في عين الصحافة
العبدلي .. نموذج الفشل الخاص .
2011-08-10
باسم سكجها
أمّا وقد سمحت لنا أنفاق وجسور ودوار الشميساني بالتجوّل في المنطقة بحريّة، لندخل إلى المشروع الذي شغلنا سنوات وسنوات بدعوى أنه سيكون وسط المدينة الجديد، وسيجعل لعمّان شخصية جديدة، والكثير من الشعارات التي ألقيت في الهواء.
عدة عمارات أقلّ من العادية في الشكل، بينها شوارع ضيّقة، ولا تحمل أية شخصية، ولا يجمعها رابط من نوع فنّي ما، ولا تحمل من تراثنا الأردني ولا العربي ولا الإسلامي شيئاً ولو قليلاً، هذا هو مشروع العبدلي باختصار شديد.
لو بنيته على طريق المطار، أو في الصحراء، أو في أي مكان لما اختلفت الصورة، فلماذا الإصرار على العبدلي إذن، ولماذا الحديث عن مئات الملايين أو المليارات، والمطورين والشركات التي تتبعها شركات، والخطط والدعايات، وتنتهي بمنطقة كان أصغر مقاول أردني كفيلاً بتطويرها أفضل مما كان بعشرات المرات.
هو نموذج صارخ على الفشل، فسوليدير البيروتية خرجت بشكل هندسي إسلامي جميل، مع أن حديث الفساد طالها، أما العبدلي العمّاني فطالته قصص الفساد، ولكنّ الفنّ الجميل لم يصله، وبصراحة فسنظلّ عشرات السنوات نندم على قرار مشروع العبدلي، ولو حوّلناه لحديقة عامة لاستفدنا أكثر بعشرات المرات، ولا أملك في النهاية سوى أن أعتذر نيابة عن العمانيين لطلال ابو غزالة الذي طرد من هناك لتحل مكانه سذاجات ضيّعت علينا فرصاً مهمة.
الدستور
باسم سكجها
http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleNO=94510
10 أغسطس 2011
العبدلي .. نموذج الفشل الخاص .
قبل يوم
أمّا وقد سمحت لنا أنفاق وجسور ودوار الشميساني بالتجوّل في المنطقة بحريّة، لندخل إلى المشروع الذي شغلنا سنوات وسنوات بدعوى أنه سيكون وسط المدينة الجديد، وسيجعل لعمّان شخصية جديدة، والكثير من الشعارات التي ألقيت في الهواء.
عدة عمارات أقلّ من العادية في الشكل، بينها شوارع ضيّقة، ولا تحمل أية شخصية، ولا يجمعها رابط من نوع فنّي ما، ولا تحمل من تراثنا الأردني ولا العربي ولا الإسلامي شيئاً ولو قليلاً، هذا هو مشروع العبدلي باختصار شديد.
لو بنيته على طريق المطار، أو في الصحراء، أو في أي مكان لما اختلفت الصورة، فلماذا الإصرار على العبدلي إذن، ولماذا الحديث عن مئات الملايين أو المليارات، والمطورين والشركات التي تتبعها شركات، والخطط والدعايات، وتنتهي بمنطقة كان أصغر مقاول أردني كفيلاً بتطويرها أفضل مما كان بعشرات المرات.
هو نموذج صارخ على الفشل، فسوليدير البيروتية خرجت بشكل هندسي إسلامي جميل، مع أن حديث الفساد طالها، أما العبدلي العمّاني فطالته قصص الفساد، ولكنّ الفنّ الجميل لم يصله، وبصراحة فسنظلّ عشرات السنوات نندم على قرار مشروع العبدلي، ولو حوّلناه لحديقة عامة لاستفدنا أكثر بعشرات المرات، ولا أملك في النهاية سوى أن أعتذر نيابة عن العمانيين لطلال ابو غزالة الذي طرد من هناك لتحل مكانه سذاجات ضيّعت علينا فرصاً مهمة.
http://ejjbed.com/viewArticle.php?id=3368&auth_id=4
10 أغسطس 2011
العبدلي .. نموذج الفشل الخاص .
امّا وقد سمحت لنا أنفاق وجسور ودوار الشميساني بالتجوّل في المنطقة بحريّة، لندخل إلى المشروع الذي شغلنا سنوات وسنوات بدعوى أنه سيكون وسط المدينة الجديد، وسيجعل لعمّان شخصية جديدة، والكثير من الشعارات التي ألقيت في الهواء.
عدة عمارات أقلّ من العادية في الشكل، بينها شوارع ضيّقة، ولا تحمل أية شخصية، ولا يجمعها رابط من نوع فنّي ما، ولا تحمل من تراثنا الأردني ولا العربي ولا الإسلامي شيئاً ولو قليلاً، هذا هو مشروع العبدلي باختصار شديد.
لو بنيته على طريق المطار، أو في الصحراء، أو في أي مكان لما اختلفت الصورة، فلماذا الإصرار على العبدلي إذن، ولماذا الحديث عن مئات الملايين أو المليارات، والمطورين والشركات التي تتبعها شركات، والخطط والدعايات، وتنتهي بمنطقة كان أصغر مقاول أردني كفيلاً بتطويرها أفضل مما كان بعشرات المرات.
هو نموذج صارخ على الفشل، فسوليدير البيروتية خرجت بشكل هندسي إسلامي جميل، مع أن حديث الفساد طالها، أما العبدلي العمّاني فطالته قصص الفساد، ولكنّ الفنّ الجميل لم يصله، وبصراحة فسنظلّ عشرات السنوات نندم على قرار مشروع العبدلي، ولو حوّلناه لحديقة عامة لاستفدنا أكثر بعشرات المرات، ولا أملك في النهاية سوى أن أعتذر نيابة عن العمانيين لطلال ابو غزالة الذي طرد من هناك لتحل مكانه سذاجات ضيّعت علينا فرصاً مهمة.
الدستور
http://www.noornews.net/11/8715-2011-08-10-16-10-38.html
10 أغسطس 2011
العبدلي .. نموذج الفشل الخاص .
التاريخ:10/8/2011 - الوقت: 8:38ص
أمّا وقد سمحت لنا أنفاق وجسور ودوار الشميساني بالتجوّل في المنطقة بحريّة، لندخل إلى المشروع الذي شغلنا سنوات وسنوات بدعوى أنه سيكون وسط المدينة الجديد، وسيجعل لعمّان شخصية جديدة، والكثير من الشعارات التي ألقيت في الهواء.
عدة عمارات أقلّ من العادية في الشكل، بينها شوارع ضيّقة، ولا تحمل أية شخصية، ولا يجمعها رابط من نوع فنّي ما، ولا تحمل من تراثنا الأردني ولا العربي ولا الإسلامي شيئاً ولو قليلاً، هذا هو مشروع العبدلي باختصار شديد.
لو بنيته على طريق المطار، أو في الصحراء، أو في أي مكان لما اختلفت الصورة، فلماذا الإصرار على العبدلي إذن، ولماذا الحديث عن مئات الملايين أو المليارات، والمطورين والشركات التي تتبعها شركات، والخطط والدعايات، وتنتهي بمنطقة كان أصغر مقاول أردني كفيلاً بتطويرها أفضل مما كان بعشرات المرات.
هو نموذج صارخ على الفشل، فسوليدير البيروتية خرجت بشكل هندسي إسلامي جميل، مع أن حديث الفساد طالها، أما العبدلي العمّاني فطالته قصص الفساد، ولكنّ الفنّ الجميل لم يصله، وبصراحة فسنظلّ عشرات السنوات نندم على قرار مشروع العبدلي، ولو حوّلناه لحديقة عامة لاستفدنا أكثر بعشرات المرات، ولا أملك في النهاية سوى أن أعتذر نيابة عن العمانيين لطلال ابو غزالة الذي طرد من هناك لتحل مكانه سذاجات ضيّعت علينا فرصاً مهمة.
(الدستور)
www.albosala.com/Portals/Content/
10 أغسطس 2011
العبدلي .. نموذج الفشل الخاص .
الثلاثاء, 09 أغسطس 2011 22:36
العبدلي .. نموذج الفشل الخاص باسم سكجها أمّا وقد سمحت لنا أنفاق وجسور ودوار الشميساني بالتجوّل في المنطقة بحريّة، لندخل إلى المشروع الذي شغلنا سنوات وسنوات بدعوى أنه سيكون وسط المدينة الجديد، وسيجعل لعمّان شخصية جديدة، والكثير من الشعارات التي ألقيت في الهواء. عدة عمارات أقلّ من العادية في الشكل، بينها شوارع ضيّقة، ولا تحمل أية شخصية، ولا يجمعها رابط من نوع فنّي ما، ولا تحمل من تراثنا الأردني ولا العربي ولا الإسلامي شيئاً ولو قليلاً، هذا هو مشروع العبدلي باختصار شديد. لو بنيته على طريق المطار، أو في الصحراء، أو في أي مكان لما اختلفت الصورة، فلماذا الإصرار على العبدلي إذن، ولماذا الحديث عن مئات الملايين أو المليارات، والمطورين والشركات التي تتبعها شركات، والخطط والدعايات، وتنتهي بمنطقة كان أصغر مقاول أردني كفيلاً بتطويرها أفضل مما كان بعشرات المرات. هو نموذج صارخ على الفشل، فسوليدير البيروتية خرجت بشكل هندسي إسلامي جميل، مع أن حديث الفساد طالها، أما العبدلي العمّاني فطالته قصص الفساد، ولكنّ الفنّ الجميل لم يصله، وبصراحة فسنظلّ عشرات السنوات نندم على قرار مشروع العبدلي، ولو حوّلناه لحديقة عامة لاستفدنا أكثر بعشرات المرات، ولا أملك في النهاية سوى أن أعتذر نيابة عن العمانيين لطلال ابو غزالة الذي طرد من هناك لتحل مكانه سذاجات ضيّعت علينا فرصاً مهمة.
http://www.kermalkom.com/index.php?option=com_content&view=article&id=12379:%D8%9F&catid=68:%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA%20%D9%85%D8%AE%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D8%A9&Itemid=68
10 أغسطس 2011
العبدلي .. نموذج الفشل الخاص .
rawan almaani on 10/08/2011
أمّا وقد سمحت لنا أنفاق وجسور ودوار الشميساني بالتجوّل في المنطقة بحريّة، لندخل إلى المشروع الذي شغلنا سنوات وسنوات بدعوى أنه سيكون وسط المدينة الجديد، وسيجعل لعمّان شخصية جديدة، والكثير من الشعارات التي ألقيت في الهواء.
عدة عمارات أقلّ من العادية في الشكل، بينها شوارع ضيّقة، ولا تحمل أية شخصية، ولا يجمعها رابط من نوع فنّي ما، ولا تحمل من تراثنا الأردني ولا العربي ولا الإسلامي شيئاً ولو قليلاً، هذا هو مشروع العبدلي باختصار شديد.
لو بنيته على طريق المطار، أو في الصحراء، أو في أي مكان لما اختلفت الصورة، فلماذا الإصرار على العبدلي إذن، ولماذا الحديث عن مئات الملايين أو المليارات، والمطورين والشركات التي تتبعها شركات، والخطط والدعايات، وتنتهي بمنطقة كان أصغر مقاول أردني كفيلاً بتطويرها أفضل مما كان بعشرات المرات.
هو نموذج صارخ على الفشل، فسوليدير البيروتية خرجت بشكل هندسي إسلامي جميل، مع أن حديث الفساد طالها، أما العبدلي العمّاني فطالته قصص الفساد، ولكنّ الفنّ الجميل لم يصله، وبصراحة فسنظلّ عشرات السنوات نندم على قرار مشروع العبدلي، ولو حوّلناه لحديقة عامة لاستفدنا أكثر بعشرات المرات، ولا أملك في النهاية سوى أن أعتذر نيابة عن العمانيين لطلال ابو غزالة الذي طرد من هناك لتحل مكانه سذاجات ضيّعت علينا فرصاً مهمة.
http://albaladnews.net/feed/local-news/22630.txt
10 أغسطس 2011
العبدلي .. نموذج الفشل الخاص .
الأربعاء, أغسطس 10, 2011 - 12:49
كتب باسم سكجها
أمّا وقد سمحت لنا أنفاق وجسور ودوار الشميساني بالتجوّل في المنطقة بحريّة، لندخل إلى المشروع الذي شغلنا سنوات وسنوات بدعوى أنه سيكون وسط المدينة الجديد، وسيجعل لعمّان شخصية جديدة، والكثير من الشعارات التي ألقيت في الهواء.
عدة عمارات أقلّ من العادية في الشكل، بينها شوارع ضيّقة، ولا تحمل أية شخصية، ولا يجمعها رابط من نوع فنّي ما، ولا تحمل من تراثنا الأردني ولا العربي ولا الإسلامي شيئاً ولو قليلاً، هذا هو مشروع العبدلي باختصار شديد.
لو بنيته على طريق المطار، أو في الصحراء، أو في أي مكان لما اختلفت الصورة، فلماذا الإصرار على العبدلي إذن، ولماذا الحديث عن مئات الملايين أو المليارات، والمطورين والشركات التي تتبعها شركات، والخطط والدعايات، وتنتهي بمنطقة كان أصغر مقاول أردني كفيلاً بتطويرها أفضل مما كان بعشرات المرات.
هو نموذج صارخ على الفشل، فسوليدير البيروتية خرجت بشكل هندسي إسلامي جميل، مع أن حديث الفساد طالها، أما العبدلي العمّاني فطالته قصص الفساد، ولكنّ الفنّ الجميل لم يصله، وبصراحة فسنظلّ عشرات السنوات نندم على قرار مشروع العبدلي، ولو حوّلناه لحديقة عامة لاستفدنا أكثر بعشرات المرات، ولا أملك في النهاية سوى أن أعتذر نيابة عن العمانيين لطلال ابو غزالة الذي طرد من هناك لتحل مكانه سذاجات ضيّعت علينا فرصاً مهمة.
http://scoopat.net/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D9%84%D9%8A-%D9%86%D9%85%D9%88%D8%B0%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B4%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B5
10 أغسطس 2011
العبدلي .. نموذج الفشل الخاص .
8/10/2011
أمّا وقد سمحت لنا أنفاق وجسور ودوار الشميساني بالتجوّل في المنطقة بحريّة، لندخل إلى المشروع الذي شغلنا سنوات وسنوات بدعوى أنه سيكون وسط المدينة الجديد، وسيجعل لعمّان شخصية جديدة، والكثير من الشعارات التي ألقيت في الهواء.
عدة عمارات أقلّ من العادية في الشكل، بينها شوارع ضيّقة، ولا تحمل أية شخصية، ولا يجمعها رابط من نوع فنّي ما، ولا تحمل من تراثنا الأردني ولا العربي ولا الإسلامي شيئاً ولو قليلاً، هذا هو مشروع العبدلي باختصار شديد.
لو بنيته على طريق المطار، أو في الصحراء، أو في أي مكان لما اختلفت الصورة، فلماذا الإصرار على العبدلي إذن، ولماذا الحديث عن مئات الملايين أو المليارات، والمطورين والشركات التي تتبعها شركات، والخطط والدعايات، وتنتهي بمنطقة كان أصغر مقاول أردني كفيلاً بتطويرها أفضل مما كان بعشرات المرات.
هو نموذج صارخ على الفشل، فسوليدير البيروتية خرجت بشكل هندسي إسلامي جميل، مع أن حديث الفساد طالها، أما العبدلي العمّاني فطالته قصص الفساد، ولكنّ الفنّ الجميل لم يصله، وبصراحة فسنظلّ عشرات السنوات نندم على قرار مشروع العبدلي، ولو حوّلناه لحديقة عامة لاستفدنا أكثر بعشرات المرات، ولا أملك في النهاية سوى أن أعتذر نيابة عن العمانيين لطلال ابو غزالة الذي طرد من هناك لتحل مكانه سذاجات ضيّعت علينا فرصاً مهمة.
عن الدستور
http://www.factjo.com/AticleViewPage.aspx?id=6378
06 أغسطس 2011
جدلية معالجة الأصول غير الملموسة في القوائم المالية حسب المعيار 38 .
عمان-الغد- يهدف المعيار المحاسبي 38 الى وصف المعالجة المحاسبية للأصول غير الملموسة التي لم يتم التعامل معها بالتحديد في معيار آخر.
ويلزم هذا المعيار المنشأة الاعتراف بالأصل غير الملموس في حال، وفقط في حال، الوفاء بالمعايير المحددة. كما يحدد المعيار أيضا كيفية قياس القيمة المسجلة للأصول غير الملموسة ويتطلب إجراء إفصاحات محددة حول الأصول غير الملموسة.
تنشر "الغد" بالتعاون مع اشارة جمعية المجمع العربي للمحاسبين القانونيين واحدى مؤسسات طلال ابو غزالة تفاصيل هذا المعيار والمتعلق بجدلية معالجة الأصول غير الملموسة في القوائم المالية للشركات. وبحسب المعيار 38 فإن الأصل غير الملموس هو أصل غير نقدي قابل للتحديد وله جوهر مادي.
الاعتراف والقياس
الاعتراف بأحد البنود على أنه أصل غير ملموس يلزم المنشأة أن توضح أن البند يلبي:
(أ) تعريف الأصل غير الملموس، و
(ب) معايير الاعتراف.
يطبق هذا المتطلب على التكاليف المتكبدة مبدئيا للحصول على أصل غير ملموس أو توليده داخليا وتلك المتكبدة لاحقا لتضيف عليه أو لاستبدال بعض أجزائه أو لخدمته.
يتم تحديد الأصل إذا كان:
(أ) قابلا للفصل، أي أنه قادر على أن يكون منفصلا أو منقسما عن المنشأة وأن يباع أو يحول أو يرخص أو يتم استئجاره أو مبادلته سواء بشكل فردي أو مع عقد ذو علاقة أو مع أصل أو التزام مالي محدد بصرف النظر ما إذا كانت المنشأة عازمة على فعل ذلك، أو
(ب) ناشئا عن حقوق تعاقدية أو حقوق قانونية أخرى، بصرف النظر عما إذا كانت هذه الحقوق قابلة للتحويل أو الفصل عن المنشأة أو عن حقوق والتزامات أخرى.
يتم الاعتراف بالأصل غير الملموس في حال، وفقط في حال:
(أ) كان ممكنا أن يتم تحويل المنافع الاقتصادية المتوقعة والمنسوبة للأصل إلى المنشأة، و
(ب) كان ممكنا قياس تكلفة الأصل بشكل موثوق.
يعتبر معيار الاعتراف بالاحتمالية متحققا دائما للأصول غير الملموسة التي تم الحصول عليها بشكل منفصل أو من خلال اندماج الأعمال.
يتم قياس الأصل غير الملموس مبدئيا بسعر التكلفة.
وتتألف تكلفة الأصل غير الملموس المشترى بشكل منفصل من:
(أ) سعر الشراء الخاص به، متضمنا رسوم الاستيراد وضرائب الشراء غير القابلة المستردة، بعد طرح الخصومات والحسومات التجارية، و
(ب) أي تكلفة منسوبة بشكل مباشر لإعداد الأصل لاستخدامه المقصود.
بموجب المعيار الدولي لإعداد التقارير المالية 3 اندماج الأعمال، إذا تم استملاك أصل غير ملموس في اندماج الأعمال، فإن تكلفة ذلك الأصل غير الملموس هي قيمته العادلة في تاريخ الاستملاك. أما إذا كان الأصل المكتسب في اندماج الأعمال منفصلا أو ناشئا عن حقوق تعاقدية أو حقوق قانونية أخرى، فإن هناك معلومات كافية لقياس القيمة العادلة للأصل بشكل موثوق.
(أ) بموجب هذا المعيار والمعيار الدولي لإعداد التقارير المالية 3 (كما تم تنقيحه في عام 2008)، تعترف المنشأة المشترية في تاريخ الاستملاك، بشكل منفصل عن الشهرة، بالأصل غير الملموس للمنشأة المشتراة، بصرف النظر عما إذا كان الأصل قد تم الاعتراف به من قبل المنشأة المشتراة قبل اندماج الأعمال. هذا يعني أن المنشأة المشترية تعترف بمشروع بحث وتطوير قائم تابع للمنشأة المشتراة على أنه أصل بشكل منفصل عن الشهرة إذا توافق المشروع مع تعريف الأصل غير الملموس.
الأصول غير الملموسة المولدة داخليا
لا يتم الاعتراف بالشهرة المولدة داخليا على أنها أصل.
لا يتم الاعتراف بالأصل غير الملموس الناشئ عن البحث (أو عن مرحلة البحث من مشروع داخلي). ويتم الاعتراف بالمصاريف المدفوعة على البحث على أنها نفقات وقت تكبدها.
يتم الاعتراف بالأصل غير الملموس الناشئ عن التطوير (أو عن مرحلة التطوير من مشروع داخلي) في حال، وفقط في حال، استطاعت المنشأة أن توضح جميع ما يلي:
(أ) الجدوى الفنية من إتمام الأصل غير الملموس وذلك لجعله متوافرا للاستخدام أو للبيع.
(ب) نيتها من إتمام الأصل ليتم استخدامه أو بيعه.
(ج) قدرتها على استخدام أو بيع الأصل غير الملموس.
(د) كيفية توليد الأصل غير الملموس للمنافع الاقتصادية المستقبلية المحتملة. ومن بين أمور أخرى، قدرة المنشأة على توضيح وجود سوق لمخرجات الأصل غير الملموس بحد ذاته أو، إذا كان الغرض منه استخدامه داخليا، الاستفادة من الأصل غير الملموس.
(هـ) توافر مصادر مالية وفنية كافية وغيرها من المصادر لإتمام عملية تطوير واستخدام أو بيع الأصل غير الملموس.
(و) قدرتها على قياس النفقات المنسوبة إلى الأصل غير الملموس خلال عملية تطويره بشكل موثوق.
لا يتم الاعتراف بالماركات والقوائم وعناوين النشر وقوائم العملاء والمواد المشابهة لها في جوهرها المولدة داخليا على أنها أصولا غير ملموسة.
يتم الاعتراف بنفقات البند غير الملموس عند تكبدها على أنها مصروف إلا إذا:
(أ) شكلت جزءا من تكلفة الأصل غير الملموس الذي يلبي معايير الاعتراف، أو
(ب) تم استملاك البند في اندماج الأعمال ولا يمكن الاعتراف به على أنه أصل غير ملموس. وإذا كان الحال كذلك، فإنه يشكل جزءا من المبلغ المعترف به على أنه شهرة في تاريخ الاستملاك.
القياس بعد الاعتراف
تختار المنشأة ما بين نموذج التكلفة أو نموذج إعادة التقييم كسياسة محاسبية لها. وإذا تم محاسبة الأصل غير الملموس باستخدام نموذج التقييم، ينبغ أن تتم محاسبة جميع الأصول الأخرى لنفس الصنف باستخدام نفس النموذج إلا في حال عدم وجود سوق نشط لهذه الأصول.
نموذج التكلفة: بعد الاعتراف الأولي، يسجل الأصل غير الملموس بسعر التكلفة الخاص به مطروحا منه أي إطفاء متراكم وأي خسائر متراكمة لانخفاض القيمة.
نموذج إعادة التقييم: بعد الاعتراف الأولي، يسجل الأصل غير الملموس بالمبلغ المعاد تقييمه، وهو قيمته العادلة في تاريخ إعادة التقييم مطروحا منه أي إطفاء متراكم لاحق وأي خسائر متراكمة لانخفاض القيمة. ولغاية عمليات إعادة التقييم وفق هذا المعيار، يتم تحديد القيمة العادلة بالرجوع إلى أحد الأسواق الناشطة. ينبغي إجراء عمليات إعادة التقييم بانتظام بحيث لا تختلف القيمة المسجلة للأصل عند نهاية فترة إعداد التقارير اختلافا جوهريا عن قيمته العادلة.
السوق النشط هو السوق الذي تتوافر فيه جميع الشروط التالية:
(أ) أن تكون البنود المتداولة في السوق متجانسة.
(ب) إمكانية العثور على البائعين والمشترين الراغبين في أي وقت.
(ج) أن تكون الأسعار متاحة للعامة.
في حال ارتفاع القيمة المسجلة للأصل غير الملموس نتيجة لإعادة التقييم، يتم الاعتراف بالزيادة في الدخل الشامل الآخر وتجميعها في حقوق الملكية تحت عنوان فائض إعادة التقييم. وعلى الرغم من ذلك، يتم الاعتراف بالزيادة في الربح أو الخسارة إلى الحد الذي يعكس انخفاض إعادة التقييم للأصل نفسه المعترف به سابقا في الربح أو الخسارة. وفي حال انخفاض القيمة المسجلة للأصل غير الملموس، يتم الاعتراف بالنقص في الربح أو الخسارة. ومع ذلك، يتم الاعتراف بالنقص في الدخل الشامل الآخر بمقدار أي رصيد دائن في فائض إعادة التقييم فيما يتعلق بذلك الأصل.
العمر الإنتاجي
تقيم المنشأة ما إذا كان العمر الإنتاجي للأصل غير الملموس محددا أو غير محدد، وإذا كان محددا، تقيم المنشأة طول أو عدد مرات وحدات الإنتاج أو الوحدات المشابهة التي تشكل ذلك العمر الإنتاجي. ويعتبر الأصل غير الملموس من قبل المنشأة أنه يملك عمرا إنتاجيا غير محدد، بالاعتماد على تحليل لجميع العوامل ذات الصلة، عند عدم وجود حدود منظورة للفترة التي يتوقع أن يقوم الأصل فيها بتوليد التدفقات النقدية الصافية للمنشأة.
العمر الإنتاجي هو:
(أ) الفترة التي يتوقع أن يتوافر فيها الأصل ليتم استخدامه من قبل المنشأة، أو
(ب) عدد وحدات الإنتاج أو الوحدات المشابهة المتوقع الحصول عليها من الأصل من قبل المنشأة.
لا يتجاوز العمر الإنتاجي للأصل غير الملموس الناشئ عن حقوق تعاقدية أو حقوق قانونية أخرى فترة الحقوق التعاقدية أو الحقوق القانونية الأخرى، ولكن قد تكون أقصر منها اعتمادا على الفترة التي يتوقع أن تستخدم فيها المنشأة الأصل. في حال تم نقل الحقوق التعاقدية أو الحقوق القانونية الأخرى لمدة محدودة يمكن تجديدها، ينبغي أن يتضمن العمر الإنتاجي للأصل غير الملموس فترة أو فترات التجديد فقط في حال وجود دليل لدعم التجديد من قبل المنشأة بدون تكلفة كبيرة.
لتحديد ما إذا انخفضت قيمة الأصل غير الملموس، تقوم المنشأة بتطبيق معيار المحاسبة الدولي 36 انخفاض قيمة الأصول.
http://www.alghad.com/index.php/article/490909.html
04 أغسطس 2011
طلال أبو غزالة ..نبي ضيعه قومه ! .
كلما تذكرت وجهات نظر رجل الأعمال الأردني والخبير الاقتصادي المرموق عالميا طلال أبو غزالة ، ذهب بي الخيال دون تردد رجل ذكره نبينا الكريم ضيعه قومه وما عرفوا قدره كعادة الخلق في الإنكار " وأكثر الحق فيما تنكرون " "وما قدروا الله حق قدره " ، إذ تورد المصادر التاريخية أن ابنة خالد بن سنان العبسي وكانت اسمها محياة إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال لها : مرحبا يابنت أخي ، وصافحها وأدناها وبسط لها رداءه ، ثم أجلسها عليه إلى جنبه ، ثم قال : هذه ابنة نبي ضيعه قومه خالد بن سنان العبسي .
وبالرغم من ان الدكتور أبو غزالة يتجنب نقد السياسات الحكومية إلا انه يعلن عن ثقته بالمسار الذي تخطته الحكومة في الشراكة مع القطاع الخاص ، وإعادة صياغة مجلس الشراكة ليضم بالتساوي ممثلين عن القطاع العام. تحاول الحكومات وصفه مناوئا لسياساتها رغم أن مصالحه في الأردن لا تتعدى نسبة مئوية ضئيلة من حجم أعماله ، ويعمل لديه آلاف الموظفين الأردنيين ، ويعتبر مصدرا مهما لتحويل العملة الصعبة إلى المملكة .
لقد دعا في مناسبات عديدة إلى زيادة مساهمات قطاعات الإنتاج في الناتج المحلي الإجمالي واقترح إنشاء مدينة طبية حرة وأخرى الكترونية وإعطاء أهمية اكبر للصناعة الزراعية كما وطرح فكرة التوجه جنوبا وشرقا نحو الأسواق الناشئة والتوقف عن المجاهدة في البحث عن التصدير إلى دول الشمال والولايات المتحدة التي تعيش أزمة اقتصادية حادة . وما يثيرني ان الحكومات المتعاقبة تلجأ إلى استقطاب الفاشلين من الدهماء وتغض الطرف عن كفاءات اقتصادية نادرة تمتلك حلولا ناجعة لمشاكلنا الاقتصادية المتراكمة والمجدولة .
نتمنى أن تأخذ الحكومة بوجهات نظر الدكتور أبو غزالة ونقاطه الثلاثين التي قدمها أمام مجلس الأعيان وتترجمها على ارض الواقع وتستعين بخبرته لترجمتها ضمن سياساتها الحكومية حتى لا ياتي ذلك اليوم الذي نصرخ فيه صرخة ذاك العربي " أضاعوني وأي فتى أضاعوا .." ولا يكن كخالد بن سنان ذاك النبي الذي ضيعه قومه . الغريب أن دول متقدمة للسويد تدعوه بشرف للاستفادة من عقله لتصويب سياساتها الاقتصادية و " لا كرامة لنبي في قومه " ، هي دهشتي التي تطابقت مع وجهة نظر أبداها الخبير الاسباني ريكاردو مدير عام آي تاك التي اعمل معها وهي اكبر شركة أوروبية في مجال الطاقة المتجددة أثناء زيارته للأردن مؤخرا .
عاطف عتمه
http://albalqanews.net/NewsDetails.aspx?Lng=2&PageID=5&NewsID=28037