في عين الصحافة
مجموعة طلال أبوغزاله توقع اتفاقية لتشجيع التجارة البينية الصينية الأردنية.
وقعت مجموعة طلال أبوغزاله في 13 من شهر كانون ثاني/يناير الحالي اتفاقية تعاون مع مركز التجارة الخارجية الصيني في مدينة قوانغتشو كبرى المناطق التجارية والتصديرية بالصين.
وتهدف الاتفاقية إلى اتخاذ إجراءات مشتركة فعالة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية من خلال الترويج العام والزيارات المتبادلة والأسواق والمعارض التجارية ورحلات وفود الأعمال والتشاور.
وتتضمن الاتفاقية إضافة رابط مباشر لموقع المجموعة الإلكتروني على المواقع الرسمية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ومركز التجارة الخارجية الصيني. ومن جهتها ستوظف المجموعة جميع الموارد المتاحة للترويج لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني في السوق المحلية، وستساعد مركز التجارة/المعرض الصيني في أنشطتهم الترويجية لجذب المشترين المحتملين والعارضين، وتضيف روابط مباشرة الى المواقع الرسمية لمركز التجارة/المعرض الصيني على موقع المجموعة على شبكة الإنترنت.
وقد تم توقيع الاتفاقية من قبل الأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجلس الإدارة بالنيابة عن مجموعة طلال أبوغزاله، والسيد رن شيانغ دونغ، نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ونائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني، بحضور السيد لاي وانزهو، الملحق الثقافي في السفارة الصينية في عمان.
وتأتي هذه الاتفاقية لزيادة قيمة المبادلات التجارية بين الأردن والصين التي تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم، واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن، حيث يميل الميزان التجاري بين البلدين بقوة لصالح الصين، وتقدر التجارة الأردنية الصينية بنحو 1.8 مليار دولار ويقدر العجز التجاري الأردني مع الصين بنحو 1.7 مليار دولار تقريبا، ويسعى الأردن لزيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة إلى الأردن الذي يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنها من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا.
وينعقد معرض الاستيراد والتصدير الصين، الذي يسمى معرض كانتون، مرتين في السنة في الربيع والخريف منذ أن تم افتتاحه في ربيع العام 1957، وهو اكبر معرض تجاري في الصين ويتمتع بأعلى المستويات، ويضم تشكيلة كاملة من المعروضات ويحظى بحضور واسع النطاق ونشاط تجاري مكثف. ومع المحافظة على تقاليده المتوارثة، يعد هذا المعرض حدثاً شاملاً ومتعدد الأغراض وذا أهمية عالمية. ويتم تنظيم المعرض من قبل مركز التجارة الخارجية الصينى التابع لوزارة الاقتصاد.
http://www.albawaba.com/ar/countries/Jordan/309776
26 يناير 2010
مجموعة طلال أبوغزاله توقع اتفاقية لتشجيع التجارة البينية الصينية الأردنية.
وقعت مجموعة طلال أبوغزاله في 13 من شهر كانون ثاني/يناير الحالي اتفاقية تعاون مع مركز التجارة الخارجية الصيني في مدينة قوانغتشو كبرى المناطق التجارية والتصديرية بالصين.
وتهدف الاتفاقية إلى اتخاذ إجراءات مشتركة فعالة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية من خلال الترويج العام والزيارات المتبادلة والأسواق والمعارض التجارية ورحلات وفود الأعمال والتشاور.
وتتضمن الاتفاقية إضافة رابط مباشر لموقع المجموعة الإلكتروني على المواقع الرسمية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ومركز التجارة الخارجية الصيني. ومن جهتها ستوظف المجموعة جميع الموارد المتاحة للترويج لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني في السوق المحلية، وستساعد مركز التجارة/المعرض الصيني في أنشطتهم الترويجية لجذب المشترين المحتملين والعارضين، وتضيف روابط مباشرة الى المواقع الرسمية لمركز التجارة/المعرض الصيني على موقع المجموعة على شبكة الإنترنت.
وقد تم توقيع الاتفاقية من قبل الأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجلس الإدارة بالنيابة عن مجموعة طلال أبوغزاله، والسيد رن شيانغ دونغ، نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ونائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني، بحضور السيد لاي وانزهو، الملحق الثقافي في السفارة الصينية في عمان.
وتأتي هذه الاتفاقية لزيادة قيمة المبادلات التجارية بين الأردن والصين التي تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم، واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن، حيث يميل الميزان التجاري بين البلدين بقوة لصالح الصين، وتقدر التجارة الأردنية الصينية بنحو 1.8 مليار دولار ويقدر العجز التجاري الأردني مع الصين بنحو 1.7 مليار دولار تقريبا، ويسعى الأردن لزيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة إلى الأردن الذي يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنها من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا.
وينعقد معرض الاستيراد والتصدير الصين، الذي يسمى معرض كانتون، مرتين في السنة في الربيع والخريف منذ أن تم افتتاحه في ربيع العام 1957، وهو اكبر معرض تجاري في الصين ويتمتع بأعلى المستويات، ويضم تشكيلة كاملة من المعروضات ويحظى بحضور واسع النطاق ونشاط تجاري مكثف. ومع المحافظة على تقاليده المتوارثة، يعد هذا المعرض حدثاً شاملاً ومتعدد الأغراض وذا أهمية عالمية. ويتم تنظيم المعرض من قبل مركز التجارة الخارجية الصينى التابع لوزارة الاقتصاد.
http://www.alsiasi.com/home.asp?lang=arb&mode=more&NewsID=41829&catID=23
26 يناير 2010
مجموعة طلال أبوغزاله توقع اتفاقية لتشجيع التجارة البينية الصينية الأردنية.
وقعت مجموعة طلال أبوغزاله في 13 يناير 2010، اتفاقية تعاون مع مركز التجارة الخارجية الصيني في مدينة قوانغتشو كبرى المناطق التجارية والتصديرية بالصين. وتهدف الاتفاقية إلى اتخاذ إجراءات مشتركة فعالة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية من خلال الترويج العام والزيارات المتبادلة والأسواق والمعارض التجارية ورحلات وفود الأعمال والتشاور.
تتضمن الاتفاقية إضافة رابط مباشر لموقع المجموعة الإلكتروني على المواقع الرسمية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ومركز التجارة الخارجية الصيني. ومن جهتها ستوظف المجموعة جميع الموارد المتاحة للترويج لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني في السوق المحلية، وستساعد مركز التجارة/المعرض الصيني في أنشطتهم الترويجية لجذب المشترين المحتملين والعارضين، وتضيف روابط مباشرة الى المواقع الرسمية لمركز التجارة/المعرض الصيني على موقع المجموعة على شبكة الإنترنت.
وقد تم توقيع الاتفاقية من قبل الأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجلس الإدارة بالنيابة عن مجموعة طلال أبوغزاله، والسيد رن شيانغ دونغ، نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ونائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني، بحضور السيد لاي وانزهو، الملحق الثقافي في السفارة الصينية في عمان.
وتأتي هذه الاتفاقية لزيادة قيمة المبادلات التجارية بين الأردن والصين التي تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم، واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن، حيث يميل الميزان التجاري بين البلدين بقوة لصالح الصين، وتقدر التجارة الأردنية الصينية بنحو 1.8 مليار دولار ويقدر العجز التجاري الأردني مع الصين بنحو 1.7 مليار دولار تقريبا، ويسعى الأردن لزيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة إلى الأردن الذي يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنها من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا.
وينعقد معرض الاستيراد والتصدير الصين، الذي يسمى معرض كانتون، مرتين في السنة في الربيع والخريف منذ أن تم افتتاحه في ربيع العام 1957، وهو اكبر معرض تجاري في الصين ويتمتع بأعلى المستويات، ويضم تشكيلة كاملة من المعروضات ويحظى بحضور واسع النطاق ونشاط تجاري مكثف. ومع المحافظة على تقاليده المتوارثة، يعد هذا المعرض حدثاً شاملاً ومتعدد الأغراض وذا أهمية عالمية. ويتم تنظيم المعرض من قبل مركز التجارة الخارجية الصينى التابع لوزارة الاقتصاد.
http://www.ameinfo.com/ar-160480.html
26 يناير 2010
مجموعة طلال أبوغزاله توقع اتفاقية لتشجيع التجارة البينية الصينية الأردنية.
وقعت مجموعة طلال أبوغزاله في 13 من شهر كانون ثاني/يناير الحالي اتفاقية تعاون مع مركز التجارة الخارجية الصيني في مدينة قوانغتشو كبرى المناطق التجارية والتصديرية بالصين.
وتهدف الاتفاقية إلى اتخاذ إجراءات مشتركة فعالة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية من خلال الترويج العام والزيارات المتبادلة والأسواق والمعارض التجارية ورحلات وفود الأعمال والتشاور.
وتتضمن الاتفاقية إضافة رابط مباشر لموقع المجموعة الإلكتروني على المواقع الرسمية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ومركز التجارة الخارجية الصيني. ومن جهتها ستوظف المجموعة جميع الموارد المتاحة للترويج لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني في السوق المحلية، وستساعد مركز التجارة/المعرض الصيني في أنشطتهم الترويجية لجذب المشترين المحتملين والعارضين، وتضيف روابط مباشرة الى المواقع الرسمية لمركز التجارة/المعرض الصيني على موقع المجموعة على شبكة الإنترنت.
وقد تم توقيع الاتفاقية من قبل الأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجلس الإدارة بالنيابة عن مجموعة طلال أبوغزاله، والسيد رن شيانغ دونغ، نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ونائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني، بحضور السيد لاي وانزهو، الملحق الثقافي في السفارة الصينية في عمان.
وتأتي هذه الاتفاقية لزيادة قيمة المبادلات التجارية بين الأردن والصين التي تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم، واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن، حيث يميل الميزان التجاري بين البلدين بقوة لصالح الصين، وتقدر التجارة الأردنية الصينية بنحو 1.8 مليار دولار ويقدر العجز التجاري الأردني مع الصين بنحو 1.7 مليار دولار تقريبا، ويسعى الأردن لزيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة إلى الأردن الذي يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنها من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا.
وينعقد معرض الاستيراد والتصدير الصين، الذي يسمى معرض كانتون، مرتين في السنة في الربيع والخريف منذ أن تم افتتاحه في ربيع العام 1957، وهو اكبر معرض تجاري في الصين ويتمتع بأعلى المستويات، ويضم تشكيلة كاملة من المعروضات ويحظى بحضور واسع النطاق ونشاط تجاري مكثف. ومع المحافظة على تقاليده المتوارثة، يعد هذا المعرض حدثاً شاملاً ومتعدد الأغراض وذا أهمية عالمية. ويتم تنظيم المعرض من قبل مركز التجارة الخارجية الصينى التابع لوزارة الاقتصاد.
http://www.addiwannews.com/more.asp?ThisID=1656&ThisCat=2
26 يناير 2010
مجموعة أبوغزاله توقع اتفاقية لتشجيع التجارة الأردنية الصينية.
مؤاب نيوز- وقعت مجموعة طلال أبوغزاله في الثالث عشر من الشهر الحالي اتفاقية تعاون مع مركز التجارة الخارجية الصيني في مدينة قوانغتشو كبرى المناطق التجارية والتصديرية بالصين ، والتي تهدف إلى اتخاذ إجراءات مشتركة فعالة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية من خلال الترويج العام والزيارات المتبادلة والأسواق والمعارض التجارية ورحلات وفود الأعمال والتشاور. وستعمل المجموعة على توظف جميع الموارد المتاحة للترويج لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني في السوق المحلية ، وستساعد مركز التجارة ـ المعرض الصيني في أنشطتهم الترويجية لجذب المشترين المحتملين والعارضين ، وتضيف روابط مباشرة الى المواقع الرسمية لمركز التجارة ـ المعرض الصيني على موقع المجموعة على شبكة الإنترنت.
وتتضمن الاتفاقية إضافة رابط مباشر لموقع المجموعة الإلكتروني على المواقع الرسمية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ومركز التجارة الخارجية الصيني.
ووقع الاتفاقية لؤي أبوغزاله نائب رئيس مجلس الإدارة بالنيابة عن مجموعة طلال أبوغزاله ، ورن شيانغ دونغ ، نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ونائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني ، بحضور لاي وانزهو ، الملحق الثقافي في السفارة الصينية في عمان.
هذه الاتفاقية تأتي لزيادة قيمة المبادلات التجارية بين الأردن والصين التي تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم ، واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن ، حيث يميل الميزان التجاري بين البلدين بقوة لصالح الصين ، وتقدر التجارة الأردنية الصينية بنحو 1,8 مليار دولار ويقدر العجز التجاري الأردني مع الصين بنحو 1,7 مليار دولار تقريبا ، ويسعى الأردن لزيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة إلى الأردن الذي يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة ، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنها من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا. وينعقد معرض الاستيراد والتصدير الصين ، الذي يسمى معرض كانتون ، مرتين في السنة في الربيع والخريف منذ أن تم افتتاحه في ربيع العام 1957 ، وهو اكبر معرض تجاري في الصين ويتمتع بأعلى المستويات ، ويضم تشكيلة كاملة من المعروضات ويحظى بحضور واسع النطاق ونشاط تجاري مكثف. ومع المحافظة على تقاليده المتوارثة ، يعد هذا المعرض حدثاً شاملاً ومتعدد الأغراض وذا أهمية عالمية. ويتم تنظيم المعرض من قبل مركز التجارة الخارجية الصينى التابع لوزارة الاقتصاد.
http://mouab.com/index.php?option=com_content&task=view&id=7199&Itemid=184
26 يناير 2010
مجموعة طلال أبوغزاله توقع اتفاقية لتشجيع التجارة البينية الصينية الأردنية.
قوانغتشو\ الصين - 26 كانون ثاني/يناير 2010 - وقعت مجموعة طلال أبوغزاله في 13 من شهر كانون ثاني/يناير الحالي اتفاقية تعاون مع مركز التجارة الخارجية الصيني في مدينة قوانغتشو كبرى المناطق التجارية والتصديرية بالصين. وتهدف الاتفاقية إلى اتخاذ إجراءات مشتركة فعالة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية من خلال الترويج العام والزيارات المتبادلة والأسواق والمعارض التجارية ورحلات وفود الأعمال والتشاور. وتتضمن الاتفاقية إضافة رابط مباشر لموقع المجموعة الإلكتروني على المواقع الرسمية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ومركز التجارة الخارجية الصيني.
ومن جهتها ستوظف المجموعة جميع الموارد المتاحة للترويج لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني في السوق المحلية، وستساعد مركز التجارة/المعرض الصيني في أنشطتهم الترويجية لجذب المشترين المحتملين والعارضين، وتضيف روابط مباشرة الى المواقع الرسمية لمركز التجارة/المعرض الصيني على موقع المجموعة على شبكة الإنترنت.
وقد تم توقيع الاتفاقية من قبل الأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجلس الإدارة بالنيابة عن مجموعة طلال أبوغزاله، والسيد رن شيانغ دونغ، نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ونائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني، بحضور السيد لاي وانزهو، الملحق الثقافي في السفارة الصينية في عمان.
وتأتي هذه الاتفاقية لزيادة قيمة المبادلات التجارية بين الأردن والصين التي تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم، واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن، حيث يميل الميزان التجاري بين البلدين بقوة لصالح الصين، وتقدر التجارة الأردنية الصينية بنحو 1.8 مليار دولار ويقدر العجز التجاري الأردني مع الصين بنحو 1.7 مليار دولار تقريبا، ويسعى الأردن لزيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة إلى الأردن الذي يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنها من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا.
وينعقد معرض الاستيراد والتصدير الصين، الذي يسمى معرض كانتون، مرتين في السنة في الربيع والخريف منذ أن تم افتتاحه في ربيع العام 1957، وهو اكبر معرض تجاري في الصين ويتمتع بأعلى المستويات، ويضم تشكيلة كاملة من المعروضات ويحظى بحضور واسع النطاق ونشاط تجاري مكثف. ومع المحافظة على تقاليده المتوارثة، يعد هذا المعرض حدثاً شاملاً ومتعدد الأغراض وذا أهمية عالمية. ويتم تنظيم المعرض من قبل مركز التجارة الخارجية الصينى التابع لوزارة الاقتصاد.
http://niroonnews.com/index.php?option=com_content&view=article&id=2277:2010-01-26-09-46-24&catid=41:economy&Itemid=110
26 يناير 2010
طلال أبوغزاله توقع اتفاقية لتشجيع التجارة البينية الصينية الأردنية.
(MENAFN Press)
قوانغتشو\ الصين - 26 كانون ثاني/يناير 2010 - وقعت مجموعة طلال أبوغزاله في 13 من شهر كانون ثاني/يناير الحالي اتفاقية تعاون مع مركز التجارة الخارجية الصيني في مدينة قوانغتشو كبرى المناطق التجارية والتصديرية بالصين.
وتهدف الاتفاقية إلى اتخاذ إجراءات مشتركة فعالة لتعزيز التعاون بين المؤسسات الصينية والأردنية من خلال الترويج العام والزيارات المتبادلة والأسواق والمعارض التجارية ورحلات وفود الأعمال والتشاور.
وتتضمن الاتفاقية إضافة رابط مباشر لموقع المجموعة الإلكتروني على المواقع الرسمية لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ومركز التجارة الخارجية الصيني. ومن جهتها ستوظف المجموعة جميع الموارد المتاحة للترويج لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني في السوق المحلية، وستساعد مركز التجارة/المعرض الصيني في أنشطتهم الترويجية لجذب المشترين المحتملين والعارضين، وتضيف روابط مباشرة الى المواقع الرسمية لمركز التجارة/المعرض الصيني على موقع المجموعة على شبكة الإنترنت.
وقد تم توقيع الاتفاقية من قبل الأستاذ لؤي أبوغزاله، نائب رئيس مجلس الإدارة بالنيابة عن مجموعة طلال أبوغزاله، والسيد رن شيانغ دونغ، نائب الأمين العام لمعرض الاستيراد والتصدير الصيني ونائب رئيس مركز التجارة الخارجية الصيني، بحضور السيد لاي وانزهو، الملحق الثقافي في السفارة الصينية في عمان.
وتأتي هذه الاتفاقية لزيادة قيمة المبادلات التجارية بين الأردن والصين التي تعتبر ثاني اكبر دولة مصدرة في العالم، واحد اكبر الشركاء التجاريين للأردن، حيث يميل الميزان التجاري بين البلدين بقوة لصالح الصين، وتقدر التجارة الأردنية الصينية بنحو 1.8 مليار دولار ويقدر العجز التجاري الأردني مع الصين بنحو 1.7 مليار دولار تقريبا، ويسعى الأردن لزيادة صادراته إلى الصين واستقطاب استثمارات صينية جديدة إلى الأردن الذي يتمتع بموقع جغرافي متوسط في المنطقة، ولديه اتفاقيات تجارية ثنائية ومتعددة الأطراف تمكنها من ارتياد أسواق تصديرية جديدة إقليميا ودوليا.
نبذة عن معرض الاستيراد والتصدير الصين
وينعقد معرض الاستيراد والتصدير الصين، الذي يسمى معرض كانتون، مرتين في السنة في الربيع والخريف منذ أن تم افتتاحه في ربيع العام 1957، وهو اكبر معرض تجاري في الصين ويتمتع بأعلى المستويات، ويضم تشكيلة كاملة من المعروضات ويحظى بحضور واسع النطاق ونشاط تجاري مكثف. ومع المحافظة على تقاليده المتوارثة، يعد هذا المعرض حدثاً شاملاً ومتعدد الأغراض وذا أهمية عالمية. ويتم تنظيم المعرض من قبل مركز التجارة الخارجية الصينى التابع لوزارة الاقتصاد.
http://www.menafn.com/arabic/qn_news_story_s.asp?StoryId=1093299055
25 يناير 2010
اطلاق مشروع دعم النظم الصحية المرحلة الثانية في الاردن.
عمان- 25 كانون الثاني- بترا- أمل التميمي- اطلق في الأردن اليوم الاثنين مشروع دعم النظم الصحية المرحلة الثانية بكلفة تصل إلى5ر58 مليون دولار للمساهمة في زيادة كفاءة الخدمات الصحية وتحسين مستوى وصول المواطنين لها.
وينفذ المشروع الذي أطلقته الوكالة الأميركية للتنمية الدولية على مدى خمس سنوات لمواجهة الأولويات الصحية المتمثلة بتنظيم الأسرة والصحة الإنجابية والرعاية الصحية لحديثي الولادة والحصول على الخدمات الصحية والمعلومات فضلا عن تحديث وتجهيز غرف الإسعاف والطوارئ وأقسام الولادة والخداج في عدد من المستشفيات الأردنية.
ويهدف المشروع بحسب مديره الدكتور علي عبدالمجيد إلى دعم وتبني الأهداف الواردة في الأجندة الوطنية للصحة وإستراتيجية وزارة الصحة من خلال التعاون الوثيق مع الوزارة والخدمات الطبية الملكية ومشاركة المؤسسات الحكومية وجهات مانحة أخرى في تحقيقها.
واكد ان المشروع يدعم جهود الوزارة في معالجة التحديات الصحية الرئيسية التي تواجهها المملكة ومنها تخفيض معدلات الخصوبة وتحسين صحة المرأة وتنظيم الأسرة وخدمات الصحة الإنجابية ورعاية الأطفال حديثي الولادة إضافة إلى تسهيل القدرة على الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية والمعلومات من خلال تعزيز العناصر الرئيسية للنظام الصحي.
وحسب ارقام احدث مسح للسكان والصحة الاسرية نفذته دائرة الاحصاءات العام عام2007 فان معدل النمو السكاني في الأردن بلغ3ر2 بالمئة ما يعني وفق الدكتور عبدالمجيد أن عدد السكان سوف يتضاعف خلال ثلاثين عاما كما يبلغ معدل الخصوبة6ر3 بالمئة وبمعدل انخفاض وصل الى1ر0 بالمئة عن عام2002.
وقال الدكتور عبدالمجيد الى وكالة الانباء الاردنية (بترا) على هامش حفل الاطلاق "هنالك العديد من التحديات التي تواجه القطاع الصحي في الأردن وتتطلب المزيد من توجيه العناية نحو كفاءة الخدمات المقدمة واحتياجات المريض والمستفيد منها ومن أهم هذه التحديات خفض نسبة وفيات الأطفال من خلال التركيز على الارتقاء بجودة الخدمات في أقسام النسائية والتوليد والخداج في جميع أنحاء المملكة".
واضاف "ان الأردن يواجه تحديا كبيرا في تقديم خدمات تنظيم الأسرة/ الصحة الإنجابية حيث تزداد نسبة الحاجة غير الملباة لخدمات تنظيم الأسرة مع ثبات معدل الاستخدام لوسائل تنظيم الأسرة وكذلك عدم زيادة استخدام الوسائل الحديثة".
وارتفع معدل استخدام وسائل تنظيم الأسرة حسب مسح السكان والصحة الاسرية خلال السنوات العشر الأخيرة ليصل الى53 بالمئة لجميع الوسائل كما بلغت زيارات متابعة الحمل في العيادات الصحية99 بالمئة ومثلها نسبة الولادات في المرافق الصحية.
وحسب المسح فان نسبة وفيات الأطفال الرضع في الأردن تبلغ19 مولودا لكل الف ولادة حية اما نسبة وفيات الأطفال تحت الخمس سنوات21 ولادة لكل الف ولادة حية.
وحقق المشروع بحسب الدكتور عبدالمجيد جملة من الانجازات في مرحلته الاولى منها إعداد الأدلة الإرشادية الخاصة في الأمومة الآمنة والرعاية الصحية الأولية والصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة وخدمات ما بعد الإجهاض والتوعية الصحية فضلا عن الأدلة التدريبية الخاصة بهم.
ونفذ المشروع تحديث وتوسعة8 مستشفيات من القطاع العام وتجهيزها بالمعدات اللازمة وتحديث وتجهيز ستة مراكز تدريبية في6 مستشفيات ومراكز صحية شاملة في مختلف محافظات المملكة وتشكيل16 لجنة أمومة آمنة.
واوضح الدكتور عبدالمجيد ان المشروع وضع معايير اعتماد المراكز الصحية وتدريب كوادر من مديرية الجودة ومديريات الصحة وبعض المراكز على استخدامها حيث حصل21 مركزا صحيا على النجمة الأولى لتطبيقهم لمعايير المرحلة الأولى.
واشار الى استحداث المشروع نظام المعلومات الجغرافي للموارد المجتمعية ونشره على الموقع الالكتروني للوزارة وتحديث نظم المعلومات الخاص بالأمومة والطفولة والطبيب العام فضلا عن استحداث نظام الترميز الدولي للرعاية الصحية الأولية ونظام ما حول الولادة وتطبيقه في20 مستشفى من مستشفيات وزارة الصحة.
وقال ان المشروع في المرحلة الاولى اعد حزمة الخدمات الصحية للرعاية الصحية الأولية التي طبقت في85 مركزا صحيا مثلما وضع نظام التحويل والمواعيد من المراكز الصحية الأولية إلى المستشفيات وتطبيقه في مديريتي جرش وعجلون وإعداد المشروع ايضا واستحداث نظام لجمع بيانات التدريب ومأسسته في مديرية تنمية الموارد البشرية التابعة لوزارة الصحة فضلا عن تنفيذه ثلاث دراسات متخصصة في مجال تنظيم الأسرة والمساعدة في اعداد الخطة الإستراتيجية للوزارة وتقارير تقييم ادائها.
وأكد أمين عام وزارة الصحة الدكتور ضيف الله اللوزي في حفل اطلاق المشروع ضرورة الحفاظ على الانجازات التي حققها المشروع في مرحلته الأولى وتعزيزها وإدامتها وتوظيف الخبرات المتراكمة لدى الكوادر ونقل المعارف التي حصلوا عليها إلى زملائهم.
وقال ان الوزارة تضع إمكانياتها لمساندة المشروع في جهوده وتوفير فرص النجاح لتحقيق الأهداف المتوخاه".
ودعا ضباط ارتباط المشروع من الوزارة "اخذ زمام المبادرة والإبداع ومتابعة كل ما يتعلق بالمجال الذي يخصهم وأن يقدموا إسهامات تعزيز كفاءة الأنشطة والفعاليات المنوي تنفيذها وأن يضعوا نصب أعينهم أهداف الوزارة ومؤشراتها الصحية التي حددتها في خطتها الإستراتيجية والتي تعمل على تحقيقها بحلول نهاية2012".
من جهته قال مدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية جاي نوت ان الأردن وضع تحسين الخدمات الصحية في أعلى أولوياته كما ونفتخر ان نكون شركاء في هذا الجهد لتحسين نوعية حياة الأردنيين خاصة الأمهات والأطفال.
واشار الى ان الشراكة مع الأردن عبر عقد من الزمان أسهمت في القضاء على العديد من الأمراض المعدية وتحسين خدمات الصحة الأولية والإنجابية وتدريب مقدمي الرعاية الصحية.
وعزا تجديد المشروع لخمس سنوات إضافية الى النجاح الذي حققه المشروع في مرحلته الاولى عبر تحديث10 مستشفيات في مختلف محافظات المملكة مؤكدا استمرار الشراكة مع الاردن لتحسين صحة مواطنيه وخاصة الأمهات والأطفال.
واضاف ان المشروع ينفذ في الاردن من قبل شركة أبت وشركاؤها الى جانب شركاء من ذوي الخبرات مثل مؤسسة انيشياتفز، وشركة أوهانلون الصحية، وطلال أبو غزالة وشركاه والباحة للاستشارات الهندسية.
(بترا) أ ت/ف ق/هـ ط.
http://petra.gov.jo/Artical.aspx?Lng=2&Section=8&Artical=163820
25 يناير 2010
اطلاق مشروع دعم النظم الصحية بكلفة 5ر58 مليون دولار.
عمان - بترا - أمل التميمي - اطلق امس الاثنين مشروع دعم النظم الصحية المرحلة الثانية بكلفة تصل إلى5ر58 مليون دولار للمساهمة في زيادة كفاءة الخدمات الصحية وتحسين مستوى وصول المواطنين لها.
وينفذ المشروع الذي أطلقته الوكالة الأميركية للتنمية الدولية على مدى خمس سنوات لمواجهة الأولويات الصحية المتمثلة بتنظيم الأسرة والصحة الإنجابية والرعاية الصحية لحديثي الولادة والحصول على الخدمات الصحية والمعلومات فضلا عن تحديث وتجهيز غرف الإسعاف والطوارئ وأقسام الولادة والخداج في عدد من المستشفيات الأردنية.
ويهدف المشروع بحسب مديره الدكتور علي عبدالمجيد إلى دعم وتبني الأهداف الواردة في الأجندة الوطنية للصحة وإستراتيجية وزارة الصحة من خلال التعاون الوثيق مع الوزارة والخدمات الطبية الملكية ومشاركة المؤسسات الحكومية وجهات مانحة أخرى في تحقيقها.
وحقق المشروع بحسب الدكتور عبدالمجيد جملة من الانجازات في مرحلته الاولى منها إعداد الأدلة الإرشادية الخاصة في الأمومة الآمنة والرعاية الصحية الأولية والصحة الإنجابية وتنظيم الأسرة وخدمات ما بعد الإجهاض والتوعية الصحية فضلا عن الأدلة التدريبية الخاصة بهم.
ونفذ المشروع تحديث وتوسعة8 مستشفيات من القطاع العام وتجهيزها بالمعدات اللازمة وتحديث وتجهيز ستة مراكز تدريبية في6 مستشفيات ومراكز صحية شاملة في مختلف محافظات المملكة وتشكيل16 لجنة أمومة آمنة.
وأكد أمين عام وزارة الصحة الدكتور ضيف الله اللوزي في حفل اطلاق المشروع ضرورة الحفاظ على الانجازات التي حققها المشروع في مرحلته الأولى وتعزيزها وإدامتها وتوظيف الخبرات المتراكمة لدى الكوادر ونقل المعارف التي حصلوا عليها إلى زملائهم.
وقال ان الوزارة تضع إمكانياتها لمساندة المشروع في جهوده وتوفير فرص النجاح لتحقيق الأهداف المتوخاه».
من جهته قال مدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية جاي نوت ان الأردن وضع تحسين الخدمات الصحية في أعلى أولوياته كما ونفتخر ان نكون شركاء في هذا الجهد لتحسين نوعية حياة الأردنيين خاصة الأمهات والأطفال.
واشار الى ان الشراكة مع الأردن عبر عقد من الزمان أسهمت في القضاء على العديد من الأمراض المعدية وتحسين خدمات الصحة الأولية والإنجابية وتدريب مقدمي الرعاية الصحية.
وعزا تجديد المشروع لخمس سنوات إضافية الى النجاح الذي حققه المشروع في مرحلته الاولى عبر تحديث10 مستشفيات في مختلف محافظات المملكة مؤكدا استمرار الشراكة مع الاردن لتحسين صحة مواطنيه وخاصة الأمهات والأطفال.
واضاف ان المشروع ينفذ في الاردن من قبل شركة أبت وشركائها الى جانب شركاء من ذوي الخبرات مثل مؤسسة انيشياتفز، وشركة أوهانلون الصحية، وطلال أبو غزالة وشركاه والباحة للاستشارات الهندسية.
http://www.alrai.com/pages.php?news_id=315415
25 يناير 2010
إطلاق المرحلة الثانية من مشروع دعم النظم الصحية.
عمان - الدستور - كوثر صوالحة
أكد أمين عام وزارة الصحة الدكتور ضيف الله اللوزي ضرورة الحفاظ على الانجازات التي حققها مشروع دعم النظم الصحية في مرحلته الأولى وتعزيزها وإدامتها وتوظيف الخبرات المتراكمة لدى الكوادر ونقل المعارف التي حصلوا عليها إلى زملائهم.
وأشار ، في حفل اطلاق المرحلة الثانية للمشروع ، الى ان الوزارة تضع إمكانياتها لمساندة المشروع في جهوده وتوفير فرص النجاح لتحقيق الأهداف المتوخاة.
ويأتي المشروع استمراراً للمشروع الأول الذي تم إطلاقه في عام 2005 ، وحقق نتائج ايجابية في إطار الشراكة مع الوكالة الأمريكية للإنماء الدولي.
واوضح اللوزي أن المشروع يأتي في إطار البرامج التي تنفذها الوزارة لتطوير خدماتها الصحية وتحسينها في مجالات التدريب والصحة الإنجابية وبناء القدرات وإدارة المعرفة وجودة الخدمات والاعتمادية وتحديث أقسام النسائية والأطفال وتجهيزها ، وجلها مجالات حيوية التي تضعها الوزارة على سلم أولوياتها ترجمة لتوجيهات جلالة الملك عبد الله الثاني وتسريع الخطى نحو بلوغ الأهداف الإنمائية للألفية بحلول عام ,2015
ودعا اللوزي ضباط ارتباط المشروع من الوزارة الى أخذ زمام المبادرة والإبداع ومتابعة كل ما يتعلق بالمجال الذي يخصهم وأن يقدموا إسهامات تعزيز كفاءة الأنشطة والفعاليات المنوي تنفيذها وأن يضعوا نصب أعينهم أهداف الوزارة ومؤشراتها الصحية التي حددتها في خطتها الإستراتيجية والتي تعمل على تحقيقها بحلول نهاية ,2012
وتكلف المرحلة الثانية من المشروع الذي اطلقته الوكالة الاميركية للتنمية الدولية 58,5 مليون دولار ويهدف في مرحلته الثانية الى زيادة كفاءة الخدمات الصحية وتحسين مستوى وصول المواطنين لها على مدى خمس سنوات مدة التنفيذ لمواجهة الأولويات الصحية التي تهدف الى الصحة الإنجابية والرعاية الصحية لحديثي الولادة وتنظيم الاسرة والحصول على الخدمات الصحية والمعلومات اضافة الى عناية المشروع بتحديث وتجهيز غرف الإسعاف والطوارئ وأقسام الولادة والخداج في عدد من المستشفيات.
مدير المشروع الدكتور علي عبد المجيد قال ان المشروع يهدف إلى دعم وتبني الأهداف الواردة في الأجندة الوطنية للصحة وإستراتيجية وزارة الصحة من خلال التعاون الوثيق مع الوزارة والخدمات الطبية الملكية ومشاركة المؤسسات الحكومية وجهات مانحة أخرى في تحقيقها.
وقال مدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية جاي نوت ان الأردن وضع تحسين الخدمات الصحية في أعلى أولوياته ، موضحا ان الشراكة مع الأردن عبر عقد من الزمان أسهمت في القضاء على العديد من الأمراض المعدية وتحسين خدمات الصحة الأولية والإنجابية وتدريب مقدمي الرعاية الصحية.
يشار الى ان المشروع ينفذ في المملكة من قبل شركة أبت وشركائها الى جانب شركاء من ذوي الخبرات مثل مؤسسة انيشياتفز ، وشركة أوهانلون الصحية ، وطلال أبو غزالة وشركاه والباحة للاستشارات الهندسية.
http://www.addustour.com/ViewTopic.aspx?ac=\LocalAndGover\2010\01\LocalAndGover_issue838_day26_id207630.htm