في عين الصحافة

03 مارس 2011

عمان تشهد الحملة الترويجية للمعرض الصيني في المنطقة .

(MENAFN Press)- اطلقت اليوم الاربعاء الحملة الترويجية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني "كانتون" في عمان. ودعا العين الدكتور طلال ابو غزاله الشركات الاردنية الى الالتحاق بركب التجارة العالمية والدخول بمنتجات اردنية عالية الجودة قادرة على عبور الاسواق العالمية من خلال بوابة الصين.

واكد ابوغزالة خلال حفل اطلاق الحملة الترويجية ضرورة احياء طريق الحرير الى مكانتها التجارية بين الدول العربية والصين، لافتا الى ان هذه الطريق هي الوحيدة التي ستمكن المنتجات العربية بشكل عام والاردنية بشكل خاص الانطلاق نحو العالمية.
ولفت الى ان مركز التجارة الخارجية الصيني اختار الاردن لاطلاق حملته الترويجية في المنطقة لتمتعه بالاستقرار الامني والامان،منوها الى حكمة القيادة الهاشمية ودورها في ارساء قواعد متينة للعلاقات الاردنية مع جميع الدول.

واشار الى ان السوق الاردنية واعدة تجاريا واقتصاديا، مطالبا الشركات الاردنية بزيادة تنافسيتها والانطلاق نحو العالمية دون خشية من خلال جودة المنتج المصنع في الاردن للسوق المحلية ولعالمية.
وطالب الشركات الاردنية باستغلال حملة الترويج للتعرف على المستثمرين الصينيين المحليين، مبينا شمولية المعرض الصيني للواردات والصادرات. ودعاها الى المشاركة في معرض كانتون، بهدف تسهيل التفاعل في الأعمال وبناء جسر متين نحو تحقيق الاتصال والتواصل بين جميع الأطراف.

ومن جهته اشاد السفير الصيني يوه شياو يونغ بمتانة العلاقات الاردنية الصينية، مؤكدا ان هذه العلاقات لم تتطور الا بفضل قيادة البلدين. ودعا القطاع الخاص الاردني الى تطوير العلاقات التجارية الثنائية للاستفادة من التنوع الموجود في السوقين الصيني والاردني، مشيرا الى ان صناعات الاردن من زيت الزيتون ومنتجات البحر الميت وغيرها تستطيع عبور السوق الصينية والعالمية لتمتعها بالجودة العالية.واكد ضرورة تعزيز الشراكة بين الصين والاردن لتحقيق المنفعة المتبادلة بين الجانبين.

بدوره اشاد ممثل رئيس غرفة صناعة عمان الدكتور ماهر محروق في كلمته بالجهود التي تبذلها الحكومة الصينية لتشجيع التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين خلال تشجيع القطاع الخاص الاردني بالمشاركة في الفعاليات الاقتصادية المختلفة التي تقام في الصين. واشار الى ان غرفة صناعة الاردن تسعى الى الارتقاء بالمنتجات الاردنية وزيادة تنافسية القطاع الصناعي من خلال دمج المكون التكنولوجي في العملية الانتاجية لتحقيق قيمة مضافة تساهم في وصول الصادرات الاردنية الى الاسواق العالمية.

اما النائب الاول لغرفة تجارة عمان فايز الفاعوري فقد اشار الى متانة العلاقات الاردنية الصينية المتميزة منذ الازل، مبينا ان القيادة الهاشمية عملت على تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها عبر الزيارات الى الصين للتاكيد على حرص الاردن وشعبه لتعزيز هذه العلاقات.
واكد استعداد غرفة تجارة عمان للتعاون وتقديم جميع التسهيلات التي من شانها الترويج لهذا المعرض وحث القطاع الخاص الاردني للمشاركة فيه.

ومن جهته اكد نائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني رن شيانغ دونغ، متانة العلاقات الاردنية الصينية، منوها الى ان الاردن يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنه من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا. ودعا دونغ القطاع الخاص الاردني الى الاستفادة من خلال المشاركة في معرض كانتون للعبور الى الاسواق الصينية والعالمية، مشيرا الى ان مساحة المعرض تتجاوز المليون متر مربع وعليها 57 الف كابينة عرض .وحضر حفل اطلاق الحملة الترويجية عدد من اركان السفارة ورجال الاعمال واصحاب الشركات الاردنية.



http://www.menafn.com/arabic/qn_news_story_s.asp?type=all&storyid=1093396957


03 مارس 2011

عمان تشهد الحملة الترويجية للمعرض الصيني في المنطقة , أبو غزالة : على الشركات الأردنية الالتحاق بركب التجارة العالمية .

 


عمان بترا- اطلقت اليوم الاربعاء الحملة الترويجية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني "كانتون" في عمان. ودعا العين الدكتور طلال ابو غزاله الشركات الاردنية الى الالتحاق بركب التجارة العالمية والدخول بمنتجات اردنية عالية الجودة قادرة على عبور الاسواق العالمية من خلال بوابة الصين.

واكد ابوغزالة خلال حفل اطلاق الحملة الترويجية ضرورة احياء طريق الحرير الى مكانتها التجارية بين الدول العربية والصين، لافتا الى ان هذه الطريق هي الوحيدة التي ستمكن المنتجات العربية بشكل عام والاردنية بشكل خاص الانطلاق نحو العالمية.
ولفت الى ان مركز التجارة الخارجية الصيني اختار الاردن لاطلاق حملته الترويجية في المنطقة لتمتعه بالاستقرار الامني والامان،منوها الى حكمة القيادة الهاشمية ودورها في ارساء قواعد متينة للعلاقات الاردنية مع جميع الدول.

واشار الى ان السوق الاردنية واعدة تجاريا واقتصاديا، مطالبا الشركات الاردنية بزيادة تنافسيتها والانطلاق نحو العالمية دون خشية من خلال جودة المنتج المصنع في الاردن للسوق المحلية ولعالمية.
وطالب الشركات الاردنية باستغلال حملة الترويج للتعرف على المستثمرين الصينيين المحليين، مبينا شمولية المعرض الصيني للواردات والصادرات. ودعاها الى المشاركة في معرض كانتون، بهدف تسهيل التفاعل في الأعمال وبناء جسر متين نحو تحقيق الاتصال والتواصل بين جميع الأطراف.

ومن جهته اشاد السفير الصيني يوه شياو يونغ بمتانة العلاقات الاردنية الصينية، مؤكدا ان هذه العلاقات لم تتطور الا بفضل قيادة البلدين. ودعا القطاع الخاص الاردني الى تطوير العلاقات التجارية الثنائية للاستفادة من التنوع الموجود في السوقين الصيني والاردني، مشيرا الى ان صناعات الاردن من زيت الزيتون ومنتجات البحر الميت وغيرها تستطيع عبور السوق الصينية والعالمية لتمتعها بالجودة العالية.واكد ضرورة تعزيز الشراكة بين الصين والاردن لتحقيق المنفعة المتبادلة بين الجانبين.

بدوره اشاد ممثل رئيس غرفة صناعة عمان الدكتور ماهر محروق في كلمته بالجهود التي تبذلها الحكومة الصينية لتشجيع التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين خلال تشجيع القطاع الخاص الاردني بالمشاركة في الفعاليات الاقتصادية المختلفة التي تقام في الصين. واشار الى ان غرفة صناعة الاردن تسعى الى الارتقاء بالمنتجات الاردنية وزيادة تنافسية القطاع الصناعي من خلال دمج المكون التكنولوجي في العملية الانتاجية لتحقيق قيمة مضافة تساهم في وصول الصادرات الاردنية الى الاسواق العالمية.

اما النائب الاول لغرفة تجارة عمان فايز الفاعوري فقد اشار الى متانة العلاقات الاردنية الصينية المتميزة منذ الازل، مبينا ان القيادة الهاشمية عملت على تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها عبر الزيارات الى الصين للتاكيد على حرص الاردن وشعبه لتعزيز هذه العلاقات.
واكد استعداد غرفة تجارة عمان للتعاون وتقديم جميع التسهيلات التي من شانها الترويج لهذا المعرض وحث القطاع الخاص الاردني للمشاركة فيه.

ومن جهته اكد نائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني رن شيانغ دونغ، متانة العلاقات الاردنية الصينية، منوها الى ان الاردن يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنه من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا. ودعا دونغ القطاع الخاص الاردني الى الاستفادة من خلال المشاركة في معرض كانتون للعبور الى الاسواق الصينية والعالمية، مشيرا الى ان مساحة المعرض تتجاوز المليون متر مربع وعليها 57 الف كابينة عرض .وحضر حفل اطلاق الحملة الترويجية عدد من اركان السفارة ورجال الاعمال واصحاب الشركات الاردنية.


http://mediahome.com.sa/dim/news-action-show-id-73.htm


03 مارس 2011

عمان تشهد الحملة الترويجية للمعرض الصيني في المنطقة .


عمان بترا- اطلقت اليوم الاربعاء الحملة الترويجية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني "كانتون" في عمان. ودعا العين الدكتور طلال ابو غزاله الشركات الاردنية الى الالتحاق بركب التجارة العالمية والدخول بمنتجات اردنية عالية الجودة قادرة على عبور الاسواق العالمية من خلال بوابة الصين.

واكد ابوغزالة خلال حفل اطلاق الحملة الترويجية ضرورة احياء طريق الحرير الى مكانتها التجارية بين الدول العربية والصين، لافتا الى ان هذه الطريق هي الوحيدة التي ستمكن المنتجات العربية بشكل عام والاردنية بشكل خاص الانطلاق نحو العالمية.
ولفت الى ان مركز التجارة الخارجية الصيني اختار الاردن لاطلاق حملته الترويجية في المنطقة لتمتعه بالاستقرار الامني والامان،منوها الى حكمة القيادة الهاشمية ودورها في ارساء قواعد متينة للعلاقات الاردنية مع جميع الدول.

واشار الى ان السوق الاردنية واعدة تجاريا واقتصاديا، مطالبا الشركات الاردنية بزيادة تنافسيتها والانطلاق نحو العالمية دون خشية من خلال جودة المنتج المصنع في الاردن للسوق المحلية ولعالمية.
وطالب الشركات الاردنية باستغلال حملة الترويج للتعرف على المستثمرين الصينيين المحليين، مبينا شمولية المعرض الصيني للواردات والصادرات. ودعاها الى المشاركة في معرض كانتون، بهدف تسهيل التفاعل في الأعمال وبناء جسر متين نحو تحقيق الاتصال والتواصل بين جميع الأطراف.

ومن جهته اشاد السفير الصيني يوه شياو يونغ بمتانة العلاقات الاردنية الصينية، مؤكدا ان هذه العلاقات لم تتطور الا بفضل قيادة البلدين. ودعا القطاع الخاص الاردني الى تطوير العلاقات التجارية الثنائية للاستفادة من التنوع الموجود في السوقين الصيني والاردني، مشيرا الى ان صناعات الاردن من زيت الزيتون ومنتجات البحر الميت وغيرها تستطيع عبور السوق الصينية والعالمية لتمتعها بالجودة العالية.واكد ضرورة تعزيز الشراكة بين الصين والاردن لتحقيق المنفعة المتبادلة بين الجانبين.

بدوره اشاد ممثل رئيس غرفة صناعة عمان الدكتور ماهر محروق في كلمته بالجهود التي تبذلها الحكومة الصينية لتشجيع التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين خلال تشجيع القطاع الخاص الاردني بالمشاركة في الفعاليات الاقتصادية المختلفة التي تقام في الصين. واشار الى ان غرفة صناعة الاردن تسعى الى الارتقاء بالمنتجات الاردنية وزيادة تنافسية القطاع الصناعي من خلال دمج المكون التكنولوجي في العملية الانتاجية لتحقيق قيمة مضافة تساهم في وصول الصادرات الاردنية الى الاسواق العالمية.

اما النائب الاول لغرفة تجارة عمان فايز الفاعوري فقد اشار الى متانة العلاقات الاردنية الصينية المتميزة منذ الازل، مبينا ان القيادة الهاشمية عملت على تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها عبر الزيارات الى الصين للتاكيد على حرص الاردن وشعبه لتعزيز هذه العلاقات.
واكد استعداد غرفة تجارة عمان للتعاون وتقديم جميع التسهيلات التي من شانها الترويج لهذا المعرض وحث القطاع الخاص الاردني للمشاركة فيه.

ومن جهته اكد نائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني رن شيانغ دونغ، متانة العلاقات الاردنية الصينية، منوها الى ان الاردن يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنه من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا. ودعا دونغ القطاع الخاص الاردني الى الاستفادة من خلال المشاركة في معرض كانتون للعبور الى الاسواق الصينية والعالمية، مشيرا الى ان مساحة المعرض تتجاوز المليون متر مربع وعليها 57 الف كابينة عرض .وحضر حفل اطلاق الحملة الترويجية عدد من اركان السفارة ورجال الاعمال واصحاب الشركات الاردنية.



http://www.alkhatalahmar.com/News.aspx?ID=5474


03 مارس 2011

عمان تشهد الحملة الترويجية للمعرض الصيني في المنطقة .

عمان بترا- اطلقت اليوم الاربعاء الحملة الترويجية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني "كانتون" في عمان. ودعا العين الدكتور طلال ابو غزاله الشركات الاردنية الى الالتحاق بركب التجارة العالمية والدخول بمنتجات اردنية عالية الجودة قادرة على عبور الاسواق العالمية من خلال بوابة الصين.

واكد ابوغزالة خلال حفل اطلاق الحملة الترويجية ضرورة احياء طريق الحرير الى مكانتها التجارية بين الدول العربية والصين، لافتا الى ان هذه الطريق هي الوحيدة التي ستمكن المنتجات العربية بشكل عام والاردنية بشكل خاص الانطلاق نحو العالمية.
ولفت الى ان مركز التجارة الخارجية الصيني اختار الاردن لاطلاق حملته الترويجية في المنطقة لتمتعه بالاستقرار الامني والامان،منوها الى حكمة القيادة الهاشمية ودورها في ارساء قواعد متينة للعلاقات الاردنية مع جميع الدول.

واشار الى ان السوق الاردنية واعدة تجاريا واقتصاديا، مطالبا الشركات الاردنية بزيادة تنافسيتها والانطلاق نحو العالمية دون خشية من خلال جودة المنتج المصنع في الاردن للسوق المحلية ولعالمية.
وطالب الشركات الاردنية باستغلال حملة الترويج للتعرف على المستثمرين الصينيين المحليين، مبينا شمولية المعرض الصيني للواردات والصادرات. ودعاها الى المشاركة في معرض كانتون، بهدف تسهيل التفاعل في الأعمال وبناء جسر متين نحو تحقيق الاتصال والتواصل بين جميع الأطراف.

ومن جهته اشاد السفير الصيني يوه شياو يونغ بمتانة العلاقات الاردنية الصينية، مؤكدا ان هذه العلاقات لم تتطور الا بفضل قيادة البلدين. ودعا القطاع الخاص الاردني الى تطوير العلاقات التجارية الثنائية للاستفادة من التنوع الموجود في السوقين الصيني والاردني، مشيرا الى ان صناعات الاردن من زيت الزيتون ومنتجات البحر الميت وغيرها تستطيع عبور السوق الصينية والعالمية لتمتعها بالجودة العالية.واكد ضرورة تعزيز الشراكة بين الصين والاردن لتحقيق المنفعة المتبادلة بين الجانبين.

بدوره اشاد ممثل رئيس غرفة صناعة عمان الدكتور ماهر محروق في كلمته بالجهود التي تبذلها الحكومة الصينية لتشجيع التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين خلال تشجيع القطاع الخاص الاردني بالمشاركة في الفعاليات الاقتصادية المختلفة التي تقام في الصين. واشار الى ان غرفة صناعة الاردن تسعى الى الارتقاء بالمنتجات الاردنية وزيادة تنافسية القطاع الصناعي من خلال دمج المكون التكنولوجي في العملية الانتاجية لتحقيق قيمة مضافة تساهم في وصول الصادرات الاردنية الى الاسواق العالمية.

اما النائب الاول لغرفة تجارة عمان فايز الفاعوري فقد اشار الى متانة العلاقات الاردنية الصينية المتميزة منذ الازل، مبينا ان القيادة الهاشمية عملت على تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها عبر الزيارات الى الصين للتاكيد على حرص الاردن وشعبه لتعزيز هذه العلاقات.
واكد استعداد غرفة تجارة عمان للتعاون وتقديم جميع التسهيلات التي من شانها الترويج لهذا المعرض وحث القطاع الخاص الاردني للمشاركة فيه.

ومن جهته اكد نائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني رن شيانغ دونغ، متانة العلاقات الاردنية الصينية، منوها الى ان الاردن يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنه من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا. ودعا دونغ القطاع الخاص الاردني الى الاستفادة من خلال المشاركة في معرض كانتون للعبور الى الاسواق الصينية والعالمية، مشيرا الى ان مساحة المعرض تتجاوز المليون متر مربع وعليها 57 الف كابينة عرض .وحضر حفل اطلاق الحملة الترويجية عدد من اركان السفارة ورجال الاعمال واصحاب الشركات الاردنية.



http://tarbeahnews.net/index.php?option=com_content&task=view&id=3075&Itemid=60




03 مارس 2011

مسؤول صيني: السوق الأردنية توفر فرصا واعدة .

 

 

عمان 2 آذار (بترا)- عدنان مطارنة- قال نائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني رن شيانغ دونغ إن الأردن يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنه من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا.
وقال لوكالة الإنباء الأردنية(بترا) إن السوق الأردنية تقف على عتبات مرحلة اقتصادية جديدة، تحمل فرصا واعدة في المنطقة، خصوصا أنها تعتمد على أركان البناء الرئيسة الإنسان والزمان والمكان.
ويزور دونغ الذي يتولى أيضا منصب نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني، الأردن حاليا؛ لإجراء مباحثات مع نظرائه لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية.
وقال دونغ ان المباحثات تهدف أيضا الى زيادة قيمة المبادلات التجارية بين البلدين،خصوصا ان الصين تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم، واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن.
ونوه بان الأردن بوابة لدخول التجارة العالمية نحو المنطقة ما جعله نقطة جذب للاستثمار الخدمي والتجاري والصناعي، مشيرا الى أهمية تبادل زيارات الوفود للبلدين والتشارك في ترويج الأسواق من خلال المعارض التجارية.
يذكر ان الميزان التجاري بين البلدين يميل بقوة لصالح الصين، وتقدر التجارة البينية بنحو 8ر1 مليار دولار.
واكد دونغ استطاعة الأردن زيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة بفضل موقعه وسمعته ،داعيا الشركات الاردنية المستوردة والمصدرة الى المشاركة في الدورة الـ109 من المعرض الصيني (كانتون) الذي تستضيفه وزارة التجارة الصينية والحكومة الشعبية لمقاطعة قوانغدونغ.
وقال ان الزيارة تشكل فرصة لتعزيز الروابط وزيادة التعاون بين رجال الأعمال من الجانبين وتمكنهم من استغلال الفرصة لتأسيس شراكة تجارية واقتصادية بين البلدين، مشيرا إلى أن مركز التجارة الخارجية الصيني وقع اتفاقية تعاون مع مجموعة طلال ابوغزالة للترويج للمعرض في الأردن والمنطقة.
وتمنى دونغ بناء شراكة حقيقية بين البلدين من خلال حوار بناء ومتواصل، داعيا الى التواصل الفاعل بين الغرف التجارية والصناعية الأردنية ونظيرتها الصينية لأنها تقوم بدور مهم وأساسي في التنمية الاقتصادية بين البلدين.


(بترا) ع م/م ب/خ
2/3/2011 - 11:23 ص



http://www.petra.gov.jo/Public_News/Nws_NewsDetails.aspx?Site_Id=2&lang=1&NewsID=23487&CatID=18&Type=Home&GType=1


03 مارس 2011

مسؤول صيني: السوق الأردنية توفر فرصا واعدة .


عمان 2 آذار (بترا)- عدنان مطارنة- قال نائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني رن شيانغ دونغ إن الأردن يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنه من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا.
وقال لوكالة الإنباء الأردنية(بترا) إن السوق الأردنية تقف على عتبات مرحلة اقتصادية جديدة، تحمل فرصا واعدة في المنطقة، خصوصا أنها تعتمد على أركان البناء الرئيسة الإنسان والزمان والمكان.
ويزور دونغ الذي يتولى أيضا منصب نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني، الأردن حاليا؛ لإجراء مباحثات مع نظرائه لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية.
وقال دونغ ان المباحثات تهدف أيضا الى زيادة قيمة المبادلات التجارية بين البلدين،خصوصا ان الصين تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم، واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن.
ونوه بان الأردن بوابة لدخول التجارة العالمية نحو المنطقة ما جعله نقطة جذب للاستثمار الخدمي والتجاري والصناعي، مشيرا الى أهمية تبادل زيارات الوفود للبلدين والتشارك في ترويج الأسواق من خلال المعارض التجارية.
يذكر ان الميزان التجاري بين البلدين يميل بقوة لصالح الصين، وتقدر التجارة البينية بنحو 8ر1 مليار دولار.
واكد دونغ استطاعة الأردن زيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة بفضل موقعه وسمعته ،داعيا الشركات الاردنية المستوردة والمصدرة الى المشاركة في الدورة الـ109 من المعرض الصيني (كانتون) الذي تستضيفه وزارة التجارة الصينية والحكومة الشعبية لمقاطعة قوانغدونغ.
وقال ان الزيارة تشكل فرصة لتعزيز الروابط وزيادة التعاون بين رجال الأعمال من الجانبين وتمكنهم من استغلال الفرصة لتأسيس شراكة تجارية واقتصادية بين البلدين، مشيرا إلى أن مركز التجارة الخارجية الصيني وقع اتفاقية تعاون مع مجموعة طلال ابوغزالة للترويج للمعرض في الأردن والمنطقة.
وتمنى دونغ بناء شراكة حقيقية بين البلدين من خلال حوار بناء ومتواصل، داعيا الى التواصل الفاعل بين الغرف التجارية والصناعية الأردنية ونظيرتها الصينية لأنها تقوم بدور مهم وأساسي في التنمية الاقتصادية بين البلدين.




http://www.alanbat.net/index.php?option=com_content&view=article&id=24061:2011-03-02-15-45-04&catid=37:2010-01-27-22-01-26&Itemid=62


03 مارس 2011

مسؤول صيني: السوق الاردنية توفر فرصا واعدة .



عمان - بترا - عدنان مطارنة

قال نائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني رن شيانغ دونغ ان الاردن يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة, ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنه من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا.

وقال لوكالة الانباء الاردنية (بترا) ان السوق الاردنية تقف على عتبات مرحلة اقتصادية جديدة, تحمل فرصا واعدة في المنطقة, خصوصا انها تعتمد على أركان البناء الرئيسة الإنسان والزمان والمكان.

ويزور دونغ الذي يتولى ايضا منصب نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني, الاردن حاليا; لاجراء مباحثات مع نظرائه لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية.

وقال دونغ ان المباحثات تهدف ايضا الى زيادة قيمة المبادلات التجارية بين البلدين,خصوصا ان الصين تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم, واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن.

ونوه بان الاردن بوابة لدخول التجارة العالمية نحو المنطقة ما جعله نقطة جذب للاستثمار الخدمي والتجاري والصناعي, مشيرا الى اهمية تبادل زيارات الوفود للبلدين والتشارك في ترويج الأسواق من خلال المعارض التجارية.يذكر ان الميزان التجاري بين البلدين يميل بقوة لصالح الصين, وتقدر التجارة البينية بنحو 8ر1 مليار دولار.

واكد دونغ استطاعة الاردن زيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة بفضل موقعه وسمعته, داعيا الشركات الاردنية المستوردة والمصدرة الى المشاركة في الدورة ال¯ 109 من المعرض الصيني (كانتون) الذي تستضيفه وزارة التجارة الصينية والحكومة الشعبية لمقاطعة قوانغدونغ .

وقال ان الزيارة تشكل فرصة لتعزيز الروابط وزيادة التعاون بين رجال الاعمال من الجانبين وتمكنهم من استغلال الفرصة لتأسيس شراكة تجارية واقتصادية بين البلدين, مشيرا الى ان مركز التجارة الخارجية الصيني وقع اتفاقية تعاون مع مجموعة طلال ابو غزالة للترويج للمعرض في الاردن والمنطقة.

وتمنى دونغ بناء شراكة حقيقية بين البلدين من خلال حوار بناء ومتواصل, داعيا الى التواصل الفاعل بين الغرف التجارية والصناعية الاردنية ونظيرتها الصينية لانها تقوم بدور مهم واساسي في التنمية الاقتصادية بين البلدين.0



http://www.alarabalyawm.net/pages.php?news_id=285501


03 مارس 2011

مسؤول صيني: السوق الاردنية توفر فرصا واعدة .



الديوان نيوز - قال نائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني رن شيانغ دونغ ان الاردن يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة, ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنه من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا.

وقال لوكالة الانباء الاردنية (بترا) ان السوق الاردنية تقف على عتبات مرحلة اقتصادية جديدة, تحمل فرصا واعدة في المنطقة, خصوصا انها تعتمد على أركان البناء الرئيسة الإنسان والزمان والمكان.

ويزور دونغ الذي يتولى ايضا منصب نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني, الاردن حاليا; لاجراء مباحثات مع نظرائه لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية.

وقال دونغ ان المباحثات تهدف ايضا الى زيادة قيمة المبادلات التجارية بين البلدين,خصوصا ان الصين تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم, واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن.

ونوه بان الاردن بوابة لدخول التجارة العالمية نحو المنطقة ما جعله نقطة جذب للاستثمار الخدمي والتجاري والصناعي, مشيرا الى اهمية تبادل زيارات الوفود للبلدين والتشارك في ترويج الأسواق من خلال المعارض التجارية.يذكر ان الميزان التجاري بين البلدين يميل بقوة لصالح الصين, وتقدر التجارة البينية بنحو 8ر1 مليار دولار.

واكد دونغ استطاعة الاردن زيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة بفضل موقعه وسمعته, داعيا الشركات الاردنية المستوردة والمصدرة الى المشاركة في الدورة ال¯ 109 من المعرض الصيني (كانتون) الذي تستضيفه وزارة التجارة الصينية والحكومة الشعبية لمقاطعة قوانغدونغ .

وقال ان الزيارة تشكل فرصة لتعزيز الروابط وزيادة التعاون بين رجال الاعمال من الجانبين وتمكنهم من استغلال الفرصة لتأسيس شراكة تجارية واقتصادية بين البلدين, مشيرا الى ان مركز التجارة الخارجية الصيني وقع اتفاقية تعاون مع مجموعة طلال ابو غزالة للترويج للمعرض في الاردن والمنطقة.

وتمنى دونغ بناء شراكة حقيقية بين البلدين من خلال حوار بناء ومتواصل, داعيا الى التواصل الفاعل بين الغرف التجارية والصناعية الاردنية ونظيرتها الصينية لانها تقوم بدور مهم واساسي في التنمية الاقتصادية بين البلدين.0



http://www.addiwannews.com/more.asp?ThisID=16288&ThisCat=5


22 فبراير 2011

أبو غزالة يثمّن التجربة السورية في رعاية الشباب.

ثمّن رجل الأعمال العربي طلال أبو غزالة التجربة السورية في مجال الاهتمام ورعاية الشباب، ووصفها بالتجربة المشرقة وفق اعتبارات وأسس تقويم أممية.


ولخص أبو غزالة في حديث لـ«صدى الأسواق» ملامح الرؤية الدولية لمشهد الحراك الاقتصادي والاجتماعي في سورية، من موقعه كرجل شغل عدة مواقع قيادية في الأمم المتحدة بصفة رئيس أو نائب رئيس قائلاً: إن سورية حققت نجاحاً لافتاً في معالجة انعكاسات الأزمات التي تعصف بالعالم لاسيما الأزمة المالية والاقتصادية واستطاعت أن تحافظ على مستويات عالية من التوازن في وقت ارتبك الكثيرون سواها، وأكد أن نتائج الرصد التي جرت بمقاييس ومؤشرات منظمات دولية كبرى تشير الى عدم اتساع فجوة الفقر في سورية، بل تراجعها في وقت ازدادت هذه الفجوة لدى الكثير من البلدان، مرجعاً ذلك الى الرؤية الواضحة لدى القيادة السورية ونجاحها في ترتيب الأولويات وبلورة أهداف واضحة ومسارات الوصول اليها.


ووصف أبو غزالة مايجري من ربط لموشرات النمو الاقتصادي بالمعايير الاجتماعية وخلق مرتسمات واقعية لمحصلات ذلك على الأرض، بالخصوصية السورية مشيراً الى التركيز الجاري على إغلاق واستدراك مساحات التفاوت المناطقي، وإطلاق مسارات التنمية المتكاملة على مستوى مختلف المناطق وفئات الشعب، تحت عنوان اقتصاد السوق الاجتماعي، كنهج خلاّق بتطبيقات تستحق أن توصف بالمشرّفة آخذاً على المعنيين في سورية التواضع في إعلان وتسويق الكثير من الملامح الإيجابية والإنجازات، التي تستحق المفاخرة، كالحرص على مجانية التعليم وجعله ليس مجرد حق بل واجب، وكذلك الضمان والطبابة المجانية وهذه تجارب ليست كثيرة التكرار على المستوى العالمي.


وأبدى أبو غزالة إعجابه بالمبادرة السورية التي بدأت منذ سنوات باتجاه الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي التي شكلت إجراء احترازياً يستحق عليه هذا البلد الثناء.
واقترح أن يصار الى إحداث مركز وطني في سورية لرصد مؤشرات التنمية بشقيها الاقتصادي والاجتماعي، وشرح المفاهيم للمواطن وتوعيته وإشراكه في مجريات العمل الرسمي ليتحمل كل مواطن مسؤولياته تجاه خطط بلده جنباً الى جنب مع الحكومة والمعنيين بالتنفيذ المباشر.


ودعا أبو غزالة رجال الأعمال في سورية الى لعب دور أكثر فعالية على الصعيد الاجتماعي ومأسسة مساهماتهم في الرعاية الاجتماعية، مؤكداً أن لعبهم لهكذا دور سيعود عليهم بالمنفعة الاقتصادية.


(التفاصيل منشورة في جريدة صدى الأسواق)

http://www.albaathmedia.sy/index.php?option=com_content&view=article&id=29878:%D8%A3%D8%A8%D9%88%D8%BA%D8%B2%D8%A7%D9%84%D8%A9%D9%8A%D8%AB%D9%85%D9%91%D9%86%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A%D8%B1%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D8%A9%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8&catid=41:2009-08-05-19-42-11&Itemid=194  


20 فبراير 2011

%30 من الحالات السرطانية ترتبط بطرق حفظ الأطعمة بالأوعية البلاستيكية.




عمان- ازدادت في الآونة الأخيرة نسبة الإصابة بالعديد من الأمراض التي يصعب تحديد أسبابها، إلا أنه يشار بأصابع الاتهام الى تغير في أنماط السلوك الغذائي نتيجة التطورات الصناعية الجديدة التي غزت جُل الحياة العصرية الحديثة، الأمر الذي أدى إلى نشوء ما نسبته 30 % من الحالات السرطانية، وهي حالات يمكن تقليلها أو الوقاية منها بتغيير أنماط السلوك وطرق حفظ الأطعمة الغذائية.
أثار الباحثون من جامعة سينسينتي بالولايات المتحدة مجددا، موضوع الآثار الضارة للمواد الكيميائية الموجودة بكثرة في البلاستيك؛ حيث إن تعريض القوارير البلاستيكية للغلي بالماء الساخن يسبب تحلل وخروج مواد كيميائية ضارة بنسبة تفوق 55 ضعفا عند استخدامها بعد ذلك، مقارنة بعدم غليها أصلا، وعزا الباحثون الأميركيون ذلك في دراستهم المنشورة في مجلة رسائل علم السموم "Toxicology Lettersi"، إلى وجود مادة بيسفينول "Bisphenol A"، في القوارير البلاستيكية المستخدمة في صناعة رضاعات الأطفال وتعبئة المياه المعدنية، الغازية، العصائر وتغليف الأطعمة وغيرها الكثير مما هو مُستخدم في الحياة اليومية.
كما اكتشف الباحثون أن البلاستيك في حال تعرضه لدرجات حرارة عالية أو منخفضة تنتج عنه مادة الدايوكسين، وتعتبر أكثر المواد سمية للخلايا البشرية، وهذه المادة بعد أن تلوث الشراب أو الطعام تنتقل إلى المعدة، وفي النهاية الى خلايا الجسم، مسببة أنواعاً مختلفة من السرطانات، لاسيما الثدي والرئة والغدد الليمفاوية.
وينصح عند استخدام الأوعية البلاستيكية اتباع الإرشادات التالية:
1. استخدام بلاستيك عديد الإيثلين في تعبئة الأغذية المحتوية على دهون كاللحوم والدواجن المبردة والمجمدة والزبدة، وتجنب تخزينها داخل أوعية مصنوعة من البلاستيك غير المخصص لها فترة طويلة.
2. عدم وضع الأغذية الساخنة في أطباق بلاستيكية، بما فيها الأطباق المصنوعة من الميلامين تجنباً لحدوث تفاعلات بينهما، ومن الأفضل استعمال أدوات المطبخ المصنوعة من الزجاج.
3. تجنب استخدام العبوات البلاستيكية التي تكون فيها المادة الملونة غير ثابتة أو تتأثر بالأحماض والزيوت والحرارة في حفظ الأغذية التي توضع فيها.
4. عدم تسخين الأغذية داخل الميكروويف باستخدام أطباق بلاستيكية.
5. عدم لف الأغذية بالغشاء البلاستيكي اللاصق قبل تسخينها داخل الميكروويف.
6. تجنب تخليل الخضراوات كاللفت والخيار والجزر في عبوات بلاستيك ملونة لم تصنع خصيصاً لهذا الغرض.
7. في حال شرائك عبوة الماء البلاستيكية لا تقم بإعادة تعبئتها أو تجميدها في الفريزر.
وإليكم بعض المعلومات عن الرموز المرفقة خلف العبوات البلاستيكية:
المثلث الموجود على أي علبة يعني قابل للتدوير وإعادة التصنيع، وكل رقم داخل المثلث يمثل مادة بلاستيكية معينة، والحروف هي اختصار لاسم البلاستيك المرادف للرقم في المثلث.
الرقم 1 : آمن وقابل للتدوير، ويستخدم لعلب الماء والعصير والصودا وغيرها..
مع الحذر من استخدام هذه العلب لأكثر من مرة؛ لأنها مصنوعة للاستعمال لمرة واحدة فقط وتصبح سامة إذا أعيد تعبئتها.
الرقم 2 : آمن وقابل للتدوير، يستخدم لعلب الشامبو والمنظفات، الحليب ولعب الأطفال وهذا النوع يعتبر من أكثر أنواع البلاستيك أماناً خصوصا الشفاف منه.
الرقم 3 : ضار وسام اذا استخدم لفترة طويلة وهو ما يسمى بالفينيل أو الـ PVC، ويستخدم في مواسير السباكة وستائر الحمام، وكثيراً مايستعمل في لعب الأطفال وتغطية اللحوم والأجبان كبلاستيك شفاف لذا يجب الحذر من هذا النوع بالذات؛ لأنه من أخطر أنواع البلاستيك وأقلها ثمناً.
الرقم 4 : آمن نسبيا وقابل للتدوير، ويستخدم لصنع علب الأقراص المضغوطة وبعض القوارير واكياس التسوق.
الرقم 5: من أفضل انواع البلاستيك وأكثرها أماناً، يحفظ به السوائل الباردة والساخنة وغير ضار أبداً، يستخدم في صناعة حافظات الطعام والصحون وعلب الأدوية، وينصح باستخدام هذا النوع من البلاستيك.
الرقم 6 : خطر وغير آمن، وهو ما يسمى بالبولي ستايرين أو الستايروفورم.
ومع الاسف الشديد فالأسواق مليئة بهذا النوع ويستخدم كحافظات للأطعمة، كما وتعتبر هذه المادة من أسباب نقص طبقة الأوزون؛لأنها تصنع باستخدام غاز CFC الضار.
الرقم 7 : هذا النوع لا يقع تحت أي تصنيف من الأنواع الستة السابقة، وقد يكون عبارة عن خليط منها، والأمر الهام هنا أن كثيرا من الشركات العالمية بدأت تتجنبه بما فيها شركة TOYS الأميركية للألعاب، والتي تصنع كذلك رضاعات الأطفال. وما تزال هذه المادة محط جدال بين الأوساط العلمية لذا يجب تجنب هذه المادة قدر الامكان الا اذا ذكر انها خالية من مادة BPA وتكتب على رضاعات الأطفال كما يلي (BPA-free bottles ) وتكون شفافة.


ولاء صالح
مستشار أنظمة السلامة الغذائية
شركة طلال أبو غزالة وشركاه للاستشارات



http://www.alghad.com/index.php?news=560833