في عين الصحافة
أبو غزالة يعلن في بروكسل عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي .
العرب اليوم
أعلن رئيس الائتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية (GAID) التابع للأمم المتحدة, الدكتور طلال أبو غزالة إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي (ASREN), ضمن فعاليات الاتحاد الاوروبي المتوسطي الثالث الذي عقد في بروكسل, بلجيكا.
ويُظهر الاعلان خطوة رئيسية نحو دعم البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الخاصة بالبحث والتعليم في منطقة حوض البحر الابيض المتوسط في مجال العلوم الالكترونية في الدول العربية.
وقال الدكتور أبو غزالة تعليقا على هذا الحدث إننا ندرك أن الاستثمار في العلم بشكل عام وفي الجامعات على وجه التحديد يحتاج لتلبية طموحات الدول العربية, وبالتالي, ستعمل شبكة البحث والتعليم العربي كَمُمَكِن ومحفز لخلق الاستثمار في البحث العلمي والتنمية في الجامعات.
سيتم إنشاء شبكة البحث والتعليم العربي كمنشأة قانونية تحت رعاية جامعة الدول العربية والائتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة للمساعدة في تأمين البنى التحتية الالكترونية المستدامة في العالم العربي.
وأكد د. أبو غزالة ان شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الائتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الاهداف الانمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة (MDGs) من خلال استخدام حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات, وتوقع أبو غزالة أن تقوم شبكة البحث والتعليم العربي بدور الشبكة الاقليمية العربية لمنظومة حلول تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات لتعزيز هذه الاهداف تحت الرئاسة الفخرية للأمين العام للأمم المتحدة.
وبناء على EUMEDCONNECT2, شبكة الانترنت عالية السعة للبحث والتعليم في حوض البحر الابيض المتوسط التي تُمول بشكل مشترك من قبل الاتحاد الاوروبي, تنطلق شبكة البحث والتعليم العربي لتوسيع امتدادها الجغرافي عن طريق ربط شبكات البحث والتعليم الوطنية العربية الاخرى (NRENs) اضافة إلى الدول السبع الاعضاء حاليا في EUMEDCONNECT2: الجزائر ومصر والاردن والمغرب وفلسطين وسورية وتونس.
وتعتبر هذه خطوة استراتيجية من المتوقع أن تؤدي إلى استدامة طويلة الاجل للبنى التحتية في حوض المتوسط ومنطقة الخليج العربي المجاورة, حيث تخدم ما يزيد على 250 مليون نسمة كما أنها تشكل دليلا واضحا على أن العلماء والاكاديميين في المنطقة يستطيعون متابعة المشاركة في نشاطات البحث والتعليم ذات الطراز العالمي.
ويُمَكِن استخدام البنى التحتية الالكترونية, مثل البنية التحتية EUMEDGRID المدعومة من قبل مشروع دعم EUMEDGRID, وهو بمثابة موجة جديدة من البحث العلمي التعاوني من خلال الوصول عن بعد للخدمات المحوسبة, والادوات والمصادر التي تقرب منافع العالم الحقيقي التي تؤثر على حياتنا اليومية, ومن المفيد التأكيد على أن المنطقة العربية المتوسطية لا تعتبر استثناءً, حيث تعرض هذه الفعالية قصص نجاح مجتمعات المستخدمين لهذا الاتجاه الموجود الذي يشمل: التعاون بين جراحي الاعصاب الفرنسيين والتونسيين في التشخيص والمعالجة الجراحية لمرض الصرع مشاركة فيزيائيي حوض المتوسط في تجارب مسارع جسيمات الطاقة (LCH) لاكتشاف أصول الكون وتقييم مخاطر الهزات الارضية على المنطقة الى جانب البحث الزراعي في ظل التصحر وموارد المياه المحدودة وجعل التعليم أكثر مرونة وقابلية للوصول من خلال مبادرات التعليم الالكترونية.
ويبني المؤتمر على نجاح فعاليات الاتحاد الاوروبي المتوسطي وتقدم التعاون بين دول منطقة حوض المتوسط والاتحاد الاوروبي في مجالات البنى التحتية الالكترونية وعمل الشبكات الخاصة بالبحث والتعليم حيث تجمع معا صانعي السياسات وموظفي الخدمة المدنية من الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة, والمدراء التنفيذيين والموظفين من المنظمات الدولية مثل الاتحاد الاوروبي ووكالات الامم المتحدة والشركات والمؤسسات الخاصة لتدارس قضايا السياسات عالية المستوى, وكذلك ممثلين عن المجتمع المستخدم لتقديم رؤية واضحة حول الوضع الراهن والمنظور المستقبلي لتحديد ما يلزم من أجل المزيد من العمل التعاوني في البحث والتعليم.
http://www.alarabalyawm.net/pages.php?news_id=220480
04 أبريل 2010
مايكروسوفت تتيح خدمات Live@Edu في المدارس الفلسطينية .
العموري: الاتفاقية تهدف الى التسلح بالعلم والمعرفة
العلمي: توقيع الاتفاقية خطوة لتثبيت فلسطين على الخارطة التقنية الدولية
بدران يطالب مايكروسوفت بمزيد من التعاون لتوقيع اتفاقية للتعليم التقني مع الاردن
صيدم يكشف عن توجه لتطوير جهاز خاص للتعليم من خلال منظومة العاب
ابو غزالة: إيجاد برنامج تنفيذي لتحقيق أهداف الألفية بالاعتماد على تقنية المعلومات
العرب اليوم - معاذ فريحات
وقعت وزارة التربية والتعليم الفلسطينية ومايكروسوفت العالمية أمس اتفاقية شراكة لاعتماد خدمات Live@Edu في جميع المدارس والمؤسسات التعليمية الفلسطينية.
وتأتي هذه الاتفاقية انسجاماً مع جهود الوزارة ومايكروسوفت الرامية إلى تطوير وتحسين جودة التعليم في فلسطين من خلال تبني التكنولوجيا الحديثة وأدواتها, حيث تتيح الاتفاقية استخدام خدمات هذا البرنامج بشكل مجاني.
ووقع الاتفاقية الكترونيا وزير التربية والتعليم الفلسطينية لميس العلمي ومدير عام مايكروسوفت الأردن رلى العموري, التي وصفت الاتفاقية بأنها: تسلح بالعلم والمعرفة.
وقالت العموري: قامت مايكروسوفت ببناء هذه الشراكة مع وزارة التربية والتعليم الفلسطينية لاعتماد خدمات Live@Edu مجاناً في جميع المدارس والمؤسسات التعليمية الفلسطينية, وذلك انسجاماً مع جهود مايكروسوفت المستمرة الرامية إلى المساهمة في توفير التعليم عالي الجودة لكل طالب حيثما كان, حيث تسعى الشركة من خلال هذه الخطوة المهمة إلى تلبية احتياجات قطاع التعليم الفلسطيني من تكنولوجيا المعلومات بما يضمن أن يحظى كل طالب فلسطيني بأحدث البرمجيات والتقنيات المتطورة.
وأضافت ان كل طالب سيحظى بمساحة 10 جيجابايت من Microsoft Office Outlook إلى جانب 25 جيجابايت من مساحة التخزين على Windows Live SkyDrive, كما سيتمكّن الطلبة من استخدام التطبيقات الأخرى التي ستوفر لهم للتواصل مع بعضهم بعضا والتعاون فيما بينهم سواء في وقت الدراسة أو خارجها عبر الانترنت للتشارك في الملاحظات والدراسة وتنفيذ المشاريع الأكاديمية المختلفة.
من جانبها قالت وزير التربية والتعليم الفلسطينية لميس العلمي ان توقيع الاتفاقية مع مايكروسوفت ما هو إلا خطوة لتثبيت فلسطين على الخارطة الدولية, بالاستفادة بشكل رسمي من مبادرة الشركة.
وأضافت ان اعتماد خدمات Live@Edu في المدارس الحكومية كافة في فلسطين سيساهم في تحقيق نوعية أفضل من التعليم لما يقارب 1.5 مليون فلسطيني.
واشارت العلمي ان استخدام تقنيات مايكروسوفت سيساعد الطلاب على تخطي العقبات التي تضعها سلطات الاحتلال الإسرائيلي أمام التعليم, وبما يوجد أفضل مخرجات للتعليم يتلاءم مع متطلبات التنمية المستدامة لمجتمعهم وعلى جميع المستويات.
وأوضحت ان التعليم في فلسطين يتجه للبحث عن الحلول الإبداعية للرقي بالطلبة والمعلمين وجميع الأسرة التعليمية, مشيرة ان هذا الأمر لن يتم إلا من خلال الشراكات مع القطاع الخاص, مثل الشراكة الحالية مع مايكروسوفت.
وأكدت العلمي : إن مسؤوليتنا وأولويتنا أن نعمل على الارتقاء بجودة التعليم في فلسطين من خلال إدخال وتبني تقنيات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ودعم الابتكار والأساليب الحديثة في التدريس, إذ ان هدفنا الأساسي مساعدة المدارس والمؤسسات التعليمية الفلسطينية على دخول القرن الواحد والعشرين بما ينسجم مع ثورته الرقمية, وإننا نرى في هذه الاتفاقية الموقعة مع مايكروسوفت خير معين لنا على تحقيق هذا الهدف, فبفضل Live@Edu سيتمكن الطلبة من الوصول إلى أحدث تقنيات مايكروسوفت الكفيلة بزيادة استخدامهم واعتمادهم على تكنولوجيا المعلومات في دراستهم وتنفيذ مشاريعهم الأكاديمية كما ستكون في ذات الحين وسيلتهم لتطوير مهاراتهم التكنولوجية الأساسية التي ستمهد لهم الطريق للدراسات العليا في الجامعة ومن ثم التحضير لسوق العمل الذي يلزم للنجاح فيه امتلاك هذه المهارات المهمة.
بدوره قال مستشار الرئيس الفلسطيني لشؤون الاتصالات والمعلوماتية والتعليم التقني الدكتور صبري صيدم: إن اعتماد المدارس والمؤسسات التعليمية الفلسطينية لوسيلة تكنولوجية أكثر موثوقية وفعالية للتواصل ما بين الطلبة ومعلميهم أصبح أمراً في غاية الأهمية ولا غنى عنه في يومنا هذا, ونحن بدورنا ملتزمون بشكل كامل بتوفير كافة الوسائل الرقمية اللازمة لتحقيق النجاح لطلبتنا, من هنا كان اعتماد خدمات Live@Edu من مايكروسوفت التي ستوفر عدة مزايا من أبرزها تقليل نفقات تكنولوجيا المعلومات في هذه المؤسسات ومواكبة الطلبة لآخر وأحدث ما توصل إليه عالم الاتصالات الرقمية اليوم.
وأوضح انه باعتماد Live@Edu سيتمتع الطلبة الفلسطينيون في مراحل التعليم كافة في المدارس الحكومية والمؤسسات التعليمية الفلسطينية بمجموعة خدمات مجانية بما فيها البريد الالكتروني والتطبيقات على الانترنت ومساحات للتخزين إلى جانب أحدث أدوات الاتصالات كاسم (domain) خاص بكل مدرسة وأسماء مستخدمين على Microsoft Live لكل مستخدم على حدة من الطلبة والمعلمين والموظفين والخريجين.
وكشف خلال المؤتمر الصحافي عن توجه لتطوير جهاز خاص للتعليم بالتعاون مع جامعة ستانفورد الامريكية يهدف الى تعزيز التعليم من خلال منظومة العاب, حيث يتوقع ان يتم استخدام هذا الجهاز في المخيمات الصيفية في الفترة المقبلة.
واشار ان صندوق الاستثمار الفلسطيني سيقوم بعمل مسابقة للمدارس لأفضل موقع الكتروني, حيث سيتم منح جائزة مقدارها 5 الاف دولار للمدرسة الفائزة.
بدوره أكد وزير التربية والتعليم في الاردن الدكتور ابراهيم بدران, ان الاردن يدعم صمود الفلسطينيين في جميع الجوانب السياسية والاقتصادية والتربوية والتعليمية, مشيرا ان التعليم يعد العمود الفقاري لأي مجتمع يسعى للرقي.
وكشف ان الوزارة بدأت مفاوضات مع مايكروسوفت بهدف إيجاد اتفاقية لدعم الجهود في مجال التعليم التقني, داعيا الشركة الى تعاون وانفتاح أكثر في هذا المجال, ومطالبا الشركات الكبرى بتعزيز دورها في المسؤولية الاجتماعية في دعم التعليم.
وأوضح بدران ان حوالي 3 الاف مدرسة تم ربطها ضمن شبكة انترنت داخلية للتواصل فيما بينها بهدف تعزيز العملية التعليمية.
رئيس مجموعة طلال أبو غزاله الدولية طلال ابو غزالة كشف خلال المؤتمر الصحافي عن مبادرة لإنشاء 35 مركزا للمعرفة, مبينا انها ستكون أشبه بمركز المعرفة التابع للمجموعة الموجود مقابل الجامعة الأردنية.
وزاد انه سيتم تأسيس جائزة للإبداع والمبدعين في فلسطين.
واشار ابو غزالة ان نسبة الاتصال الالكتروني في فلسطين تعد من أعلى النسب في العالم رغم الظروف الصعبة بسبب الاحتلال الإسرائيلي.
وأكد ان نسب الاتصال في الانترنت في الدول العربية تضاعف معدلها خلال الأعوام 2000-2008 بنسبة 1200 بالمئة, مقارنة ب¯ 300 بالمئة للمعدل العالمي.
وكشف ابو غزالة بصفته رئيسا للائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة, انه يعكف حاليا على إيجاد برنامج تنفيذي لتحقيق أهداف الألفية من الآن وحتى عام .2015
واشار ان البرنامج سيركز على تفعيل الهدف الثامن من أهداف الألفية وهو استخدام تقنية المعلومات, حيث سيكون هناك برنامج عالمي وخطط على المستوى القطري, وستكون هناك خطة على مستوى الدول العربية.
وتأسس الائتلاف الدولي لتقنية المعلومات والاتصالات والتنمية بقرار من القمة العالمية ليكون المنظمة التي تضم ممثلين عن القطاعات الحكومية والأعمال والمجتمع المدني والمنظمات الدولية المعنية بتقنية المعلومات والاتصالات.
هذا ويضم Live@Edu العديد من الخدمات والأدوات للتواصل والتعاون إلى جانب تطبيقات الخلوي وسطح المكتب وتطبيقات الويب ومزايا الحفظ والتخزين, ومن بين هذه التطبيقات: Office Live Workspace و Windows Live SkyDrive و Windows Live Spaces وMicrosoft Outlook Live إلى جانب Windows Live Messenger و Windows Live Alerts.
ورغم أنه صمم لتلبية احتياجات الطلبة إلا أن البرنامج يخدم المعلمين والأساتذة وغيرهم من المستخدمين ضمن المؤسسات التعليمية ويمثل قناة للتواصل بين الطلبة والخريجين عبر الانترنت بحيث تستمر حالة التواصل البناءة هذه حتى بعد التخرج ومدى الحياة.
http://www.alarabalyawm.net/pages.php?news_id=220485
04 أبريل 2010
أبوغزالة يعلن في بروكسل إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي .
عمان- السبيل
أعلن رئيس الائتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية "GAID" التابع للأمم المتحدة الدكتور طلال أبوغزالة، عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي "ASREN"، ضمن فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي الثالث الذي عقد في بروكسل، بلجيكا.
ويُظهر الإعلان خطوة رئيسة نحو دعم البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الخاصة بالبحث والتعليم في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط في مجال العلوم الإلكترونية في الدول العربية.
وقال أبوغزالة تعليقا على هذا الحدث: "إننا ندرك أن الاستثمار في العلم بشكل عام وفي الجامعات على وجه التحديد يحتاج إلى تلبية طموحات الدول العربية، وبالتالي، ستعمل شبكة البحث والتعليم العربي كَمُمَكّن ومحفز لخلق الاستثمار في البحث العلمي والتنمية في الجامعات".
سيتم إنشاء شبكة البحث والتعليم العربي كمنشأة قانونية تحت رعاية جامعة الدول العربية والائتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة للمساعدة في تأمين البنى التحتية الإلكترونية المستدامة في العالم العربي. وأكد د. أبوغزالة أن شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الائتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الأهداف الإنمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة (MDGs) من خلال استخدام حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وتوقع أبوغزالة أن "تقوم شبكة البحث والتعليم ال عربي بدور الشبكة الإقليمية العربية لمنظومة حلول تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات لتعزيز هذه الأهداف تحت الرئاسة الفخرية للأمين العام للأمم المتحدة".
وبناءً على EUMEDCONNECT2، شبكة الإنترنت عالية السعة للبحث والتعليم في حوض البحر الأبيض المتوسط التي تُمول بشكل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي، تنطلق شبكة البحث والتعليم العربي لتوسيع امتدادها الجغرافي عن طريق ربط شبكات البحث والتعليم الوطنية العربية الأخرى (NRENs) بالإضافة إلى الدول السبع الأعضاء حاليا في EUMEDCONNECT2: الجزائر ومصر والأردن والمغرب وفلسطين وسوريا وتونس.
وتعتبر هذه الخطوة إستراتيجية ومن المتوقع أن تؤدي إلى استدامة طويلة الأجل للبنى التحتية في حوض المتوسط ومنطقة الخليج العربي المجاورة، حيث تخدم ما يزيد على 250 مليون نسمة، كما أنها تشكل دليلا واضحا على أن العلماء والأكاديميين في المنطقة يستطيعون متابعة المشاركة في نشاطات البحث والتعليم ذات الطراز العالمي.
ويمكن استخدام البنى التحتية الإلكترونية، مثل البنية التحتية EUMEDGRID المدعومة من قبل مشروع دعم EUMEDGRID، وهو بمثابة موجة جديدة من البحث العلمي التعاوني من خلال الوصول عن بعد للخدمات المحوسبة والأدوات والمصادر التي تقرب منافع "العالم الحقيقي" التي تؤثر على حياتنا اليومية. ومن المفيد التأكيد على أن المنطقة العربية المتوسطية لا تعتبر استثناءً، حيث تعرض هذه الفعالية قصص نجاح مجتمعات المستخدمين لهذا الاتجاه الموجود.
04 أبريل 2010
أبوغزاله يعلن في بروكسل عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي .
أعلن الدكتور طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية (GAID) التابع للأمم المتحدة، عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي (ASREN)، ضمن فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي الثالث الذي عقد في بروكسل، بلجيكا.
يُظهر الإعلان خطوة رئيسة نحو دعم البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الخاصة بالبحث والتعليم في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط في مجال العلوم الالكترونية في الدول العربية. وقال الدكتور أبوغزاله تعليقا على هذا الحدث: "إننا ندرك أن الاستثمار في العلم بشكل عام وفي الجامعات على وجه التحديد يحتاج لتلبية طموحات الدول العربية، وبالتالي، ستعمل شبكة البحث والتعليم العربي كَمُمَكِن ومحفز لخلق الاستثمار في البحث العلمي والتنمية في الجامعات".
سيتم إنشاء شبكة البحث والتعليم العربي كمنشأة قانونية تحت رعاية جامعة الدول العربية والإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة للمساعدة في تأمين البنى التحتية الالكترونية المستدامة في العالم العربي. وأكد د. أبوغزاله ان شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الأهداف الإنمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة (MDGs) من خلال استخدام حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتوقع أبوغزاله أن تقوم شبكة البحث والتعليم العربي بدور الشبكة الإقليمية العربية لمنظومة حلول تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات لتعزيز هذه الأهداف تحت الرئاسة الفخرية للأمين العام للأمم المتحدة".
وبناءً على EUMEDCONNECT2، شبكة الانترنت عالية السعة للبحث والتعليم في حوض البحر الأبيض المتوسط التي تُمول بشكل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي، تنطلق شبكة البحث والتعليم العربي لتوسيع امتدادها الجغرافي عن طريق ربط شبكات البحث والتعليم الوطنية العربية الأخرى (NRENs) بالإضافة إلى الدول السبع الأعضاء حاليا في EUMEDCONNECT2: الجزائر ومصر والأردن والمغرب وفلسطين وسوريا وتونس.
وتعتبر هذه خطوة إستراتيجية من المتوقع أو تؤدي إلى استدامة طويلة الأجل للبنى التحتية في حوض المتوسط ومنطقة الخليج العربي المجاورة، حيث تخدم ما يزيد على 250 مليون نسمة كما أنها تشكل دليلا واضحا على أن العلماء والأكاديميين في المنطقة يستطيعون متابعة المشاركة في نشاطات البحث والتعليم ذات الطراز العالمي.
ويُمَكِن استخدام البنى التحتية الإلكترونية، مثل البنية التحتية EUMEDGRID المدعومة من قبل مشروع دعم EUMEDGRID ، وهو بمثابة موجة جديدة من البحث العلمي التعاوني من خلال الوصول عن بعد للخدمات المحوسبة، والأدوات والمصادر التي تقرب منافع "العالم الحقيقي" التي تؤثر على حياتنا اليومية، ومن المفيد التأكيد على أن المنطقة العربية المتوسطية لا تعتبر استثناءً، حيث تعرض هذه الفعالية قصص نجاح مجتمعات المستخدمين لهذا الاتجاه الموجود الذي يشمل:
• التعاون بين جراحي الأعصاب الفرنسيين والتونسيين في التشخيص والمعالجة الجراحية لمرض الصرع؛
• مشاركة فيزيائيي حوض المتوسط في تجارب مسارع جسيمات الطاقة (LCH) لاكتشاف أصول الكون؛
• تقييم مخاطر الهزات الأرضية على المنطقة؛
• البحث الزراعي في ظل التصحر وموارد المياه المحدودة؛
• جعل التعليم أكثر مرونة وقابلية للوصول من خلال المبادرات التعليم الالكترونية.
ويبني المؤتمر على نجاح فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي وتقدم التعاون بين دول منطقة حوض المتوسط والاتحاد الأوروبي في مجالات البنى التحتية الالكترونية وعمل الشبكات الخاصة بالبحث والتعليم حيث تجمع معا صانعي السياسات وموظفي الخدمة المدنية من الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة، والمدراء التنفيذيين والموظفين من المنظمات الدولية مثل الإتحاد الأوروبي ووكالات الأمم المتحدة والشركات والمؤسسات الخاصة لتدارس قضايا السياسات عالية المستوى، وكذلك ممثلين عن المجتمع المستخدم لتقديم رؤية واضحة حول الوضع الراهن والمنظور المستقبلي لتحديد ما يلزم من أجل المزيد من العمل التعاوني في البحث والتعليم.
http://www.ameinfo.com/ar-166813.html
04 أبريل 2010
أبوغزاله يعلن في بروكسل عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي .
أعلن الدكتور طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية (GAID) التابع للأمم المتحدة، عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي (ASREN) ، ضمن فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي الثالث الذي عقد في بروكسل، بلجيكا.
ويُظهر الإعلان خطوة رئيسة نحو دعم البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الخاصة بالبحث والتعليم في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط في مجال العلوم الالكترونية في الدول العربية. وقال الدكتور أبوغزاله تعليقا على هذا الحدث "إننا ندرك أن الاستثمار في العلم بشكل عام وفي الجامعات على وجه التحديد يحتاج لتلبية طموحات الدول العربية، وبالتالي، ستعمل شبكة البحث والتعليم العربي كَمُمَكِن ومحفز لخلق الاستثمار في البحث العلمي والتنمية في الجامعات".
سيتم إنشاء شبكة البحث والتعليم العربي كمنشأة قانونية تحت رعاية جامعة الدول العربية والإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة للمساعدة في تأمين البنى التحتية الالكترونية المستدامة في العالم العربي. وأكد د. أبوغزاله ان شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الأهداف الإنمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة (MDGs) من خلال استخدام حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتوقع أبوغزاله أن تقوم شبكة البحث والتعليم العربي بدور الشبكة الإقليمية العربية لمنظومة حلول تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات لتعزيز هذه الأهداف تحت الرئاسة الفخرية للأمين العام للأمم المتحدة".
وبناءً على EUMEDCONNECT2، شبكة الانترنت عالية السعة للبحث والتعليم في حوض البحر الأبيض المتوسط التي تُمول بشكل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي، تنطلق شبكة البحث والتعليم العربي لتوسيع امتدادها الجغرافي عن طريق ربط شبكات البحث والتعليم الوطنية العربية الأخرى (NRENs) بالإضافة إلى الدول السبع الأعضاء حاليا في EUMEDCONNECT2: الجزائر ومصر والأردن والمغرب وفلسطين وسوريا وتونس.
وتعتبر هذه خطوة إستراتيجية من المتوقع أو تؤدي إلى استدامة طويلة الأجل للبنى التحتية في حوض المتوسط ومنطقة الخليج العربي المجاورة، حيث تخدم ما يزيد على 250 مليون نسمة كما أنها تشكل دليلا واضحا على أن العلماء والأكاديميين في المنطقة يستطيعون متابعة المشاركة في نشاطات البحث والتعليم ذات الطراز العالمي.
ويُمَكِن استخدام البنى التحتية الإلكترونية، مثل البنية التحتية EUMEDGRID المدعومة من قبل مشروع دعم EUMEDGRID ، وهو بمثابة موجة جديدة من البحث العلمي التعاوني من خلال الوصول عن بعد للخدمات المحوسبة، والأدوات والمصادر التي تقرب منافع "العالم الحقيقي" التي تؤثر على حياتنا اليومية، ومن المفيد التأكيد على أن المنطقة العربية المتوسطية لا تعتبر استثناءً، حيث تعرض هذه الفعالية قصص نجاح مجتمعات المستخدمين لهذا الاتجاه الموجود الذي يشمل:
• التعاون بين جراحي الأعصاب الفرنسيين والتونسيين في التشخيص والمعالجة الجراحية لمرض الصرع؛
• مشاركة فيزيائيي حوض المتوسط في تجارب مسارع جسيمات الطاقة (LCH) لاكتشاف أصول الكون؛
• تقييم مخاطر الهزات الأرضية على المنطقة؛
• البحث الزراعي في ظل التصحر وموارد المياه المحدودة؛
• جعل التعليم أكثر مرونة وقابلية للوصول من خلال المبادرات التعليم الالكترونية.
ويبني المؤتمر على نجاح فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي وتقدم التعاون بين دول منطقة حوض المتوسط والاتحاد الأوروبي في مجالات البنى التحتية الالكترونية وعمل الشبكات الخاصة بالبحث والتعليم حيث تجمع معا صانعي السياسات وموظفي الخدمة المدنية من الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة، والمدراء التنفيذيين والموظفين من المنظمات الدولية مثل الإتحاد الأوروبي ووكالات الأمم المتحدة والشركات والمؤسسات الخاصة لتدارس قضايا السياسات عالية المستوى، وكذلك ممثلين عن المجتمع المستخدم لتقديم رؤية واضحة حول الوضع الراهن والمنظور المستقبلي لتحديد ما يلزم من أجل المزيد من العمل التعاوني في البحث والتعليم.
04 أبريل 2010
أبوغزاله يعلن في بروكسل عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي .
أعلن الدكتور طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية (GAID) التابع للأمم المتحدة، عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي (ASREN) ، ضمن فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي الثالث الذي عقد في بروكسل، بلجيكا.
ويُظهر الإعلان خطوة رئيسة نحو دعم البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الخاصة بالبحث والتعليم في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط في مجال العلوم الالكترونية في الدول العربية. وقال الدكتور أبوغزاله تعليقا على هذا الحدث "إننا ندرك أن الاستثمار في العلم بشكل عام وفي الجامعات على وجه التحديد يحتاج لتلبية طموحات الدول العربية، وبالتالي، ستعمل شبكة البحث والتعليم العربي كَمُمَكِن ومحفز لخلق الاستثمار في البحث العلمي والتنمية في الجامعات".
سيتم إنشاء شبكة البحث والتعليم العربي كمنشأة قانونية تحت رعاية جامعة الدول العربية والإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة للمساعدة في تأمين البنى التحتية الالكترونية المستدامة في العالم العربي. وأكد د. أبوغزاله ان شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الأهداف الإنمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة (MDGs) من خلال استخدام حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتوقع أبوغزاله أن تقوم شبكة البحث والتعليم العربي بدور الشبكة الإقلي!
مية العربية لمنظومة حلول تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات لتعزيز هذه الأهداف تحت الرئاسة الفخرية للأمين العام للأمم المتحدة".
وبناءً على EUMEDCONNECT2، شبكة الانترنت عالية السعة للبحث والتعليم في حوض البحر الأبيض المتوسط التي تُمول بشكل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي، تنطلق شبكة البحث والتعليم العربي لتوسيع امتدادها الجغرافي عن طريق ربط شبكات البحث والتعليم الوطنية العربية الأخرى (NRENs) بالإضافة إلى الدول السبع الأعضاء حاليا في EUMEDCONNECT2: الجزائر ومصر والأردن والمغرب وفلسطين وسوريا وتونس.
وتعتبر هذه خطوة إستراتيجية من المتوقع أو تؤدي إلى استدامة طويلة الأجل للبنى التحتية في حوض المتوسط ومنطقة الخليج العربي المجاورة، حيث تخدم ما يزيد على 250 مليون نسمة كما أنها تشكل دليلا واضحا على أن العلماء والأكاديميين في المنطقة يستطيعون متابعة المشاركة في نشاطات البحث والتعليم ذات الطراز العالمي.
ويُمَكِن استخدام البنى التحتية الإلكترونية، مثل البنية التحتية EUMEDGRID المدعومة من قبل مشروع دعم EUMEDGRID ، وهو بمثابة موجة جديدة من البحث العلمي التعاوني من خلال الوصول عن بعد للخدمات المحوسبة، والأدوات والمصادر التي تقرب منافع "العالم الحقيقي" التي تؤثر على حياتنا اليومية، ومن المفيد التأكيد على أن المنطقة العربية المتوسطية لا تعتبر استثناءً، حيث تعرض هذه الفعالية قصص نجاح مجتمعات المستخدمين لهذا الاتجاه الموجود الذي يشمل:
• التعاون بين جراحي الأعصاب الفرنسيين والتونسيين في التشخيص والمعالجة الجراحية لمرض الصرع؛
• مشاركة فيزيائيي حوض المتوسط في تجارب مسارع جسيمات الطاقة (LCH) لاكتشاف أصول الكون؛
• تقييم مخاطر الهزات الأرضية على المنطقة؛
• البحث الزراعي في ظل التصحر وموارد المياه المحدودة؛
• جعل التعليم أكثر مرونة وقابلية للوصول من خلال المبادرات التعليم الالكترونية.
ويبني المؤتمر على نجاح فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي وتقدم التعاون بين دول منطقة حوض المتوسط والاتحاد الأوروبي في مجالات البنى التحتية الالكترونية وعمل الشبكات الخاصة بالبحث والتعليم حيث تجمع معا صانعي السياسات وموظفي الخدمة المدنية من الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة، والمدراء التنفيذيين والموظفين من المنظمات الدولية مثل الإتحاد الأوروبي ووكالات الأمم المتحدة والشركات والمؤسسات الخاصة لتدارس قضايا السياسات عالية المستوى، وكذلك ممثلين عن المجتمع المستخدم لتقديم رؤية واضحة حول الوضع الراهن والمنظور المستقبلي لتحديد ما يلزم من أجل المزيد من العمل التعاوني في البحث والتعليم.
http://www.jorday.net/news/126/ARTICLE/16968/2010-04-04.html
04 أبريل 2010
أبوغزاله يعلن في بروكسل عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي.
أبوغزاله: إن شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الائتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الأهداف الإنمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة
أعلن الدكتور طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية (GAID) التابع للأمم المتحدة، عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي (ASREN) ، ضمن فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي الثالث الذي عقد في بروكسل، بلجيكا.
ويُظهر الإعلان خطوة رئيسة نحو دعم البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الخاصة بالبحث والتعليم في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط في مجال العلوم الالكترونية في الدول العربية. وقال الدكتور أبوغزاله تعليقا على هذا الحدث "إننا ندرك أن الاستثمار في العلم بشكل عام وفي الجامعات على وجه التحديد يحتاج لتلبية طموحات الدول العربية، وبالتالي، ستعمل شبكة البحث والتعليم العربي كَمُمَكِن ومحفز لخلق الاستثمار في البحث العلمي والتنمية في الجامعات".
سيتم إنشاء شبكة البحث والتعليم العربي كمنشأة قانونية تحت رعاية جامعة الدول العربية والإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة للمساعدة في تأمين البنى التحتية الالكترونية المستدامة في العالم العربي. وأكد د. أبوغزاله ان شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الأهداف الإنمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة (MDGs) من خلال استخدام حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتوقع أبوغزاله أن تقوم شبكة البحث والتعليم العربي بدور الشبكة الإقليمية العربية لمنظومة حلول تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات لتعزيز هذه الأهداف تحت الرئاسة الفخرية للأمين العام للأمم المتحدة".
وبناءً على EUMEDCONNECT2، شبكة الانترنت عالية السعة للبحث والتعليم في حوض البحر الأبيض المتوسط التي تُمول بشكل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي، تنطلق شبكة البحث والتعليم العربي لتوسيع امتدادها الجغرافي عن طريق ربط شبكات البحث والتعليم الوطنية العربية الأخرى (NRENs) بالإضافة إلى الدول السبع الأعضاء حاليا في EUMEDCONNECT2: الجزائر ومصر والأردن والمغرب وفلسطين وسوريا وتونس.
وتعتبر هذه خطوة إستراتيجية من المتوقع أو تؤدي إلى استدامة طويلة الأجل للبنى التحتية في حوض المتوسط ومنطقة الخليج العربي المجاورة، حيث تخدم ما يزيد على 250 مليون نسمة كما أنها تشكل دليلا واضحا على أن العلماء والأكاديميين في المنطقة يستطيعون متابعة المشاركة في نشاطات البحث والتعليم ذات الطراز العالمي.
ويُمَكِن استخدام البنى التحتية الإلكترونية، مثل البنية التحتية EUMEDGRID المدعومة من قبل مشروع دعم EUMEDGRID ، وهو بمثابة موجة جديدة من البحث العلمي التعاوني من خلال الوصول عن بعد للخدمات المحوسبة، والأدوات والمصادر التي تقرب منافع "العالم الحقيقي" التي تؤثر على حياتنا اليومية، ومن المفيد التأكيد على أن المنطقة العربية المتوسطية لا تعتبر استثناءً، حيث تعرض هذه الفعالية قصص نجاح مجتمعات المستخدمين لهذا الاتجاه الموجود الذي يشمل:
• التعاون بين جراحي الأعصاب الفرنسيين والتونسيين في التشخيص والمعالجة الجراحية لمرض الصرع؛
• مشاركة فيزيائيي حوض المتوسط في تجارب مسارع جسيمات الطاقة (LCH) لاكتشاف أصول الكون؛
• تقييم مخاطر الهزات الأرضية على المنطقة؛
• البحث الزراعي في ظل التصحر وموارد المياه المحدودة؛
• جعل التعليم أكثر مرونة وقابلية للوصول من خلال المبادرات التعليم الالكترونية.
ويبني المؤتمر على نجاح فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي وتقدم التعاون بين دول منطقة حوض المتوسط والاتحاد الأوروبي في مجالات البنى التحتية الالكترونية وعمل الشبكات الخاصة بالبحث والتعليم حيث تجمع معا صانعي السياسات وموظفي الخدمة المدنية من الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة، والمدراء التنفيذيين والموظفين من المنظمات الدولية مثل الإتحاد الأوروبي ووكالات الأمم المتحدة والشركات والمؤسسات الخاصة لتدارس قضايا السياسات عالية المستوى، وكذلك ممثلين عن المجتمع المستخدم لتقديم رؤية واضحة حول الوضع الراهن والمنظور المستقبلي لتحديد ما يلزم من أجل المزيد من العمل التعاوني في البحث والتعليم.
http://allofjo.net/web/?c=152&a=19991
04 أبريل 2010
أبوغزاله يعلن في بروكسل عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي .
أعلن الدكتور طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية (GAID) التابع للأمم المتحدة، عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي (ASREN) ، ضمن فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي الثالث الذي عقد في بروكسل، بلجيكا.
ويُظهر الإعلان خطوة رئيسة نحو دعم البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الخاصة بالبحث والتعليم في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط في مجال العلوم الالكترونية في الدول العربية. وقال الدكتور أبوغزاله تعليقا على هذا الحدث "إننا ندرك أن الاستثمار في العلم بشكل عام وفي الجامعات على وجه التحديد يحتاج لتلبية طموحات الدول العربية، وبالتالي، ستعمل شبكة البحث والتعليم العربي كَمُمَكِن ومحفز لخلق الاستثمار في البحث العلمي والتنمية في الجامعات".
سيتم إنشاء شبكة البحث والتعليم العربي كمنشأة قانونية تحت رعاية جامعة الدول العربية والإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة للمساعدة في تأمين البنى التحتية الالكترونية المستدامة في العالم العربي. وأكد د. أبوغزاله ان شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الأهداف الإنمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة (MDGs) من خلال استخدام حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتوقع أبوغزاله أن تقوم شبكة البحث والتعليم العربي بدور الشبكة الإقليمية العربية لمنظومة حلول تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات لتعزيز هذه الأهداف تحت الرئاسة الفخرية للأمين العام للأمم المتحدة".
وبناءً على EUMEDCONNECT2، شبكة الانترنت عالية السعة للبحث والتعليم في حوض البحر الأبيض المتوسط التي تُمول بشكل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي، تنطلق شبكة البحث والتعليم العربي لتوسيع امتدادها الجغرافي عن طريق ربط شبكات البحث والتعليم الوطنية العربية الأخرى (NRENs) بالإضافة إلى الدول السبع الأعضاء حاليا في EUMEDCONNECT2: الجزائر ومصر والأردن والمغرب وفلسطين وسوريا وتونس.
وتعتبر هذه خطوة إستراتيجية من المتوقع أو تؤدي إلى استدامة طويلة الأجل للبنى التحتية في حوض المتوسط ومنطقة الخليج العربي المجاورة، حيث تخدم ما يزيد على 250 مليون نسمة كما أنها تشكل دليلا واضحا على أن العلماء والأكاديميين في المنطقة يستطيعون متابعة المشاركة في نشاطات البحث والتعليم ذات الطراز العالمي.
ويُمَكِن استخدام البنى التحتية الإلكترونية، مثل البنية التحتية EUMEDGRID المدعومة من قبل مشروع دعم EUMEDGRID ، وهو بمثابة موجة جديدة من البحث العلمي التعاوني من خلال الوصول عن بعد للخدمات المحوسبة، والأدوات والمصادر التي تقرب منافع "العالم الحقيقي" التي تؤثر على حياتنا اليومية، ومن المفيد التأكيد على أن المنطقة العربية المتوسطية لا تعتبر استثناءً، حيث تعرض هذه الفعالية قصص نجاح مجتمعات المستخدمين لهذا الاتجاه الموجود الذي يشمل:
• التعاون بين جراحي الأعصاب الفرنسيين والتونسيين في التشخيص والمعالجة الجراحية لمرض الصرع؛
• مشاركة فيزيائيي حوض المتوسط في تجارب مسارع جسيمات الطاقة (LCH) لاكتشاف أصول الكون؛
• تقييم مخاطر الهزات الأرضية على المنطقة؛
• البحث الزراعي في ظل التصحر وموارد المياه المحدودة؛
• جعل التعليم أكثر مرونة وقابلية للوصول من خلال المبادرات التعليم الالكترونية.
ويبني المؤتمر على نجاح فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي وتقدم التعاون بين دول منطقة حوض المتوسط والاتحاد الأوروبي في مجالات البنى التحتية الالكترونية وعمل الشبكات الخاصة بالبحث والتعليم حيث تجمع معا صانعي السياسات وموظفي الخدمة المدنية من الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة، والمدراء التنفيذيين والموظفين من المنظمات الدولية مثل الإتحاد الأوروبي ووكالات الأمم المتحدة والشركات والمؤسسات الخاصة لتدارس قضايا السياسات عالية المستوى، وكذلك ممثلين عن المجتمع المستخدم لتقديم رؤية واضحة حول الوضع الراهن والمنظور المستقبلي لتحديد ما يلزم من أجل المزيد من العمل التعاوني في البحث والتعليم.
04 أبريل 2010
أبوغزاله يعلن في بروكسل عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي .
أعلن الدكتور طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية (GAID) التابع للأمم المتحدة، عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي (ASREN) ، ضمن فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي الثالث الذي عقد في بروكسل، بلجيكا.
ويُظهر الإعلان خطوة رئيسة نحو دعم البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الخاصة بالبحث والتعليم في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط في مجال العلوم الالكترونية في الدول العربية. وقال الدكتور أبوغزاله تعليقا على هذا الحدث "إننا ندرك أن الاستثمار في العلم بشكل عام وفي الجامعات على وجه التحديد يحتاج لتلبية طموحات الدول العربية، وبالتالي، ستعمل شبكة البحث والتعليم العربي كَمُمَكِن ومحفز لخلق الاستثمار في البحث العلمي والتنمية في الجامعات".
سيتم إنشاء شبكة البحث والتعليم العربي كمنشأة قانونية تحت رعاية جامعة الدول العربية والإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة للمساعدة في تأمين البنى التحتية الالكترونية المستدامة في العالم العربي. وأكد د. أبوغزاله ان شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الأهداف الإنمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة (MDGs) من خلال استخدام حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتوقع أبوغزاله أن تقوم شبكة البحث والتعليم العربي بدور الشبكة الإقليمية العربية لمنظومة حلول تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات لتعزيز هذه الأهداف تحت الرئاسة الفخرية للأمين العام للأمم المتحدة".
وبناءً على EUMEDCONNECT2، شبكة الانترنت عالية السعة للبحث والتعليم في حوض البحر الأبيض المتوسط التي تُمول بشكل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي، تنطلق شبكة البحث والتعليم العربي لتوسيع امتدادها الجغرافي عن طريق ربط شبكات البحث والتعليم الوطنية العربية الأخرى (NRENs) بالإضافة إلى الدول السبع الأعضاء حاليا في EUMEDCONNECT2: الجزائر ومصر والأردن والمغرب وفلسطين وسوريا وتونس.
وتعتبر هذه خطوة إستراتيجية من المتوقع أو تؤدي إلى استدامة طويلة الأجل للبنى التحتية في حوض المتوسط ومنطقة الخليج العربي المجاورة، حيث تخدم ما يزيد على 250 مليون نسمة كما أنها تشكل دليلا واضحا على أن العلماء والأكاديميين في المنطقة يستطيعون متابعة المشاركة في نشاطات البحث والتعليم ذات الطراز العالمي.
ويُمَكِن استخدام البنى التحتية الإلكترونية، مثل البنية التحتية EUMEDGRID المدعومة من قبل مشروع دعم EUMEDGRID ، وهو بمثابة موجة جديدة من البحث العلمي التعاوني من خلال الوصول عن بعد للخدمات المحوسبة، والأدوات والمصادر التي تقرب منافع "العالم الحقيقي" التي تؤثر على حياتنا اليومية، ومن المفيد التأكيد على أن المنطقة العربية المتوسطية لا تعتبر استثناءً، حيث تعرض هذه الفعالية قصص نجاح مجتمعات المستخدمين لهذا الاتجاه الموجود الذي يشمل:
• التعاون بين جراحي الأعصاب الفرنسيين والتونسيين في التشخيص والمعالجة الجراحية لمرض الصرع؛
• مشاركة فيزيائيي حوض المتوسط في تجارب مسارع جسيمات الطاقة (LCH) لاكتشاف أصول الكون؛
• تقييم مخاطر الهزات الأرضية على المنطقة؛
• البحث الزراعي في ظل التصحر وموارد المياه المحدودة؛
• جعل التعليم أكثر مرونة وقابلية للوصول من خلال المبادرات التعليم الالكترونية.
ويبني المؤتمر على نجاح فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي وتقدم التعاون بين دول منطقة حوض المتوسط والاتحاد الأوروبي في مجالات البنى التحتية الالكترونية وعمل الشبكات الخاصة بالبحث والتعليم حيث تجمع معا صانعي السياسات وموظفي الخدمة المدنية من الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة، والمدراء التنفيذيين والموظفين من المنظمات الدولية مثل الإتحاد الأوروبي ووكالات الأمم المتحدة والشركات والمؤسسات الخاصة لتدارس قضايا السياسات عالية المستوى، وكذلك ممثلين عن المجتمع المستخدم لتقديم رؤية واضحة حول الوضع الراهن والمنظور المستقبلي لتحديد ما يلزم من أجل المزيد من العمل التعاوني في البحث والتعليم.
http://www.maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=273896
04 أبريل 2010
أبوغزاله يعلن في بروكسل عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي .
أبوغزاله: إن شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الائتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الأهداف الإنمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة
بروكسل – 4 نيسان 2010 - أعلن الدكتور طلال أبوغزاله رئيس الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية (GAID) التابع للأمم المتحدة، عن إطلاق شبكة البحث والتعليم العربي (ASREN) ، ضمن فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي الثالث الذي عقد في بروكسل، بلجيكا.
ويُظهر الإعلان خطوة رئيسة نحو دعم البنى التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الخاصة بالبحث والتعليم في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط في مجال العلوم الالكترونية في الدول العربية. وقال الدكتور أبوغزاله تعليقا على هذا الحدث "إننا ندرك أن الاستثمار في العلم بشكل عام وفي الجامعات على وجه التحديد يحتاج لتلبية طموحات الدول العربية، وبالتالي، ستعمل شبكة البحث والتعليم العربي كَمُمَكِن ومحفز لخلق الاستثمار في البحث العلمي والتنمية في الجامعات".
سيتم إنشاء شبكة البحث والتعليم العربي كمنشأة قانونية تحت رعاية جامعة الدول العربية والإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع للأمم المتحدة للمساعدة في تأمين البنى التحتية الالكترونية المستدامة في العالم العربي. وأكد د. أبوغزاله ان شبكة البحث والتعليم العربي ستتبنى مهمة الإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية لتعزيز الأهداف الإنمائية للألفية التابعة للأمم المتحدة (MDGs) من خلال استخدام حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتوقع أبوغزاله أن تقوم شبكة البحث والتعليم العربي بدور الشبكة الإقليمية العربية لمنظومة حلول تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات لتعزيز هذه الأهداف تحت الرئاسة الفخرية للأمين العام للأمم المتحدة".
وبناءً على EUMEDCONNECT2، شبكة الانترنت عالية السعة للبحث والتعليم في حوض البحر الأبيض المتوسط التي تُمول بشكل مشترك من قبل الاتحاد الأوروبي، تنطلق شبكة البحث والتعليم العربي لتوسيع امتدادها الجغرافي عن طريق ربط شبكات البحث والتعليم الوطنية العربية الأخرى (NRENs) بالإضافة إلى الدول السبع الأعضاء حاليا في EUMEDCONNECT2: الجزائر ومصر والأردن والمغرب وفلسطين وسوريا وتونس.
وتعتبر هذه خطوة إستراتيجية من المتوقع أو تؤدي إلى استدامة طويلة الأجل للبنى التحتية في حوض المتوسط ومنطقة الخليج العربي المجاورة، حيث تخدم ما يزيد على 250 مليون نسمة كما أنها تشكل دليلا واضحا على أن العلماء والأكاديميين في المنطقة يستطيعون متابعة المشاركة في نشاطات البحث والتعليم ذات الطراز العالمي.
ويُمَكِن استخدام البنى التحتية الإلكترونية، مثل البنية التحتية EUMEDGRID المدعومة من قبل مشروع دعم EUMEDGRID ، وهو بمثابة موجة جديدة من البحث العلمي التعاوني من خلال الوصول عن بعد للخدمات المحوسبة، والأدوات والمصادر التي تقرب منافع "العالم الحقيقي" التي تؤثر على حياتنا اليومية، ومن المفيد التأكيد على أن المنطقة العربية المتوسطية لا تعتبر استثناءً، حيث تعرض هذه الفعالية قصص نجاح مجتمعات المستخدمين لهذا الاتجاه الموجود الذي يشمل:
• التعاون بين جراحي الأعصاب الفرنسيين والتونسيين في التشخيص والمعالجة الجراحية لمرض الصرع؛
• مشاركة فيزيائيي حوض المتوسط في تجارب مسارع جسيمات الطاقة (LCH) لاكتشاف أصول الكون؛
• تقييم مخاطر الهزات الأرضية على المنطقة؛
• البحث الزراعي في ظل التصحر وموارد المياه المحدودة؛
• جعل التعليم أكثر مرونة وقابلية للوصول من خلال المبادرات التعليم الالكترونية.
ويبني المؤتمر على نجاح فعاليات الاتحاد الأوروبي المتوسطي وتقدم التعاون بين دول منطقة حوض المتوسط والاتحاد الأوروبي في مجالات البنى التحتية الالكترونية وعمل الشبكات الخاصة بالبحث والتعليم حيث تجمع معا صانعي السياسات وموظفي الخدمة المدنية من الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة، والمدراء التنفيذيين والموظفين من المنظمات الدولية مثل الإتحاد الأوروبي ووكالات الأمم المتحدة والشركات والمؤسسات الخاصة لتدارس قضايا السياسات عالية المستوى، وكذلك ممثلين عن المجتمع المستخدم لتقديم رؤية واضحة حول الوضع الراهن والمنظور المستقبلي لتحديد ما يلزم من أجل المزيد من العمل التعاوني في البحث والتعليم.
للمزيد من المعلومات، يرجى الاتصال مع هيلغا سبيتالر: helga.spitaler@dante.net وفردريكا تانلونغو: federica.tanlongo@garr.it
المشاركون في التنظيم
تتم رعاية الفعالية من قبل المشاريع الممولة من قبل الاتحاد الأوروبي المعتمدة لتشجيع إنشاء البنى التحتية الالكترونية من خلال النشاطات ذات العلاقة الهامة:
• EUMEDCONNECT2 (www.eumedconnect2.net)، حيث تقدم شبكة الانترنت عالية السعة لأكثر من 2 مليون باحث وأكاديمي والطلاب في سبعة دول عبر شمال إفريقيا والشرق الأوسط مع الرابط المباشر معGÉANT ، ويعتبر ممرا بالنسبة لحوض المتوسط للمشاركة في نشاطات البحث والتعليم ذات الطراز العالمي.
• دعم- EUMEDGRID(www.eumedgrid.org)، حيث يعزز انتشار البنى التحتية الالكترونية، ويدعم وجود تطبيقات جديدة، وتطوير السياسات والتدريب.
• GÉANT (www.geant.net): وهي شبكة بحوث أوروبية رائدة، حيث تجمع معا على سرعات بالغيغا بث شبكات المنشآت الوطنية، NRENs، التي يتم تمثيلها إجمالا من قبل TERENA (جمعية شبكات البحث والتعليم الأوروبية - www.terena.org).
الموقع الالكتروني للفعالية: http://www.terena.org/eumedevent3/
أجندة البرنامج: http://www.terena.org/activities/development-support/eumedevent3/
http://www.watanynews.com/permalink/7416.html