في عين الصحافة
مجموعة طلال أبوغزاله تشارك بفعالية في مؤتمر منتدى حوكمة الإنترنت بشرم الشيخ.
مجموعة طلال أبوغزاله تشارك بفعالية في مؤتمر منتدى حوكمة الإنترنت بشرم الشيخ
08 ديسمبر 2009
طلال أبوغزاله : الأزمة الاقتصادية لم تنته ولن تنتهي إلا بعد صياغة نظام اقتصادي عالمي جديد.
طلال أبوغزاله : الأزمة الاقتصادية لم تنته ولن تنتهي إلا بعد صياغة نظام اقتصادي عالمي جديد
08 ديسمبر 2009
طلال أبوغزاله: الأزمة المالية لن تنتهي إلا بعد صياغة نظام اقتصادي عالمي جديد.
طلال أبوغزاله: الأزمة المالية لن تنتهي إلا بعد صياغة نظام اقتصادي عالمي جديد
08 ديسمبر 2009
طلال أبو غزالة لـ «الاتحاد»: الإجراءات الاحترازية الإماراتية وفرت حائط حماية للاقتصاد الوطني .
محمود الحضري
اكتسبت دولة الإمارات خبرات عالمية المستوى في مواجهة الأزمات الاقتصادية والتغلب على تحدياتها، بحسب طلال أبوغزالة رئيس الاتحاد العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة ورئيس مجمع المحاسبين القانونيين العرب.
وقال أبوغزالة في حوار مع “الاتحاد” إن حكومة الإمارات لم تقف عند حد معين في الإجراءات الاحترازية، بل أكدت على دعوة كافة المؤسسات المالية منها بصفة خاصة إلي التعامل بشفافية مع مقتضيات الأزمة التي صنعت في أميركا ولم يكن لنا ذنب فيها.
وأضاف أن هذه الإجراءات كانت على درجة عالية من الحكمة والخبرة، مما ساهم في توفير غطاء حماية لاقتصاد الإمارات ككل.
ويرى أبوغزالة أن هناك ضرورة ملحة في المرحلة المقبلة للعمل بسياسات مالية مستقلة، لافتاً إلى أنه يرى أن العالم القديم انتهى، وبدأ عالم جديد سينتج عنه تكتلات اقتصادية مختلفة، ومراكز قوى مختلفة وتكتلات متشابهة.
وأضاف “سيحتاج العالم إلى الخروج الحقيقي من الأزمة الاقتصادية إلى نحو عشر سنوات على الأقل، كما من المتوقع أن تشهد الأزمة إفلاس أكثر من ألف بنك أميركي وعالمي”.
وأشار أبوغزالة إلى أنه يعتقد أن تحقيق التكامل الاقتصادي الخليجي واكتمال هذه المنظومة من خلال الأنظمة التجارية سيفتح الباب أمام وجود العملة الخليجية الموحدة، والتي قد تكون موضوعاً مؤجلاً في ظل حالة الارتباط الحالية بشأن العملة العالمية.
وتوقع أبوغزالة أن يسفر العالم الجديد عن عملة موحدة جديدة بدلاً من الدولار، الأمر الذي يتطلب أن يكون لنا كعرب دور محوري في هذا العالم، خصوصاً أن جهات السيولة تتغير لتتجه من الشمال إلى الجنوب ومن الغرب إلى الشرق، كما أن أميركا تدرك جيداً أن مصالحها مرتبطة بمصالح العالم.
وأكد على أن العالم العربي سيكون له دور في العالم الجديد، مشددا على ضرورة أن يسعى متخذو القرار والنخب الحاكمة لإيجاد هذا الدور، وقال “إذا لم يتم التغيير بقرار مسبق سيحدث التغير آجلاً أو عاجلاً، الأمر الذي يتطلب أن نوحد جهودنا في هذا الشأن”.
وقال أبوغزالة إن فك الارتباط بين النفط والدولار أمر مستحسن في هذه المرحلة، فالدولار في انخفاض مستمر، علاوة على أننا نضخ ثروتنا النفطية مسعرة بالدولار لتقويم وتدعيم المؤسسات المالية في الولايات المتحدة، وقال أرى أن استمرار تسعير النفط بالدولار يشكل عقبة أمام الدول المنتجة للنفط والاستمرار في هذا النظام التسعير ليس من مصلحة الدول النفطية في ظل ارتفاع حجم الدين الأميركي العام إلى ما يزيد عن 20% من الناتج الإجمالي، متوقعاً أن يصل سعر برميل النفط إلى 100 دولار خلال الشهور المقبلة.
وحذر طلال أبوغزالة من الاستمرار في ضخ الأموال والاستثمارات العربية الجديدة في الولايات المتحدة، مشيرا إلى أن أميركا لم يعد السوق الأوحد في العالم وهناك العديد من الأسواق الإقليمية والعالمية التي تحقق عوائد أفضل، ولا نبالغ في القول بأن الاستثمارات في الدول العربية والدول النامية أكثر ربحية في هذه المرحلة، ولفت إلى أن غالبية الاستثمارات العربية في الولايات المتحدة تتركز في أسواق المال وتدار من قبل البنوك والموظفين وليس لأصحاب رؤوس هذه الأموال أي سلطان عليها مما تصبح في خطر دائم من الهزات الاقتصادية. إلى ذلك، أشار أبوغزالة إلى وجود عمليات احتيال واسعة مصحوبة بتقارير مشوهة تقوم بها المؤسسات الغربية لاجتذاب رؤوس الأموال خاصة العربية منها، الأمر الذي يضع الاستثمارات العربية في بيئات استثمارات غير جادة.
وحذر من انسياق الأموال العربية وراء مؤسسات أميركية وأوروبية منهارة أو في حالة إفلاس، موضحاً أن ذلك سيجلب كوارث مالية أكثر خطورة ليس على المال العربي فقط، بل على الاستثمارات ورؤوس الأموال بصفة عامة.
ودعا إلى ضرورة انتهاج الدول العربية سياسات استثمارية جديدة تلبي طموحات المستثمر الوطني أولاً حتى لا تتجه الاستثمارات العربية إلى الهروب مرة أخرى، لافتاً إلى أن قوانين الاستثمارات العربية في مجملها تركز على استقطاب الأموال الأجنبية، وهو ما لا يتحقق، حيث دارت حركة الاستثمارات الأجنبية فيما بين دولها فقط.
ويرى طلال أبوغزالة أن أهم المتغيرات العالمية تتمثل في أن الاقتصاد الأساسي يتطلب التركيز في القطاعات الإنتاجية، خاصة الصناعة والخدمات، مشيراً إلى أن بيع وشراء الأسهم لا يضيف شيئاً جوهرياً، إلا أن التداول المحلي بالاستثمار في الأسهم بعيداً عن المضاربة يدعم المؤسسات المالية.
ولفت إلى أن الأموال الأميركية في بريطانيا تمثل 70% من مجمل الاستثمارات الأميركية خارج الولايات المتحدة، ونفس النسبة تقريباً رؤوس أموال بريطانية في الولايات المتحدة، الأمر الذي يتطلب أن نركز في عالمنا العربي على الاستثمار الوطني وتشجيعه، فلا يجوز تمييز رأس المال الأجنبي عن رأس المال المواطن، ويؤكد على أن قوانين الاستثمار بحاجة إلى إعادة نظر لتوطين الاستثمارات، خاصة أن حالات التأميم التي تشهدها السوق الأميركي خطر على المال العربي، ويصبح الخطر أكبر مع استمرار تدفق رؤوس الأموال العربية
http://www.alittihad.ae/details.php?id=38385&adate=2009
07 ديسمبر 2009
توقيع اتفاقية بين المدينة الإلكترونية ومجموعة طلال أبوغزاله.
توقيع اتفاقية بين المدينة الإلكترونية ومجموعة طلال أبوغزاله
07 ديسمبر 2009
توقيع اتفاقية بين المدينة الإلكترونية ومجموعة طلال أبوغزاله.
توقيع اتفاقية بين المدينة الإلكترونية ومجموعة طلال أبوغزاله
07 ديسمبر 2009
مجموعة طلال أبوغزاله تشارك في مؤتمر منتدى حوكمة الانترنت في شرم الشيخ.
مجموعة طلال أبوغزاله تشارك في مؤتمر منتدى حوكمة الانترنت في شرم الشيخ
07 ديسمبر 2009
مشاركة ناجحة لمجموعة طلال أبوغزاله في مؤتمر منتدى حوكمة الإنترنت.
مشاركة ناجحة لمجموعة طلال أبوغزاله في مؤتمر منتدى حوكمة الإنترنت
06 ديسمبر 2009
مشاركة مهمة لمؤسسات محلية في المؤتمر التربوي الأول لجمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي "التميز التربوي بين النظرية والتطبيق" .
أعلنت جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي عن مشاركة مؤسسات محلية رائدة في مؤتمرها التربوي الأول، والذي سيقام تحت رعاية جلالة الملكة رانيا العبدالله المعظمة، تحت عنوان "التميز التربوي بين النظرية والتطبيق"، في مدينة العقبة في 17 و18 كانون الأول 2009، وذلك بالشراكة مع سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة التي ستقوم باستضافة المؤتمر.
وقد استقطب المؤتمر بأهدافه والمحاور التي سيتطرّق إليها عدداً من المؤسسات التي تتبنى توجهات تربوية ومجتمعية بارزة، تضم مجموعة طلال أبو غزالة، والتي ستتجسّد رعايتها في مشاركة مديرها التنفيذي السيد قيس جمال الخلفات؛ إذ سيشارك بندوة عنوانها "تميز المعلم وإدارة المدرسة في تفعيل وتعظيم دور مجالس أولياء الأمور – نحو بيئة تعليمية اجتماعية تشاركية".
كما تشارك في المؤتمر أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين، من خلال رعايتها لمشاركة كل من الدكتورة سيليا أويلر والدكتورة لين جوودوين من جامعة كولومبيا في نيويورك؛ حيث ستقدمان جلسة بعنوان "تنمية التعلم المستمر لدى المعلم". كما سيقوم الكادر العربي المشارك من الأردن بدعم مشاركة السيدة بوران الربابعة والتي ستقدم ورشة عمل تحت عنوان "دور المعلم في تمكين المدرسة دائمة التعلم".
وفي سياق هذه المشاركات الفاعلة، تحدثت لبنى طوقان المديرة التنفيذية لجمعية الجائزة قائلة: "نعتز بالدعم القيّم الذي حظي به المؤتمر والذي توّج برعاية جلالة الملكة رانيا المعظّمة، فيما يحملنا مسؤولية كبيرة تجاه الواقع التربوي المحلي؛ إذ أننا سعداء بالتفاعل الإيجابي الذي تبديه مؤسسات المجتمع المحلي المشاركة فيه، كما نؤكد على القيمة المعنوية الحقيقية التي يضيفها التعاون المتواصل بين كافة المبادرات التي تفضّلت جلالة الملكة المعظّمة بإطلاقها، لا سيما التعاون ما بين جمعية الجائزة ومبادرة أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين، مما يعزز من تكامل الدور الذي نؤديه كمؤسسات تربوية تشترك في ذات الرؤية والأهداف."
كما تحدث الدكتور صفوان المصري رئيس مجلس إدارة أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين قائلاً: "نهتم بدعم مثل هذه الفعاليات التي تعد مناسبة لالتقاء التربويين والتباحث في الأساليب المثلى لرفع كفاءات المعلمين وإبراز تميزهم والبناء عليه، مما يساهم في الارتقاء بنتاجات التعليم إلى المستوى الذي نطمح إليه. كما نقدر مبادرة جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي في إطلاق هذا المؤتمر الذي نؤمن بأهميته في تفعيل العمل بروح الفريق وبالتالي صهر جهودنا في بوتقة واحدة مما يؤدي بنا إلى أفضل النتائج."
وأضاف: "يشكّل هذا المؤتمر فرصة فريدة للعمل جنباً إلى جنب مع المعلمين الفائزين بجائزة الملكة رانيا العبدالله للمعلّم المتميز، والذين يمثلون نماذج يحتذى بها، ونعوّل عليهم في تحديد الجوانب التي يتوجب علينا التركيز عليها لنتمكن من إعداد المعلّم الأردني بما يتماشى مع متطلباته وطموحاته، آملين أن يكون المؤتمر بداية لسلسلة من الأحداث التي تثمر عن تطوير السياسات المتبناة في الأردن في المجال التربوي، وهذه هي رؤية جلالة الملكة رانيا المعظمة التي نتبناها في الأكاديمية."
http://arabic.business.maktoob.com/NewsDetails-20070423242661-%d9%85%d8%b4%d8%a7%d8%b1%d9%83%d8%a9_%d9%85%d9%87%d9%85%d8%a9_%d9%84%d9%85%d8%a4%d8%b3%d8%b3%d8%a7%d8%aa_%d9%85%d8%ad%d9%84%d9%8a%d8%a9_%d9%81%d9%8a_%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a4%d8%aa%d9%85%d8%b1_%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%8a_%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%88%d9%84_%d9%84%d8%ac%d9%85%d8%b9%d9%8a%d8%a9_%d8%ac%d8%a7%d8%a6%d8%b2%d8%a9_%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%84%d9%83%d8%a9_%d8%b1%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a7_%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a8%d8%af%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87_%d9%84%d9%84%d8%aa%d9%85%d9%8a%d8%b2_%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%8a_quot;%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%85%d9%8a%d8%b2_%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b1%d8%a8%d9%88%d9%8a_%d8%a8%d9%8a%d9%86_%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%b8%d8%b1%d9%8a%d8%a9_%d9%88%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b7%d8%a8%d9%8a%d9%82_quot;.htm
06 ديسمبر 2009
مؤسسات محلية تشارك في المؤتمر التربوي الأول لجمعية جائزة الملكة رانيا العبد الله للتميز التربوي .
الأنباط - كاظم الجغبير
أعلنت جمعية جائزة الملكة رانيا العبد الله للتميز التربوي عن مشاركة مؤسسات محلية رائدة في مؤتمرها التربوي الأول، والذي سيقام تحت رعاية جلالة الملكة رانيا العبد الله المعظمة، تحت عنوان "التميز التربوي بين النظرية والتطبيق"، في مدينة العقبة في 17 و18 كانون الأول 2009، وذلك بالشراكة مع سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة التي ستقوم باستضافة المؤتمر، وقد استقطب المؤتمر بأهدافه والمحاور التي سيتطرّق إليها عدداً من المؤسسات التي تتبنى توجهات تربوية ومجتمعية بارزة، تضم مجموعة طلال أبو غزالة، والتي ستتجسّد رعايتها في مشاركة مديرها التنفيذي السيد قيس جمال الخلفات؛ إذ سيشارك بندوة عنوانها "تميز المعلم وإدارة المدرسة في تفعيل وتعظيم دور مجالس أولياء الأمور – نحو بيئة تعليمية اجتماعية تشاركية"، كما تشارك في المؤتمر أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين، من خلال رعايتها لمشاركة كل من الدكتورة سيليا أويلر والدكتورة لين جوودوين من جامعة كولومبيا في نيويورك؛ حيث ستقدمان جلسة بعنوان "تنمية التعلم المستمر لدى المعلم". كما سيقوم الكادر العربي المشارك من الأردن بدعم مشاركة السيدة بوران الربابعة والتي ستقدم ورشة عمل تحت عنوان "دور المعلم في تمكين المدرسة دائمة التعلم".
وفي سياق هذه المشاركات الفاعلة، تحدثت لبنى طوقان المديرة التنفيذية لجمعية الجائزة قائلة: "نعتز بالدعم القيّم الذي حظي به المؤتمر والذي توّج برعاية جلالة الملكة رانيا المعظّمة، فيما يحملنا مسؤولية كبيرة تجاه الواقع التربوي المحلي؛ إذ أننا سعداء بالتفاعل الإيجابي الذي تبديه مؤسسات المجتمع المحلي المشاركة فيه، كما نؤكد على القيمة المعنوية الحقيقية التي يضيفها التعاون المتواصل بين كافة المبادرات التي تفضّلت جلالة الملكة المعظّمة بإطلاقها، لا سيما التعاون ما بين جمعية الجائزة ومبادرة أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين، مما يعزز من تكامل الدور الذي نؤديه كمؤسسات تربوية تشترك في ذات الرؤية والأهداف."
كما تحدث الدكتور صفوان المصري رئيس مجلس إدارة أكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلمين قائلاً: "نهتم بدعم مثل هذه الفعاليات التي تعد مناسبة لالتقاء التربويين والتباحث في الأساليب المثلى لرفع كفاءات المعلمين وإبراز تميزهم والبناء عليه، مما يساهم في الارتقاء بنتاجات التعليم إلى المستوى الذي نطمح إليه. كما نقدر مبادرة جمعية جائزة الملكة رانيا العبدالله للتميز التربوي في إطلاق هذا المؤتمر الذي نؤمن بأهميته في تفعيل العمل بروح الفريق وبالتالي صهر جهودنا في بوتقة واحدة مما يؤدي بنا إلى أفضل النتائج"، وأضاف: "يشكّل هذا المؤتمر فرصة فريدة للعمل جنباً إلى جنب مع المعلمين الفائزين بجائزة الملكة رانيا العبدالله للمعلّم المتميز، والذين يمثلون نماذج يحتذى بها، ونعوّل عليهم في تحديد الجوانب التي يتوجب علينا التركيز عليها لنتمكن من إعداد المعلّم الأردني بما يتماشى مع متطلباته وطموحاته، آملين أن يكون المؤتمر بداية لسلسلة من الأحداث التي تثمر عن تطوير السياسات المتبناة في الأردن في المجال التربوي، وهذه هي رؤية جلالة الملكة رانيا المعظمة التي نتبناها في الأكاديمية."
http://www.alanbat.net/news/Viewoldnews.asp?Nid=245747