في عين الصحافة
معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس والسفارة الصينية تنظمان حفلاً موسيقياً فلكلورياً في مدارس اليوبيل.
إحتفالاً بعيد الملك والسنة الصينية الجديدة
نظم معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس بالتعاون مع السفارة الصينية في عمان يوم أمس إحتفالاً في مدارس اليوبيل بمناسبة عيد ميلاد الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والسنة الصينية الجديدة بحضور سعادة السيد ياو شاو يونغ، السفير الصيني في الأردن والأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجموعة طلال أبوغزاله والأستاذ مصطفى ناصر الدين، المدير التنفيذي في مجموعة طلال أبوغزاله والأستاذ مصطفى الحسيني، مدير معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس وممثلين عن وسائل الإعلام والجالية الصينية في الأردن والمهتمين بالثقافة الصينية.
وثمن الملحق الثقافي الصيني السيد وانغ باو لي تنظيم هذه الفعالية التي قدمتها فرقة جامعة شينيانغ الصينية وقال:" أن هذا الإحتفال المفعم بالغناء والرقص والممزوج بالصور الملونة والزي التقليدي الصيني يجسد الصداقة بين الشعبين الصيني والأردني وجعلنا نشعر بأننا عائلة واحدة فقد صورت هذه الفعالية حقباً معينة في الحضارة الصينية اختلطت فيها الصوره مع جمال الصوت مما أثرى حواسنا، وأضاف أن هذا الإحتفال جمع بين الأساتذة والطلاب في عرض متناغم جسد الحضارة الصينية والموسيقى العربية.
هذا ورحب الأستاذ مصطفى ناصر الدين بالحضور ونقل تحيات سعادة الدكتور طلال أبوغزاله لسعادة السفير والقائمين على السفارة والمشاركين قائلاً:" نحن هنا اليوم للإحتفال بمناسبتين هامتين وهما عيد ميلاد الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والسنة الصينية الجديدة مؤكداً أن هذه الفعالية هي جزء من برنامج معهد طلال أبوغزاله - كونفوشيوس لتعزيز المعرفة بالثقافة الصينية وذلك تحقيقاً لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز العلاقات الصينية الأردنية.
من جهة أخرى أشاد الأستاذ مصطفى الحسيني بالجهود المبذولة من قبل جامعة شينيانغ والسفارة الصينية في عمان والهيئة التدريسية لدعم المعهد مؤكداً السعي لتقديم الثقافة الصينية بمجدها وذلك عبر المشاركة وتنظيم الفعاليات الثقافية والتعليمية في الأردن وخارجها.
وتخلل الحفل عرضاً للموسيقى الكلاسيكية المنغولية وأغاني فلكلورية صينية ورقص بعصي الخيزران ومقطوعة من السوبرانو المنفرد وأغاني كلاسيكية من كازاخستان وعزف على الآلات الهوائية والطبل على الطريقة الكورية وموسيقى كارمن ونماذج من الرقص الهنغاري الوطني امتزج فيه جمال الثقافة الصينية والحضارات الأخرى مع الصور الملونة للتنين لترسم صوراً من الحب والسلام بين الشعوب.
ويذكر أن فرقة جامعة شينيانغ الصينية تأسست سنة 2004، حيث تضم نخبة من الأساتذة والطلاب المتخصصين في الدراما والرقص والعزف على الآلات الصينية التقليدية، وقد قامت بجولة في مختلف دول العالم مثل الهند، جيبوتي، كوريا ، الولايات المتحدة ، لبنان ، تايلاند ، هونغ كونغ ، والآن في الأردن من خلال معهد طلال أبوغزاله –كونفوشيوس .
http://www.albalqanews.net/NewsDetails.aspx?Lng=2&PageID=1&NewsID=37784
30 يناير 2012
مجموعة طلال ابو غزالة والسفارة الصينية تنظمان حفلاً موسيقياً فلكلورياً احتفاء بعيد ميلاد الملك .
نظم معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس بالتعاون مع السفارة الصينية في عمان يوم أمس إحتفالاً في مدارس اليوبيل بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والسنة الصينية الجديدة بحضور سعادة السيد ياو شاو يونغ، السفير الصيني في الأردن والأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجموعة طلال أبوغزاله والأستاذ مصطفى ناصر الدين، المدير التنفيذي في مجموعة طلال أبوغزاله والأستاذ مصطفى الحسيني، مدير معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس وممثلين عن وسائل الإعلام والجالية الصينية في الأردن والمهتمين بالثقافة الصينية.
وثمن الملحق الثقافي الصيني السيد وانغ باو لي تنظيم هذه الفعالية التي قدمتها فرقة جامعة شينيانغ الصينية وقال:" أن هذا الإحتفال المفعم بالغناء والرقص والممزوج بالصور الملونة والزي التقليدي الصيني يجسد الصداقة بين الشعبين الصيني والأردني وجعلنا نشعر بأننا عائلة واحدة فقد صورت هذه الفعالية حقباً معينة في الحضارة الصينية اختلطت فيها الصوره مع جمال الصوت مما أثرى حواسنا، وأضاف أن هذا الإحتفال جمع بين الأساتذة والطلاب في عرض متناغم جسد الحضارة الصينية والموسيقى العربية.
هذا ورحب الأستاذ مصطفى ناصر الدين بالحضور ونقل تحيات سعادة الدكتور طلال أبوغزاله لسعادة السفير والقائمين على السفارة والمشاركين قائلاً:" نحن هنا اليوم للإحتفال بمناسبتين هامتين وهما عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والسنة الصينية الجديدة مؤكداً أن هذه الفعالية هي جزء من برنامج معهد طلال أبوغزاله - كونفوشيوس لتعزيز المعرفة بالثقافة الصينية وذلك تحقيقاً لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز العلاقات الصينية الأردنية.
من جهة أخرى أشاد الأستاذ مصطفى الحسيني بالجهود المبذولة من قبل جامعة شينيانغ والسفارة الصينية في عمان والهيئة التدريسية لدعم المعهد مؤكداً السعي لتقديم الثقافة الصينية بمجدها وذلك عبر المشاركة وتنظيم الفعاليات الثقافية والتعليمية في الأردن وخارجها.
وتخلل الحفل عرضاً للموسيقى الكلاسيكية المنغولية وأغاني فلكلورية صينية ورقص بعصي الخيزران ومقطوعة من السوبرانو المنفرد وأغاني كلاسيكية من كازاخستان وعزف على الآلات الهوائية والطبل على الطريقة الكورية وموسيقى كارمن ونماذج من الرقص الهنغاري الوطني امتزج فيه جمال الثقافة الصينية والحضارات الأخرى مع الصور الملونة للتنين لترسم صوراً من الحب والسلام بين الشعوب.
ويذكر أن فرقة جامعة شينيانغ الصينية تأسست سنة 2004، حيث تضم نخبة من الأساتذة والطلاب المتخصصين في الدراما والرقص والعزف على الآلات الصينية التقليدية، وقد قامت بجولة في مختلف دول العالم مثل الهند، جيبوتي، كوريا ، الولايات المتحدة ، لبنان ، تايلاند ، هونغ كونغ ، والآن في الأردن من خلال معهد طلال أبوغزاله –كونفوشيوس .
http://scoopat.net/%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%AA/%D9%85%D8%AC%D9%85%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D8%A8%D9%88-%D8%BA%D8%B2%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D9%81%D9%84%D8%A7%D9%8B-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D9%81%D9%84%D9%83%D9%84%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D9%8B-%D8%A7%D8%AD%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%A1-%D8%A8%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85
30 يناير 2012
معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس والسفارة الصينية تنظمان حفلاً موسيقياً فلكلورياً في مدارس اليوبيل.
نظم معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس بالتعاون مع السفارة الصينية في عمان يوم أمس إحتفالاً في مدارس اليوبيل بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والسنة الصينية الجديدة بحضور سعادة السيد ياو شاو يونغ، السفير الصيني في الأردن والأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجموعة طلال أبوغزاله والأستاذ مصطفى ناصر الدين، المدير التنفيذي في مجموعة طلال أبوغزاله والأستاذ مصطفى الحسيني، مدير معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس وممثلين عن وسائل الإعلام والجالية الصينية في الأردن والمهتمين بالثقافة الصينية.
وثمن الملحق الثقافي الصيني السيد وانغ باو لي تنظيم هذه الفعالية التي قدمتها فرقة جامعة شينيانغ الصينية وقال:" أن هذا الإحتفال المفعم بالغناء والرقص والممزوج بالصور الملونة والزي التقليدي الصيني يجسد الصداقة بين الشعبين الصيني والأردني وجعلنا نشعر بأننا عائلة واحدة فقد صورت هذه الفعالية حقباً معينة في الحضارة الصينية اختلطت فيها الصوره مع جمال الصوت مما أثرى حواسنا، وأضاف أن هذا الإحتفال جمع بين الأساتذة والطلاب في عرض متناغم جسد الحضارة الصينية والموسيقى العربية.
هذا ورحب الأستاذ مصطفى ناصر الدين بالحضور ونقل تحيات سعادة الدكتور طلال أبوغزاله لسعادة السفير والقائمين على السفارة والحضور قائلاً:" نحن هنا اليوم للإحتفال بمناسبتين هامتين وهما عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والسنة الصينية الجديدة مؤكداً أن هذه الفعالية هي جزء من برنامج معهد طلال أبوغزاله - كونفوشيوس لتعزيز المعرفة بالثقافة الصينية وذلك تحقيقاً لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز العلاقات الصينية الأردنية.
من جهة أخرى أشاد الأستاذ مصطفى الحسيني بالجهود المبذولة من قبل جامعة شينيانغ والسفارة الصينية في عمان والهيئة التدريسية لدعم المعهد مؤكداً السعي لتقديم الثقافة الصينية بمجدها وذلك عبر المشاركة وتنظيم الفعاليات الثقافية والتعليمية في الأردن وخارجها.
وتخلل الحفل عرضاً للموسيقى الكلاسيكية المنغولية وأغاني فلكلورية صينية ورقص بعصي الخيزران ومقطوعة من السوبرانو المنفرد وأغاني كلاسيكية من كازاخستان وعزف على الآلات الهوائية والطبل على الطريقة الكورية وموسيقى كارمن ونماذج من الرقص الهنغاري الوطني امتزج فيه جمال الثقافة الصينية والحضارات الأخرى مع الصور الملونة للتنين لترسم صوراً من الحب والسلام بين الشعوب.
ويذكر أن فرقة جامعة شينيانغ الصينية تأسست سنة 2004، حيث تضم نخبة من الأساتذة والطلاب المتخصصين في الدراما والرقص والعزف على الآلات الصينية التقليدية، وقد قامت بجولة في مختلف دول العالم مثل الهند، جيبوتي، كوريا ، الولايات المتحدة ، لبنان ، تايلاند ، هونغ كونغ ، والآن في الأردن من خلال معهد طلال أبوغزاله –كونفوشيوس .
معلومات للمحرر
نبذة عن جامعة شنيانغ الصينية
هي جامعة شاملة تغطي ثماني فئات مثل الفلسفة، والاقتصاد، القانون، التربية، الآداب والعلوم، والعلوم الهندسية والعلوم الإدارية. وقد وقعت الجامعة اتفاقيات للتبادل الأكاديمي والتعاون الدولي مع أكثر من 30 جامعة وكليات ومعاهد الأبحاث العلمية لأمريكا وانجلترا وكندا واليابان وروسيا وبلجيكا والدنمارك واستراليا وكوري.
معهد طلال أبوغزاله – كونفوشيوس
تأسس معهد طلال أبوغزاله - كونفوشيوس في شهر أيلول من العام 2008 بهدف التعريف باللغة والثقافة الصينية، وتحقيق فهم متبادل أكبر بين الثقافتين العربية والصينية، وان هذه المبادرة الفريدة من نوعها تقوم على اتفاقية التعاون بين مجموعة طلال أبوغزاله ومعهد كونفوشيوس في الصين.
http://www.menafn.com/arabic/qn_news_story_s.asp?type=all&storyid=1093478177
30 يناير 2012
معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس والسفارة الصينية تنظمان حفلاً موسيقياً فلكلورياً في مدارس اليوبيل إحتفالاً بعيد جلالة الملك والسنة الصينية الجديدة.
نظم معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس بالتعاون مع السفارة الصينية في عمان يوم أمس إحتفالاً في مدارس اليوبيل بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والسنة الصينية الجديدة بحضور سعادة السيد ياو شاو يونغ، السفير الصيني في الأردن والأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجموعة طلال أبوغزاله والأستاذ مصطفى ناصر الدين، المدير التنفيذي في مجموعة طلال أبوغزاله والأستاذ مصطفى الحسيني، مدير معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس وممثلين عن وسائل الإعلام والجالية الصينية في الأردن والمهتمين بالثقافة الصينية.
وثمن الملحق الثقافي الصيني السيد وانغ باو لي تنظيم هذه الفعالية التي قدمتها فرقة جامعة شينيانغ الصينية وقال:” أن هذا الإحتفال المفعم بالغناء والرقص والممزوج بالصور الملونة والزي التقليدي الصيني يجسد الصداقة بين الشعبين الصيني والأردني وجعلنا نشعر بأننا عائلة واحدة فقد صورت هذه الفعالية حقباً معينة في الحضارة الصينية اختلطت فيها الصوره مع جمال الصوت مما أثرى حواسنا، وأضاف أن هذا الإحتفال جمع بين الأساتذة والطلاب في عرض متناغم جسد الحضارة الصينية والموسيقى العربية.
هذا ورحب الأستاذ مصطفى ناصر الدين بالحضور ونقل تحيات سعادة الدكتور طلال أبوغزاله لسعادة السفير والقائمين على السفارة والحضور قائلاً:” نحن هنا اليوم للإحتفال بمناسبتين هامتين وهما عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والسنة الصينية الجديدة مؤكداً أن هذه الفعالية هي جزء من برنامج معهد طلال أبوغزاله – كونفوشيوس لتعزيز المعرفة بالثقافة الصينية وذلك تحقيقاً لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز العلاقات الصينية الأردنية.
من جهة أخرى أشاد الأستاذ مصطفى الحسيني بالجهود المبذولة من قبل جامعة شينيانغ والسفارة الصينية في عمان والهيئة التدريسية لدعم المعهد مؤكداً السعي لتقديم الثقافة الصينية بمجدها وذلك عبر المشاركة وتنظيم الفعاليات الثقافية والتعليمية في الأردن وخارجها.
وتخلل الحفل عرضاً للموسيقى الكلاسيكية المنغولية وأغاني فلكلورية صينية ورقص بعصي الخيزران ومقطوعة من السوبرانو المنفرد وأغاني كلاسيكية من كازاخستان وعزف على الآلات الهوائية والطبل على الطريقة الكورية وموسيقى كارمن ونماذج من الرقص الهنغاري الوطني امتزج فيه جمال الثقافة الصينية والحضارات الأخرى مع الصور الملونة للتنين لترسم صوراً من الحب والسلام بين الشعوب.
ويذكر أن فرقة جامعة شينيانغ الصينية تأسست سنة 2004، حيث تضم نخبة من الأساتذة والطلاب المتخصصين في الدراما والرقص والعزف على الآلات الصينية التقليدية، وقد قامت بجولة في مختلف دول العالم مثل الهند، جيبوتي، كوريا ، الولايات المتحدة ، لبنان ، تايلاند ، هونغ كونغ ، والآن في الأردن من خلال معهد طلال أبوغزاله –كونفوشيوس.
نبذة عن جامعة شنيانغ الصينية
هي جامعة شاملة تغطي ثماني فئات مثل الفلسفة، والاقتصاد، القانون، التربية، الآداب والعلوم، والعلوم الهندسية والعلوم الإدارية. وقد وقعت الجامعة اتفاقيات للتبادل الأكاديمي والتعاون الدولي مع أكثر من 30 جامعة وكليات ومعاهد الأبحاث العلمية لأمريكا وانجلترا وكندا واليابان وروسيا وبلجيكا والدنمارك واستراليا وكوري.
معهد طلال أبوغزاله – كونفوشيوس
تأسس معهد طلال أبوغزاله – كونفوشيوس في شهر أيلول من العام 2008 بهدف التعريف باللغة والثقافة الصينية، وتحقيق فهم متبادل أكبر بين الثقافتين العربية والصينية، وان هذه المبادرة الفريدة من نوعها تقوم على اتفاقية التعاون بين مجموعة طلال أبوغزاله ومعهد كونفوشيوس في الصين.
http://ainnews.net/152806.html
30 يناير 2012
معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس والسفارة الصينية تنظمان حفلاً موسيقياً فلكلورياً في مدارس اليوبيل.
نظم معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس بالتعاون مع السفارة الصينية في عمان يوم أمس إحتفالاً في مدارس اليوبيل بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والسنة الصينية الجديدة بحضور سعادة السيد ياو شاو يونغ، السفير الصيني في الأردن والأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجموعة طلال أبوغزاله والأستاذ مصطفى ناصر الدين، المدير التنفيذي في مجموعة طلال أبوغزاله والأستاذ مصطفى الحسيني، مدير معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس وممثلين عن وسائل الإعلام والجالية الصينية في الأردن والمهتمين بالثقافة الصينية.
وثمن الملحق الثقافي الصيني السيد وانغ باو لي تنظيم هذه الفعالية التي قدمتها فرقة جامعة شينيانغ الصينية وقال:” أن هذا الإحتفال المفعم بالغناء والرقص والممزوج بالصور الملونة والزي التقليدي الصيني يجسد الصداقة بين الشعبين الصيني والأردني وجعلنا نشعر بأننا عائلة واحدة فقد صورت هذه الفعالية حقباً معينة في الحضارة الصينية اختلطت فيها الصوره مع جمال الصوت مما أثرى حواسنا، وأضاف أن هذا الإحتفال جمع بين الأساتذة والطلاب في عرض متناغم جسد الحضارة الصينية والموسيقى العربية.
هذا ورحب الأستاذ مصطفى ناصر الدين بالحضور ونقل تحيات سعادة الدكتور طلال أبوغزاله لسعادة السفير والقائمين على السفارة والمشاركين قائلاً:” نحن هنا اليوم للإحتفال بمناسبتين هامتين وهما عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين المعظم والسنة الصينية الجديدة مؤكداً أن هذه الفعالية هي جزء من برنامج معهد طلال أبوغزاله – كونفوشيوس لتعزيز المعرفة بالثقافة الصينية وذلك تحقيقاً لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز العلاقات الصينية الأردنية.
من جهة أخرى أشاد الأستاذ مصطفى الحسيني بالجهود المبذولة من قبل جامعة شينيانغ والسفارة الصينية في عمان والهيئة التدريسية لدعم المعهد مؤكداً السعي لتقديم الثقافة الصينية بمجدها وذلك عبر المشاركة وتنظيم الفعاليات الثقافية والتعليمية في الأردن وخارجها.
وتخلل الحفل عرضاً للموسيقى الكلاسيكية المنغولية وأغاني فلكلورية صينية ورقص بعصي الخيزران ومقطوعة من السوبرانو المنفرد وأغاني كلاسيكية من كازاخستان وعزف على الآلات الهوائية والطبل على الطريقة الكورية وموسيقى كارمن ونماذج من الرقص الهنغاري الوطني امتزج فيه جمال الثقافة الصينية والحضارات الأخرى مع الصور الملونة للتنين لترسم صوراً من الحب والسلام بين الشعوب.
ويذكر أن فرقة جامعة شينيانغ الصينية تأسست سنة 2004، حيث تضم نخبة من الأساتذة والطلاب المتخصصين في الدراما والرقص والعزف على الآلات الصينية التقليدية، وقد قامت بجولة في مختلف دول العالم مثل الهند، جيبوتي، كوريا ، الولايات المتحدة ، لبنان ، تايلاند ، هونغ كونغ ، والآن في الأردن من خلال معهد طلال أبوغزاله –كونفوشيوس .
http://www.sahafeh.com/?p=30549
30 يناير 2012
عرض فني بمناسبة عيد ميلاد الملك في مدرسة اليوبيل.
نظم معهد طلال أبوغزاله- كونفوشيوس بالتعاون مع السفارة الصينية في عمان مساء الاحد، إحتفالاً في مدارس اليوبيل بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، والسنة الصينية الجديدة بحضور السفير الصيني في عمان، ياو شاو يونغ.
واكد الملحق الثقافي الصيني وانغ باو لي، أهمية الفعالية التي قدمتها فرقة جامعة شينيانغ الصينية بما قدمته من غناء ورقص
ممتزج بصور من الالوان المختلفة والزي التقليدي الصيني، حيث جسد الحفل الصداقة بين الشعبين الصيني والأردني وجعلنا نشعر بأننا عائلة واحدة.
وأشار الملحق الثقافي الصيني إلى أن الفعالية صورت حقباً معينة في الحضارة الصينية اختلطت فيها الصوره مع جمال الصوت مما أثرى الحواس، بنوع من التناغم بين الحضارة الصينية والموسيقى العربية.
وقال المدير التنفيذي في مجموعة طلال أبوغزاله، مصطفى الحسيني إن الإحتفال بمناسبتين مهمتين وهما عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، والسنة الصينية الجديدة يسير باتجاه تعزيز المعرفة بالثقافة الصينية وذلك تحقيقاً لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز العلاقات الصينية الأردنية.
وتخلل الحفل عرض للموسيقى الكلاسيكية المنغولية، وأغان فلكلورية صينية، ورقص بعصي الخيزران، ومقطوعة من "السوبرانو" المنفرد وأغان كلاسيكية من كازاخستان، وعزف على الآلات الهوائية والطبل على الطريقة الكورية وموسيقى كارمن، ونماذج من الرقص الهنغاري الوطني، امتزج فيه جمال الثقافة الصينية والحضارات الأخرى مع الصور الملونة للتنين لترسم صوراً من الحب والسلام بين الشعوب.
يذكر أن فرقة جامعة شينيانغ الصينية تأسست عام 2004، وتضم نخبة من الأساتذة والطلاب المتخصصين في الدراما والرقص والعزف على الآلات الصينية التقليدية، وقامت بجولة في مختلف دول العالم مثل الهند، وجيبوتي، وكوريا، والولايات المتحدة الاميركية، ولبنان ، وتايلاند ، وهونغ كونغ، والآن في الأردن من خلال معهد طلال أبوغزاله – كونفوشيوس .
وتأسس معهد طلال أبوغزاله - كونفوشيوس عام 2008 بهدف التعريف باللغة والثقافة الصينية، وتحقيق فهم متبادل أكبر بين الثقافتين العربية والصينية، فيما تقوم جامعة شنيانغ الصينية، بتغطية ثماني فئات مثل الفلسفة، والاقتصاد، والقانون، والتربية، والآداب والعلوم، والعلوم الهندسية والعلوم الإدارية.
http://amenfm.jo/view.php?nid=2782
30 يناير 2012
عرض فني بمناسبة عيد ميلاد الملك في مدرسة اليوبيل.
نظم معهد طلال أبوغزاله- كونفوشيوس بالتعاون مع السفارة الصينية في عمان مساء أمس الاحد، إحتفالاً في مدارس اليوبيل بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، والسنة الصينية الجديدة بحضور السفير الصيني في عمان، ياو شاو يونغ.
واكد الملحق الثقافي الصيني وانغ باو لي، أهمية الفعالية التي قدمتها فرقة جامعة شينيانغ الصينية بما قدمته من غناء ورقص ممتزج بصور من الالوان المختلفة والزي التقليدي الصيني، حيث جسد الحفل الصداقة بين الشعبين الصيني والأردني وجعلنا نشعر بأننا عائلة واحدة.
وأشار الملحق الثقافي الصيني إلى أن الفعالية صورت حقباً معينة في الحضارة الصينية اختلطت فيها الصوره مع جمال الصوت مما أثرى الحواس، بنوع من التناغم بين الحضارة الصينية والموسيقى العربية.
وقال المدير التنفيذي في مجموعة طلال أبوغزاله، مصطفى الحسيني إن الإحتفال بمناسبتين مهمتين وهما عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، والسنة الصينية الجديدة يسير باتجاه تعزيز المعرفة بالثقافة الصينية وذلك تحقيقاً لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز العلاقات الصينية الأردنية.
وتخلل الحفل عرض للموسيقى الكلاسيكية المنغولية، وأغان فلكلورية صينية، ورقص بعصي الخيزران، ومقطوعة من "السوبرانو" المنفرد وأغان كلاسيكية من كازاخستان، وعزف على الآلات الهوائية والطبل على الطريقة الكورية وموسيقى كارمن، ونماذج من الرقص الهنغاري الوطني، امتزج فيه جمال الثقافة الصينية والحضارات الأخرى مع الصور الملونة للتنين لترسم صوراً من الحب والسلام بين الشعوب.
يذكر أن فرقة جامعة شينيانغ الصينية تأسست عام 2004، وتضم نخبة من الأساتذة والطلاب المتخصصين في الدراما والرقص والعزف على الآلات الصينية التقليدية، وقامت بجولة في مختلف دول العالم مثل الهند، وجيبوتي، وكوريا، والولايات المتحدة الاميركية، ولبنان ، وتايلاند ، وهونغ كونغ، والآن في الأردن من خلال معهد طلال أبوغزاله – كونفوشيوس .
وتأسس معهد طلال أبوغزاله - كونفوشيوس عام 2008 بهدف التعريف باللغة والثقافة الصينية، وتحقيق فهم متبادل أكبر بين الثقافتين العربية والصينية، فيما تقوم جامعة شنيانغ الصينية، بتغطية ثماني فئات مثل الفلسفة، والاقتصاد، والقانون، والتربية، والآداب والعلوم، والعلوم الهندسية والعلوم الإدارية.
http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=%5CLocalAndGover%5C2012%5C01%5CLocalAndGover_issue1566_day31_id388381.htm
30 يناير 2012
عرض فني بمناسبة عيد ميلاد الملك في مدرسة اليوبيل.
نظم معهد طلال أبوغزاله- كونفوشيوس بالتعاون مع السفارة الصينية في عمان مساء الاحد، إحتفالاً في مدارس اليوبيل بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، والسنة الصينية الجديدة بحضور السفير الصيني في عمان، ياو شاو يونغ.
واكد الملحق الثقافي الصيني وانغ باو لي، أهمية الفعالية التي قدمتها فرقة جامعة شينيانغ الصينية بما قدمته من غناء ورقص ممتزج بصور من الالوان المختلفة والزي التقليدي الصيني، حيث جسد الحفل الصداقة بين الشعبين الصيني والأردني وجعلنا نشعر بأننا عائلة واحدة.
وأشار الملحق الثقافي الصيني إلى أن الفعالية صورت حقباً معينة في الحضارة الصينية اختلطت فيها الصوره مع جمال الصوت مما أثرى الحواس، بنوع من التناغم بين الحضارة الصينية والموسيقى العربية.
وقال المدير التنفيذي في مجموعة طلال أبوغزاله، مصطفى الحسيني إن الإحتفال بمناسبتين مهمتين وهما عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، والسنة الصينية الجديدة يسير باتجاه تعزيز المعرفة بالثقافة الصينية وذلك تحقيقاً لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز العلاقات الصينية الأردنية.
وتخلل الحفل عرض للموسيقى الكلاسيكية المنغولية، وأغان فلكلورية صينية، ورقص بعصي الخيزران، ومقطوعة من «السوبرانو» المنفرد وأغان كلاسيكية من كازاخستان، وعزف على الآلات الهوائية والطبل على الطريقة الكورية وموسيقى كارمن، ونماذج من الرقص الهنغاري الوطني، امتزج فيه جمال الثقافة الصينية والحضارات الأخرى مع الصور الملونة للتنين لترسم صوراً من الحب والسلام بين الشعوب.
يذكر أن فرقة جامعة شينيانغ الصينية تأسست عام 2004، وتضم نخبة من الأساتذة والطلاب المتخصصين في الدراما والرقص والعزف على الآلات الصينية التقليدية، وقامت بجولة في مختلف دول العالم مثل الهند، وجيبوتي، وكوريا، والولايات المتحدة الاميركية، ولبنان، وتايلاند، وهونغ كونغ، والآن في الأردن من خلال معهد طلال أبوغزاله - كونفوشيوس.
وتأسس معهد طلال أبوغزاله-كونفوشيوس عام 2008 بهدف التعريف باللغة والثقافة الصينية، وتحقيق فهم متبادل أكبر بين الثقافتين العربية والصينية، فيما تقوم جامعة شنيانغ الصينية، بتغطية ثماني فئات مثل الفلسفة، والاقتصاد، والقانون، والتربية، والآداب والعلوم، والعلوم الهندسية والعلوم الإدارية.
http://www.alrai.com/article/20196.html
30 يناير 2012
عرض فني بمناسبة عيد ميلاد الملك في مدرسة اليوبيل.
نظم معهد طلال أبوغزاله- كونفوشيوس بالتعاون مع السفارة الصينية في عمان مساء أمس الاحد، إحتفالاً في مدارس اليوبيل بمناسبة عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، والسنة الصينية الجديدة بحضور السفير الصيني في عمان، ياو شاو يونغ.
واكد الملحق الثقافي الصيني وانغ باو لي، أهمية الفعالية التي قدمتها فرقة جامعة شينيانغ الصينية بما قدمته من غناء ورقص ممتزج بصور من الالوان المختلفة والزي التقليدي الصيني، حيث جسد الحفل الصداقة بين الشعبين الصيني والأردني وجعلنا نشعر بأننا عائلة واحدة.
وأشار الملحق الثقافي الصيني إلى أن الفعالية صورت حقباً معينة في الحضارة الصينية اختلطت فيها الصوره مع جمال الصوت مما أثرى الحواس، بنوع من التناغم بين الحضارة الصينية والموسيقى العربية.
وقال المدير التنفيذي في مجموعة طلال أبوغزاله، مصطفى الحسيني إن الإحتفال بمناسبتين مهمتين وهما عيد ميلاد جلالة الملك عبدالله الثاني، والسنة الصينية الجديدة يسير باتجاه تعزيز المعرفة بالثقافة الصينية وذلك تحقيقاً لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني في تعزيز العلاقات الصينية الأردنية.
وتخلل الحفل عرض للموسيقى الكلاسيكية المنغولية، وأغان فلكلورية صينية، ورقص بعصي الخيزران، ومقطوعة من "السوبرانو" المنفرد وأغان كلاسيكية من كازاخستان، وعزف على الآلات الهوائية والطبل على الطريقة الكورية وموسيقى كارمن، ونماذج من الرقص الهنغاري الوطني، امتزج فيه جمال الثقافة الصينية والحضارات الأخرى مع الصور الملونة للتنين لترسم صوراً من الحب والسلام بين الشعوب.
يذكر أن فرقة جامعة شينيانغ الصينية تأسست عام 2004، وتضم نخبة من الأساتذة والطلاب المتخصصين في الدراما والرقص والعزف على الآلات الصينية التقليدية، وقامت بجولة في مختلف دول العالم مثل الهند، وجيبوتي، وكوريا، والولايات المتحدة الاميركية، ولبنان ، وتايلاند ، وهونغ كونغ، والآن في الأردن من خلال معهد طلال أبوغزاله – كونفوشيوس .
وتأسس معهد طلال أبوغزاله - كونفوشيوس عام 2008 بهدف التعريف باللغة والثقافة الصينية، وتحقيق فهم متبادل أكبر بين الثقافتين العربية والصينية، فيما تقوم جامعة شنيانغ الصينية، بتغطية ثماني فئات مثل الفلسفة، والاقتصاد، والقانون، والتربية، والآداب والعلوم، والعلوم الهندسية والعلوم الإدارية.
http://www.petra.gov.jo/Public_News/Nws_NewsDetails.aspx?Site_Id=2&lang=1&NewsID=57575&CatID=14&Type=Home>ype=1
27 يناير 2012
المعيار المحاسبي الدولي رقم 10 يتناول تفاصيل مخزون الشركات والمؤسسات حسابيا.
يهدف المعيار المحاسبي الدولي 2، إلى معالجة مخزون الشركات والمؤسسات حسابيا.
ويتناول المعيار المحاسبي 2 الذي تنشر "الغد" تفاصيله بالتعاون مع جمعية المجمع العربي للمحاسبين القانونيين، إحدى المسائل الأساسية في محاسبة المخزون هي قيمة التكلفة التي سيتم الاعتراف بها كأصل وترحيلها حتى يتم الاعتراف بالإيرادات ذات الصلة. ويقدم هذا المعيار إرشادات لتحديد التكلفة والاعتراف اللاحق بها باعتبارها مصروفا، بما في ذلك أي انخفاض في صافي القيمة المتحققة. كما ويقدم أيضا إرشادات فيما يتعلق بصيغة التكلفة التي يتم استخدامها لتحديد تكاليف المخزون.
يتم قياس المخزون بالتكلفة وصافي القيمة المتحققة أيهما أقل.
وصافي القيمة المتحققة هي سعر البيع المقدر في السياق العادي للأعمال مطروحا منه التكلفة المقدرة للإنجاز والتكاليف المقدرة الضرورة للقيام بالبيع.
وتشتمل تكلفة المخزون على جميع تكاليف البيع وتكاليف التحويل وغيرها من التكاليف المتكبدة لجلب المخزون إلى موقعهم.
ويتم تحديد تكلفة المخزون باستخدام طريقة الوارد أولا الصادر أولا أو معادلة متوسط التكلفة المقدر. وتستخدم المنشأة صيغة التكلفة نفسها لجميع أنواع المخزون ذات الطبيعة والاستخدام نفسيهما بالنسبة للمنشأة. أما بالنسبة لأنواع المخزون ذات الطبيعة والاستخدام المغاير، فإن وجود صيغ تكلفة أخرى يبرر ذلك. ومع ذلك، يتم تحديد تكلفة المخزون للمواد التي لا تعتبر تبادلية بالعادة والبضائع أو الخدمات التي يتم إنتاجها وعزلها لاستخدامها في مشاريع محددة عن طريق تحديد معين لتكاليفها الفردية.
وعند بيع المخزون، يتم الاعتراف بالقيمة المسجلة لهذا المخزون على أنه مصروف في الفترة التي يتم فيها الاعتراف بالإيرادات ذات الصلة. كما يتم الاعتراف بمبلغ أي انخفاض في المخزون إلى صافي القيمة المتحققة وجميع خسائر المخزون على أنها مصروف في الفترة التي حدث فيها الانخفاض أو الخسارة. كما يتم الاعتراف أيضا بمبلغ أي عكس لأي انخفاض للمخزون، ناجم عن ارتفاع في صافي القيمة المتحققة، باعتباره انخفاضا في مبلغ المخزون الذي تم الاعتراف به باعتباره مصروفا في الفترة التي حدث فيها العكس.
أما معيار المحاسبة الدولي 10 فيعالج الأحداث بعد فترة إعداد التقارير
ويهدف هذا المعيار الى وصف:
(أ) متى يجب على المنشأة أن تعدل بياناتها المالية للأحداث بعد فترة إعداد التقارير.
(ب) الإفصاحات التي يجب أن تقدمها عن تاريخ التصريح بإصدار البيانات المالية وعن الأحداث بعد فترة إعداد التقارير.
ويتطلب المعيار أيضا أنه عدم إعداد المنشأة لبياناتها المالية على أساس المنشأة المستمرة إذا كانت الأحداث بعد تاريخ إعداد التقارير تشير إلى أن افتراض المنشأة المستمرة غير مناسب.
الأحداث بعد فترة إعداد التقارير هي الأحداث، سواء كانت مواتية أم غير مواتية، التي تحدث بين نهاية فترة إعداد التقارير وتاريخ التصريح بإصدار البيانات المالية، ويمكن تحديد نوعين من الأحداث:
(أ) تلك التي تقدم دليلا من الظروف الموجودة في نهاية فترة إعداد التقارير (تعديل الأحداث بعد فترة إعداد التقارير).
(ب) تلك التي تشير إلى ظروف ظهرت بعد فترة إعداد التقارير (حيث لا يؤدي إلى تعديل الأحداث بعد فترة إعداد التقارير).
وتعدل المنشأة المبالغ المعترف بها في بياناتها المالية لتعكس تعديل الأحداث بعد فترة إعداد التقارير.
لاتعدل المنشأة المبالغ المعترف بها في بياناتها المالية لتعكس الأحداث غير المعدلة بعد فترة إعداد التقارير. إذا كانت الأحداث غير المعدلة بعد فترة إعداد التقارير جوهرية. فيمكن لعدم الإفصاح أن يؤثر على قرارات المستخدمين الاقتصادية التي يتم اتخاذها على أساس البيانات المالية، وبالتالي، تفصح المنشأة عما يلي لكل فئة مهمة من الأحداث غير المعدلة بعد فترة إعداد التقارير:
(أ) طبيعة الحدث
(ب) تقدير لأثرها المالي أو بيان يوضح أن مثل هذا التقدير لا يمكن عمله.
اذا استلمت المنشأة معلومات بعد فترة إعداد التقارير عن الظروف الموجودة في نهاية فترة إعداد التقارير، فينبغي عليها تعديل الإفصاحات المرتبطة بهذه الشروط على ضوء المعلومات الجديدة.
http://www.alghad.com/index.php/article/526526.html?section_id=0
