوصول لأهداف الألفية الثمانية التي تبدأ بمكافحة الفقر وتنتهي بتوسيع الشراكة من أجل التنمية، وبحث الجانبان المشروعات التي يمكن لبرنامج الخليج العربي أن يسهم في تمويلها لتحقيق الأهداف المشتركة .
من جانبه أكد المدير التنفيذي لأجفند ناصر القحطاني أن التعريف بالتطبيقات التنموية للتقنية هدف استراتيجي لبرنامج الخليج العربي، خاصة في مرحلته الجديدة الهادفة لتكريس المأسسة، مشيراً إلى أن جائزة أجفند هذا العام خصصت موضوعها لتنمية الريف عبر استخدام التقنية، كما أن تيسير استخدام التقنية الحديثة للفقراء من شأنه أن يحد من ظاهرة الفقر، وأن أجفند يعمل لذلك من خلال مشروعه لتأسيس بنوك الفقراء في الوطن العربي.
وأشار القحطاني إلى أن شراكة كل من أجفند وأبوغزاله مع الأمم المتحدة ومنظماتها العاملة في مجال التنمية، واهتمام الجانبين بعلاقة التقنية بالتنمية المستدامة ستدفع التعاون بينهما إلى الأمام ، وتخدم التنمية العربية.
نبذة عن الائتلاف الدولي لتكنولوجيا المعلومات وتقنية الاتصالات التابع للامم المتحدة(GAID)
يعنى الائتلاف الدولي الذي يتولى رئاسته حاليا منذ بداية العام 2010 الدكتور طلال أبوغزاله خلفا للرئيس الاسبق السيد كريج باريت رئيس شركة انتل، بأعمال التنمية وتقنية المعلومات، و يضم الائتلاف في عضويته ممثلين من الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني ومنظمات دولية.
http://www.menafn.com/arabic/qn_news_story_s.asp?StoryId=1093347613
16 يونيو 2010
" أجفند" يعزز جهود الأمم المتحدة في بناء مجتمع المعرفة لتحقيق أهداف الألفية.
أكد صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ان البرنامج يمضي قدما في دعم جهود الأمم المتحدة لبناء مجتمع المعرفة وتوظيف التقنية من أجل التنمية ومكافحة الفقر، وتمكين المجتمعات العربية من الوصول إلى أهداف الألفية.
واستقبل سموه بمكتبه في الرياض يوم الأحد الموافق 13 حزيران 2010 السيد طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف الدولي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع لأمم المتحدة وأطلع أبوغزاله الأمير طلال على تطورات المهمة التي كلفته بها الأمم المتحدة مؤخراً، لتسريع تحقيق أهداف التنمية العالمية، وبناء مجتمع المعرفة، من خلال استخدام تقنية المعلومات والاتصالات، وإقامة بوابة إلكترونية عن أنجح تطبيقات التقنية في الجوانب الإقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية .
وتم خلال الاجتماع بحث نقاط الالتقاء بين سياسات أجفند التنموية ومهمة أبوغزاله، التي باركها سموه، وأكد تأييده لكل جهد في هذا الاتجاه مشيراً إلى الشراكة الناجحة القائمة بين أجفند والأمم المتحدة منذ مطلع ثمانينيات القرن العشرين. كما أكد الأمير طلال حرص أجفند على توظيف التقنية من أجل التنمية المستدامة، ولفت سموه إلى الجامعة العربية المفتوحة التي تطبق التقنية بأحدث استخداماتها، وتنتشر بفروعها في سبع دول عربية، وأعرب عن استعداد أجفند للتعاون لانجاح مهمة أبوغزاله.
وامتداداً لنتائج اللقاء مع الأمير طلال عقدت الإدارة التنفيذية لأجفند اجتماعاً مع أبوغزاله لاستكشاف أطر التعاون ، واطلعته عل اسهامات البرنامج في دعم التنمية ، ومساعدة المجتمعات النامية في الوصول لأهداف الألفية الثمانية التي تبدأ بمكافحة الفقر وتنتهي بتوسيع الشراكة من أجل التنمية، وبحث الجانبان المشروعات التي يمكن لبرنامج الخليج العربي أن يسهم في تمويلها لتحقيق الأهداف المشتركة .
من جانبه أكد المدير التنفيذي لأجفند ناصر القحطاني أن التعريف بالتطبيقات التنموية للتقنية هدف استراتيجي لبرنامج الخليج العربي، خاصة في مرحلته الجديدة الهادفة لتكريس المأسسة، مشيراً إلى أن جائزة أجفند هذا العام خصصت موضوعها لتنمية الريف عبر استخدام التقنية، كما أن تيسير استخدام التقنية الحديثة للفقراء من شأنه أن يحد من ظاهرة الفقر، وأن أجفند يعمل لذلك من خلال مشروعه لتأسيس بنوك الفقراء في الوطن العربي.
وأشار القحطاني إلى أن شراكة كل من أجفند وأبوغزاله مع الأمم المتحدة ومنظماتها العاملة في مجال التنمية، واهتمام الجانبين بعلاقة التقنية بالتنمية المستدامة ستدفع التعاون بينهما إلى الأمام ، وتخدم التنمية العربية.
جميع الحقوق محفوظة Business.Maktoob.com
16 يونيو 2010
" أجفند" يعزز جهود الأمم المتحدة في بناء مجتمع المعرفة لتحقيق أهداف الألفية .
أكد صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ان البرنامج يمضي قدما في دعم جهود الأمم المتحدة لبناء مجتمع المعرفة وتوظيف التقنية من أجل التنمية ومكافحة الفقر، وتمكين المجتمعات العربية من الوصول إلى أهداف الألفية.
واستقبل سموه بمكتبه في الرياض يوم الأحد الموافق 13 حزيران 2010 السيد طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف الدولي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع لأمم المتحدة وأطلع أبوغزاله الأمير طلال على تطورات المهمة التي كلفته بها الأمم المتحدة مؤخراً، لتسريع تحقيق أهداف التنمية العالمية، وبناء مجتمع المعرفة، من خلال استخدام تقنية المعلومات والاتصالات، وإقامة بوابة إلكترونية عن أنجح تطبيقات التقنية في الجوانب الإقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية .
وتم خلال الاجتماع بحث نقاط الالتقاء بين سياسات أجفند التنموية ومهمة أبوغزاله، التي باركها سموه، وأكد تأييده لكل جهد في هذا الاتجاه مشيراً إلى الشراكة الناجحة القائمة بين أجفند والأمم المتحدة منذ مطلع ثمانينيات القرن العشرين. كما أكد الأمير طلال حرص أجفند على توظيف التقنية من أجل التنمية المستدامة، ولفت سموه إلى الجامعة العربية المفتوحة التي تطبق التقنية بأحدث استخداماتها، وتنتشر بفروعها في سبع دول عربية، وأعرب عن استعداد أجفند للتعاون لانجاح مهمة أبوغزاله.
وامتداداً لنتائج اللقاء مع الأمير طلال عقدت الإدارة التنفيذية لأجفند اجتماعاً مع أبوغزاله لاستكشاف أطر التعاون ، واطلعته عل اسهامات البرنامج في دعم التنمية ، ومساعدة المجتمعات النامية في الوصول لأهداف الألفية الثمانية التي تبدأ بمكافحة الفقر وتنتهي بتوسيع الشراكة من أجل التنمية، وبحث الجانبان المشروعات التي يمكن لبرنامج الخليج العربي أن يسهم في تمويلها لتحقيق الأهداف المشتركة .
من جانبه أكد المدير التنفيذي لأجفند ناصر القحطاني أن التعريف بالتطبيقات التنموية للتقنية هدف استراتيجي لبرنامج الخليج العربي، خاصة في مرحلته الجديدة الهادفة لتكريس المأسسة، مشيراً إلى أن جائزة أجفند هذا العام خصصت موضوعها لتنمية الريف عبر استخدام التقنية، كما أن تيسير استخدام التقنية الحديثة للفقراء من شأنه أن يحد من ظاهرة الفقر، وأن أجفند يعمل لذلك من خلال مشروعه لتأسيس بنوك الفقراء في الوطن العربي.
وأشار القحطاني إلى أن شراكة كل من أجفند وأبوغزاله مع الأمم المتحدة ومنظماتها العاملة في مجال التنمية، واهتمام الجانبين بعلاقة التقنية بالتنمية المستدامة ستدفع التعاون بينهما إلى الأمام ، وتخدم التنمية العربية.
http://www.albaladnews.net/NewsDetails.aspx?ID=19082
16 يونيو 2010
الأمير طلال : " أجفند" يعزز جهود الأمم المتحدة في بناء مجتمع المعرفة لتحقيق أهداف الألفية .
الرياض ، 16 حزيران 2010 - أكد صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ان البرنامج يمضي قدما في دعم جهود الأمم المتحدة لبناء مجتمع المعرفة وتوظيف التقنية من أجل التنمية ومكافحة الفقر، وتمكين المجتمعات العربية من الوصول إلى أهداف الألفية.
واستقبل سموه بمكتبه في الرياض يوم الأحد الموافق 13 حزيران 2010 السيد طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف الدولي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع لأمم المتحدة وأطلع أبوغزاله الأمير طلال على تطورات المهمة التي كلفته بها الأمم المتحدة مؤخراً، لتسريع تحقيق أهداف التنمية العالمية، وبناء مجتمع المعرفة، من خلال استخدام تقنية المعلومات والاتصالات، وإقامة بوابة إلكترونية عن أنجح تطبيقات التقنية في الجوانب الإقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية .
وتم خلال الاجتماع بحث نقاط الالتقاء بين سياسات أجفند التنموية ومهمة أبوغزاله، التي باركها سموه، وأكد تأييده لكل جهد في هذا الاتجاه مشيراً إلى الشراكة الناجحة القائمة بين أجفند والأمم المتحدة منذ مطلع ثمانينيات القرن العشرين. كما أكد الأمير طلال حرص أجفند على توظيف التقنية من أجل التنمية المستدامة، ولفت سموه إلى الجامعة العربية المفتوحة التي تطبق التقنية بأحدث استخداماتها، وتنتشر بفروعها في سبع دول عربية، وأعرب عن استعداد أجفند للتعاون لانجاح مهمة أبوغزاله.
وامتداداً لنتائج اللقاء مع الأمير طلال عقدت الإدارة التنفيذية لأجفند اجتماعاً مع أبوغزاله لاستكشاف أطر التعاون ، واطلعته عل اسهامات البرنامج في دعم التنمية ، ومساعدة المجتمعات النامية في الوصول لأهداف الألفية الثمانية التي تبدأ بمكافحة الفقر وتنتهي بتوسيع الشراكة من أجل التنمية، وبحث الجانبان المشروعات التي يمكن لبرنامج الخليج العربي أن يسهم في تمويلها لتحقيق الأهداف المشتركة .
من جانبه أكد المدير التنفيذي لأجفند ناصر القحطاني أن التعريف بالتطبيقات التنموية للتقنية هدف استراتيجي لبرنامج الخليج العربي، خاصة في مرحلته الجديدة الهادفة لتكريس المأسسة، مشيراً إلى أن جائزة أجفند هذا العام خصصت موضوعها لتنمية الريف عبر استخدام التقنية، كما أن تيسير استخدام التقنية الحديثة للفقراء من شأنه أن يحد من ظاهرة الفقر، وأن أجفند يعمل لذلك من خلال مشروعه لتأسيس بنوك الفقراء في الوطن العربي.
وأشار القحطاني إلى أن شراكة كل من أجفند وأبوغزاله مع الأمم المتحدة ومنظماتها العاملة في مجال التنمية، واهتمام الجانبين بعلاقة التقنية بالتنمية المستدامة ستدفع التعاون بينهما إلى الأمام ، وتخدم التنمية العربية.
http://www.sokelasrmagazine.com/index.php?news=5837
16 يونيو 2010
الأمير طلال : " أجفند" يعزز جهود الأمم المتحدة في بناء مجتمع المعرفة لتحقيق أهداف الألفية .
أكد صاحب السمو الملكي الامير طلال بن عبدالعزيز رئيس برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) ان البرنامج يمضي قدما في دعم جهود الأمم المتحدة لبناء مجتمع المعرفة وتوظيف التقنية من أجل التنمية ومكافحة الفقر، وتمكين المجتمعات العربية من الوصول إلى أهداف الألفية.
واستقبل سموه بمكتبه في الرياض يوم الأحد الموافق 13 حزيران 2010 السيد طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف الدولي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع لأمم المتحدة وأطلع أبوغزاله الأمير طلال على تطورات المهمة التي كلفته بها الأمم المتحدة مؤخراً، لتسريع تحقيق أهداف التنمية العالمية، وبناء مجتمع المعرفة، من خلال استخدام تقنية المعلومات والاتصالات، وإقامة بوابة إلكترونية عن أنجح تطبيقات التقنية في الجوانب الإقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية .
وتم خلال الاجتماع بحث نقاط الالتقاء بين سياسات أجفند التنموية ومهمة أبوغزاله، التي باركها سموه، وأكد تأييده لكل جهد في هذا الاتجاه مشيراً إلى الشراكة الناجحة القائمة بين أجفند والأمم المتحدة منذ مطلع ثمانينيات القرن العشرين. كما أكد الأمير طلال حرص أجفند على توظيف التقنية من أجل التنمية المستدامة، ولفت سموه إلى الجامعة العربية المفتوحة التي تطبق التقنية بأحدث استخداماتها، وتنتشر بفروعها في سبع دول عربية، وأعرب عن استعداد أجفند للتعاون لانجاح مهمة أبوغزاله.
وامتداداً لنتائج اللقاء مع الأمير طلال عقدت الإدارة التنفيذية لأجفند اجتماعاً مع أبوغزاله لاستكشاف أطر التعاون ، واطلعته عل اسهامات البرنامج في دعم التنمية ، ومساعدة المجتمعات النامية في الوصول لأهداف الألفية الثمانية التي تبدأ بمكافحة الفقر وتنتهي بتوسيع الشراكة من أجل التنمية، وبحث الجانبان المشروعات التي يمكن لبرنامج الخليج العربي أن يسهم في تمويلها لتحقيق الأهداف المشتركة .
من جانبه أكد المدير التنفيذي لأجفند ناصر القحطاني أن التعريف بالتطبيقات التنموية للتقنية هدف استراتيجي لبرنامج الخليج العربي، خاصة في مرحلته الجديدة الهادفة لتكريس المأسسة، مشيراً إلى أن جائزة أجفند هذا العام خصصت موضوعها لتنمية الريف عبر استخدام التقنية، كما أن تيسير استخدام التقنية الحديثة للفقراء من شأنه أن يحد من ظاهرة الفقر، وأن أجفند يعمل لذلك من خلال مشروعه لتأسيس بنوك الفقراء في الوطن العربي.
وأشار القحطاني إلى أن شراكة كل من أجفند وأبوغزاله مع الأمم المتحدة ومنظماتها العاملة في مجال التنمية، واهتمام الجانبين بعلاقة التقنية بالتنمية المستدامة ستدفع التعاون بينهما إلى الأمام ، وتخدم التنمية العربية.
http://www.ameinfo.com/ar-173198.html