في عين الصحافة
انعقاد الملتقى الدولي للربط التقني منتصف الشهر الحالي .
عقد رئيس المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم, الدكتور طلال أبو غزالة مؤتمراً صحافياً بمناسبة انعقاد الملتقى الدولي الاول للربط التقني للبنى التحتية الالكترونية العربية في إطار البنى العالمية برعاية ملكية وذلك في الفترة من 12-14 كانون الاول 2011 الجاري في فندق الفورسيزونز وستعقد بالتزامن مع الملتقى عدة اجتماعات وهي الاجتماع الرابع للشبكة الاورومتوسطية للبحث والتعليم والاجتماع الدوري لمستخدمي الشبكة الامريكية للبحث والتعليم في الشرق الاوسط مع الاجتماع الاول للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم.
كما سيتم عقد محاور متخصصة للأبحاث في مجالات محددة تشمل تطبيقات التراث الثقافي الرقمي والاحتباس الحراري والازمة الاقتصادية العالمية والتغير المناخي والبيئة والطاقة.
وقال الدكتور ابو غزالة أن هذا الملتقى هو الاول من نوعه على مستوى المنطقة العربية وعلى مستوى العالم من حيث الجهات التي ستحضره خاصة تلك التي تعنى بشكل مباشر في البنية التحتية العلمية في أهم مناطق العالم, مما يجعله فرصة مميزة للباحثين العرب والقائمين على تطوير البنية التحتية العلمية في العالم العربي للاستفادة من هذا التجمع من الباحثين والاكاديميين والفنيين والمتخصصين والخبراء في هذه المجالات.
وستكون هنالك مشاركة فعالة وواسعة لأكثر من مئتي شخصية من كبار صانعي القرار من الحكومات والمؤسسات والاوساط الاكاديمية والمنظمات غير الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني بهدف توفير منبر يمكن من خلاله تحفيز وتشجيع الشراكات وتبادل أفضل الممارسات لدمج شبكات البحث العلمي مع الشبكات العالمية وكذلك في مجال استدامة هذه الشبكة والمشاركون هم:
جامعة الدول العربية وعدد من وزراء التعليم العالي العرب وعدد من وزراء الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات العرب المسؤولون عن شبكات البحث العلمي في الدول العربية ممثلو الجامعات العربية والباحثون فيها, والمسؤولون عن المشاريع التحتية والمشتركة, وممثلو البنى التحتية الالكترونية للمنطقة الاورو متوسطية ومنطقة امريكا الشمالية, وخبراء من الاتحاد الاوروبي وامريكا الشمالية, وخبراء منظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة - اليونيسكو,وهيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات- غرفة التجارة الدولية / باريس, والائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات, والاتحاد الدولي للاتصالات. وقال الدكتور أبوغزاله بأن الملتقى يهدف إلى:
- الاعلان عن خطط واستراتيجية المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم للمرحلة المقبلة.
- إطلاق المرحلة الثالثة من مشروع الشبكة الاورومتوسطية الذي يقوم على دعم ربط البنى التحتية الالكترونية وربطها مع الشبكة الاوروبية للبحث العلمي.
- وتوسيع اطار المشاركة الفاعلة للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم والعمل على ربط البنى التحتية الالكترونية العربية الموحدة وتعزيز دور مجتمعات البحث والتعليم في العالم العربي. ومساندة ودعم البحوث المستدامة وشبكة التعليم في المنطقة العربية المتصلة بالشبكة الاوروبية والامريكية والشبكات الاقليمية الاخرى في جميع أنحاء العالم.
مع البناء على نجاح الملتقيات الاورومتوسطية السابقة في مجال تقديم وتطوير التعاون والتنسيق بين الباحثين العرب والاوروبيين, واستعراض مشاريع البحث العلمي المشتركة التي تستخدم البنية التحتية العلمية بين الدول وجذب وتشجيع الجهات المانحة والمؤسسات البحثية والمؤسسات الداعمة في المنطقة العربية وأوروبا والعالم لدعم تطوير المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم ودعم البنية التحتية للأبحاث في العالم العربي وتعزيز مشاركة القطاع الخاص والتعاون في تطوير البحث والتعليم مع مناقشة المواضيع المتعلقة ببناء شبكة مستدامة للبحث العلمي عبر الدول العربية ومساعدة الدول التي لا تتوافر لديها شبكات للبحث العلمي وتوفير وبناء تطبيقات وخدمات إلكترونية للمجتمعات البحثية والتعليمية العربية. وعن الموضوعات المطروحة في الملتقى قال أبو غزالة بأنه سيتم التركيز بشكل رئيسي على البنى التحتية وتطويرها واستدامتها ومدى استفادة المجتمعات البحثية والتعليمية منها, ومن أهم المحاور التي ستتم مناقشتها وطرحها في الملتقى:
البنى التحتية الالكترونية وما يصاحبها من مستلزمات, واستخدامات البرامج التعليمية والاكاديمية, وأدوات الاتصال عبر الشبكة مثل الاتصال المرئي والمسموع وتطبيقات المكتبات الالكترونية, ومحركات البحث, والحوسبة الشبكية والحسابات العلمية, والبحث والتعليم وتحديات القرن الحادي والعشرين, والتعليم للجميع في العصر الرقمي, التعليم الالكتروني والتعليم عن بعد اضافة الى المحتوى الالكتروني العربي, والمستودعات الرقمية, والتطبيقات والتكنولوجيا المبتكرة في معالجة قضايا العصر مثل الحفاظ على الطاقة وحماية الموارد والاغذية وإنتاج وتوزيع المياه وإدارة النفايات والمناخ والطقس وتبادل المعلومات والمعرفة.
http://www.nebrasnews.com/portal/index.php?option=com_content&task=view&id=35923&Itemid=92
05 ديسمبر 2011
إنعقاد الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية .
اتصالات تطلق خدمات الجيل الرابع وتطبيق إي بلس للمكال... » عقد الدكتور طلال أبوغزاله، رئيس المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم، مؤتمراً صحفياً بمناسبة إنعقاد الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية برعاية صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وذلك في الفترة من 12-14 كانون الأول 2011 الجاري في فندق الفورسيزونز.
وقد إستهل الدكتور طلال أبوغزاله المؤتمر الصحفي بتوجيه أسمى آيات الشكر والعرفان إلى جلالة الملك المعظم لتفضله بشمول أعمال الملتقى برعايته الكريمة، ومرحباً بممثلي وسائل الإعلام مقدراً لهم دورهم وجهودهم في التوعية والإهتمام بقضايا الوطن، طالباً اليهم بذل ما يستطيعون من جهد لتعزيز التوعية والمعرفة في موضوع الربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية، نظراً لحيوية وأهمية هذا الموضوع.
وقال أن هذا الملتقى هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة العربية وعلى مستوى العالم من حيث الجهات التي ستحضره خاصة تلك التي تعنى بشكل مباشر في البنية التحتية العلمية في أهم مناطق العالم، مما يجعله فرصة مميزة للباحثين العرب والقائمين على تطوير البنية التحتية العلمية في العالم العربي للاستفادة من هذا التجمع من الباحثين والأكاديميين والفنيين والمتخصصين والخبراء في هذه المجالات.
وعن الموضوعات المطروحة في الملتقى قال أبوغزاله بأنه سيتم التركيز بشكل رئيسي على البنى التحتية وتطويرها واستدامتها ومدى استفادة المجتمعات البحثية والتعليمية منها، ومن أهم محاور التي ستتم مناقشتها وطرحها في الملتقى: البنى التحتية الالكترونية وما يصاحبها من مستلزمات، وإستخدامات البرامج التعليمية والأكاديمية، وأدوات الإتصال عبر الشبكة مثل الاتصال المرئي والمسموع وتطبيقاتها المكتبات الإلكترونية، ومحركات البحث، والحوسبة الشبكية والحسابات العلمية، والبحث والتعليم وتحديات القرن الحادي والعشرين، والتعليم للجميع في العصر الرقمي، التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد بالإضافة الى المحتوى الإلكتروني العربي، والمستودعات الرقمية، والتطبيقات والتكنولوجيا المبتكرة في معالجة قضايا العصر مثل الحفاظ على الطاقة وحماية الموارد والأغذية وإنتاج وتوزيع المياه و إدارة النفايات والمناخ والطقس وتبادل المعلومات والمعرفة.
وتوجه الدكتور طلال أبو غزالة بالشكر الخالص للاتحاد الأوروبي وبالأخص دائرة مجتمع المعلومات ((DG-INFSO وذلك لدعمها في تأسيس البنية التحتية العلمية في الدول العربية المحيطة بالبحر الأبيض المتوسط وذلك من خلال مشروع الشبكة الأورومتوسطية (EUMED CONNECT) ومشاريع التشبيك الحاسوبي EUMEDGRID_SUPPORT.
وتقدم الدكتور أبوغزاله بالشكر والتقدير من كافة الجهات الراعية والداعمه لإنعقاد الملتقى وهي: وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات/الأردن، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي/الأردن، والمفوضية الأوروبية، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي "UNDP"، وجامعة الدول العربية ، وإدارة التربية والتعليم والبحث العلمي ، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، والمنظمة العربية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والوكالة الأمريكية للتنمية، ومؤسسات دعم البحث العلمي والتعليم مثل مؤسسة قطر ، مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم وصندوق أبوظبي للتنمية، أجفند ، مؤسسة ماك آرثر ، مبادرة كلينتون ، مؤسسة باكارد، مؤسسة فورد ، وصندوق أبو ظبي للبحوث، وشبكات البحث العلمي في الدول العربية والأوروبية وامريكا وآسيا وافريقيا، والجامعات العربية والعالمية، والمؤسسات والجهات غير الحكومية والمجتمعات البحثية مثل: بنك الاستثمار الأوروبي ، منظمة الأغذية والزراعة ، مركز الفيزياء النظرية ، سيرن ، مركز السنكروترون، الأمل العالمية، ومن القطاع الخاص مجموعة طلال أبوغزاله ، شركة الإتصالات الأردنية ، سيسكو ، وشركات الإتصالات الإقليمية، وجوجل ، وتاتا للإتصالات ، وميكروسوفت، وأوراكل.
http://ll1r.com/vb/showthread.php?t=18063
05 ديسمبر 2011
الاعلان عن الملتقى الدولي للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية .
أعلنت المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم عن إنعقاد الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية في الفترة من12- 14 الشهر الحالي.
وقال رئيس المنظمة الدكتور طلال ابو غزالة في مؤتمر صحافي عقده اليوم الاثنين ان عقد الملتقى سيتزامن مع عدد من الاجتماعات هي الإجتماع الرابع للشبكة الاورومتوسطية للبحث والتعليم والاجتماع الدوري لمستخدمي الشبكة الاميركية للبحث والتعليم في الشرق الاوسط والاجتماع الأول للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم اضافة الى عقد محاور متخصصة للأبحاث في مجالات محددة تشمل تطبيقات التراث الثقافي الرقمي والاحتباس الحراري والأزمة الاقتصادية العالمية والتغير المناخي والبيئة والطاقة.
واضاف ابو غزالة ان الملتقى هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة العربية والعالم من حيث الجهات التي ستحضره خاصة تلك التي تعنى بشكل مباشر في البنية التحتية العلمية في أهم مناطق العالم ما يجعله فرصة مميزة للباحثين العرب والقائمين على تطوير البنية التحتية العلمية في العالم العربي للاستفادة من هذا التجمع من الباحثين والأكاديميين والفنيين والمتخصصين والخبراء في هذه المجالات.
واشار الى ان الملتقى سيحظى بمشاركة فعالة وواسعة لأكثر من مئتي شخصية من كبار صانعي القرار من الحكومات والمؤسسات والأوساط الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني بهدف توفير منبر يمكن من خلاله تحفيز وتشجيع الشراكات وتبادل أفضل الممارسات لدمج شبكات البحث العلمي مع الشبكات العالمية وكذلك في مجال استدامة هذه الشبكة.
وبين أن الملتقى يهدف إلى الإعلان عن خطط واستراتيجية المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم للمرحلة القادمة وإطلاق المرحلة الثالثة من مشروع الشبكة الأورومتوسطية الذي يقوم على دعم ربط البنى التحتية الالكترونية وربطها مع الشبكة الأوروبية للبحث العلمي وتوسيع إطار المشاركة الفاعلة للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم والعمل على ربط البنى التحتية الالكترونية العربية الموحدة وتعزيز دور مجتمعات البحث والتعليم في العالم العربي ومساندة ودعم البحوث المستدامة وشبكة التعليم في المنطقة العربية المتصلة بالشبكة الأوروبية والأميركية والشبكات الإقليمية الأخرى في جميع أنحاء العالم.
وسيناقش الملتقى عددا من الموضوعات منها البنى التحتية وتطويرها واستدامتها ومدى استفادة المجتمعات البحثية والتعليمية منها والبنى التحتية الالكترونية وما يصاحبها من مستلزمات، واستخدامات البرامج التعليمية والأكاديمية، وأدوات الإتصال عبر الشبكة مثل الاتصال المرئي والمسموع وتطبيقاتها المكتبات الإلكترونية، ومحركات البحث، والحوسبة الشبكية والحسابات العلمية، والبحث والتعليم وتحديات القرن الحادي والعشرين، والتعليم للجميع في العصر الرقمي، التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد إضافة الى المحتوى الإلكتروني العربي، والمستودعات الرقمية، والتطبيقات والتكنولوجيا المبتكرة في معالجة قضايا العصر مثل الحفاظ على الطاقة وحماية الموارد والأغذية وإنتاج وتوزيع المياه وإدارة النفايات والمناخ والطقس وتبادل المعلومات والمعرفة.
http://www.amman-stock.com/showthread.php?69612 -
05 ديسمبر 2011
طلال أبوغزالة : البحث العلمي في الجامعات وليس عبر إيفاد أساتذة للخارج .
قال رئيس المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم الدكتور طلال أبو غزالة، إن البحث العلمي يجب أن يقام في مختبرات الجامعات وليس عبر ايفاد أساتذة جامعيين إلى الخارج .
وأكد في مؤتمر صحفي عقده الإثنين بمناسبة إنعقاد الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية خلال الفترة من 12-14 "الجاري" أن "البحث العلمي هو لصنع المعرفة وهي التي ستقود لصنع الثروة " .
وأضاف أن "الملتقى هو اجتماع تقني فريد من نوعه" .
ورأى أن "ما يزدهر به العالم الآن هو الإختراعات المعرفية وهي التي تحكم العالم " .
وأضاف الدكتور طلال أبو غزالة أن " البحث العلمي يحتاج إلى توعية وثقافة وهو بيئة للشباب " ، ... داعيا إلى "إتاحة الفرصة لهذه الشريحة لإجراء الأبحاث العلمية " .
وقال أن "صنع الثروة هو صنع المعرفة ، وصنع المعرفة يتم من خلال البحث العلمي " .
وتابع "ولذلك نحن في الوطن العربي متخلفون بالبحث العلمي " .
وأشار إلى أن "الدول العربية تعد من أضعف دول العالم في البحث العلمي " .
وأضاف أن "0,25% من الناتج القومي للدول العربية يصرف على البحث العلمي " .
ودعا الدكتور طلال أبو غزالة إلى "إتاحة الفرصة للشباب العربي لإجراء الأبحاث العلمية " ، ... مؤكدا أن "الجينات العربية ليست أقل من جينات الآخرين في الغرب" .
وقال رئيس المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم أن "الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية يهدف الى تعزيز فرص التعاون مع شبكات البحث والتعليم بالدول العربية وأوروبا وأميركا وإطلاق المرحلة الثالثة من مشروع الشبكة الأورومتوسطية وتوسيع إطار المشاركة الفعالة لربط البنى التحتية الإلكترونية العربية للمنظمة العربية ومنظمات البحث والتعليم".
وسيعقد بالتزامن مع الملتقى الإجتماع الرابع للشبكة الاورومتوسطية للبحث والتعليم ، والإجتماع الدوري لمستخدمي الشبكة الأميركية للبحث والتعليم في الشرق الأوسط ، والإجتماع الأول للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم.
وأكد الدكتور طلال أبوغزالة أن هذا الملتقى هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة العربية وعلى مستوى العالم من حيث الجهات التي ستحضره خاصة تلك التي تعنى بشكل مباشر في البنية التحتية العلمية في أهم مناطق العالم، مما يجعله فرصة مميزة للباحثين العرب والقائمين على تطوير البنية التحتية العلمية في العالم العربي للاستفادة من هذا التجمع من الباحثين والأكاديميين والفنيين والمتخصصين والخبراء في هذه المجالات
http://arabic.arabianbusiness.com/society/education/2011/dec/5/65790/
05 ديسمبر 2011
الاعلان عن الملتقى الدولي للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية .
أعلنت المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم عن إنعقاد الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية في الفترة من12- 14 الشهر الحالي.
وقال رئيس المنظمة الدكتور طلال ابو غزالة في مؤتمر صحافي عقده اليوم الاثنين ان عقد الملتقى سيتزامن مع عدد من الاجتماعات هي الإجتماع الرابع للشبكة الاورومتوسطية للبحث والتعليم والاجتماع الدوري لمستخدمي الشبكة الاميركية للبحث والتعليم في الشرق الاوسط والاجتماع الأول للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم اضافة الى عقد محاور متخصصة للأبحاث في مجالات محددة تشمل تطبيقات التراث الثقافي الرقمي والاحتباس الحراري والأزمة الاقتصادية العالمية والتغير المناخي والبيئة والطاقة.
واضاف ابو غزالة ان الملتقى هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة العربية والعالم من حيث الجهات التي ستحضره خاصة تلك التي تعنى بشكل مباشر في البنية التحتية العلمية في أهم مناطق العالم ما يجعله فرصة مميزة للباحثين العرب والقائمين على تطوير البنية التحتية العلمية في العالم العربي للاستفادة من هذا التجمع من الباحثين والأكاديميين والفنيين والمتخصصين والخبراء في هذه المجالات.
واشار الى ان الملتقى سيحظى بمشاركة فعالة وواسعة لأكثر من مئتي شخصية من كبار صانعي القرار من الحكومات والمؤسسات والأوساط الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني بهدف توفير منبر يمكن من خلاله تحفيز وتشجيع الشراكات وتبادل أفضل الممارسات لدمج شبكات البحث العلمي مع الشبكات العالمية وكذلك في مجال استدامة هذه الشبكة.
وبين أن الملتقى يهدف إلى الإعلان عن خطط واستراتيجية المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم للمرحلة القادمة وإطلاق المرحلة الثالثة من مشروع الشبكة الأورومتوسطية الذي يقوم على دعم ربط البنى التحتية الالكترونية وربطها مع الشبكة الأوروبية للبحث العلمي وتوسيع إطار المشاركة الفاعلة للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم والعمل على ربط البنى التحتية الالكترونية العربية الموحدة وتعزيز دور مجتمعات البحث والتعليم في العالم العربي ومساندة ودعم البحوث المستدامة وشبكة التعليم في المنطقة العربية المتصلة بالشبكة الأوروبية والأميركية والشبكات الإقليمية الأخرى في جميع أنحاء العالم.
وسيناقش الملتقى عددا من الموضوعات منها البنى التحتية وتطويرها واستدامتها ومدى استفادة المجتمعات البحثية والتعليمية منها والبنى التحتية الالكترونية وما يصاحبها من مستلزمات، واستخدامات البرامج التعليمية والأكاديمية، وأدوات الإتصال عبر الشبكة مثل الاتصال المرئي والمسموع وتطبيقاتها المكتبات الإلكترونية، ومحركات البحث، والحوسبة الشبكية والحسابات العلمية، والبحث والتعليم وتحديات القرن الحادي والعشرين، والتعليم للجميع في العصر الرقمي، التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد إضافة الى المحتوى الإلكتروني العربي، والمستودعات الرقمية، والتطبيقات والتكنولوجيا المبتكرة في معالجة قضايا العصر مثل الحفاظ على الطاقة وحماية الموارد والأغذية وإنتاج وتوزيع المياه وإدارة النفايات والمناخ والطقس وتبادل المعلومات والمعرفة (بترا).
http://www.almadenahnews.com/newss/news.php?c=117&id=120511
05 ديسمبر 2011
طلال أبو غزالة : الملتقى الدولي للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية الأول من نوعه برعاية ملكية .
عقد الدكتور طلال أبوغزاله، رئيس المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم، مؤتمراً صحفياً بمناسبة إنعقاد الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية برعاية صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وذلك في الفترة من 12-14 كانون الأول 2011 الجاري في فندق الفورسيزونز وسيعقد بالتزامن مع الملتقى الإجتماعات التالية:
§ الإجتماع الرابع للشبكة الاورومتوسطية للبحث والتعليم.
§ الإجتماع الدوري لمستخدمي الشبكة الامريكية للبحث والتعليم في الشرق الاوسط.
§ الإجتماع الأول للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم.
■كما وسيتم عقد محاور متخصصة للأبحاث في مجالات محددة تشمل تطبيقات التراث الثقافي الرقمي والإحتباس الحراري والأزمة الإقتصادية العالمية والتغير المناخي والبيئة والطاقة.
وقد إستهل الدكتور طلال أبوغزاله المؤتمر الصحفي بتوجيه أسمى آيات الشكر والعرفان إلى جلالة الملك المعظم لتفضله بشمول أعمال الملتقى برعايته الكريمة، ومرحباً بممثلي وسائل الإعلام مقدراً لهم دورهم وجهودهم في التوعية والإهتمام بقضايا الوطن، طالباً اليهم بذل ما يستطيعون من جهد لتعزيز التوعية والمعرفة في موضوع الربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية، نظراً لحيوية وأهمية هذا الموضوع.
وقال أن هذا الملتقى هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة العربية وعلى مستوى العالم من حيث الجهات التي ستحضره خاصة تلك التي تعنى بشكل مباشر في البنية التحتية العلمية في أهم مناطق العالم، مما يجعله فرصة مميزة للباحثين العرب والقائمين على تطوير البنية التحتية العلمية في العالم العربي للاستفادة من هذا التجمع من الباحثين والأكاديميين والفنيين والمتخصصين والخبراء في هذه المجالات.
وسيكون هنالك مشاركة فعالة وواسعة لأكثر من مائتي شخصية من كبار صانعي القرار من الحكومات والمؤسسات والأوساط الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني بهدف توفير منبر يمكن من خلاله تحفيز وتشجيع الشراكات وتبادل أفضل الممارسات لدمج شبكات البحث العلمي مع الشبكات العالمية وكذلك في مجال استدامة هذه الشبكة.
وعن الموضوعات المطروحة في الملتقى قال أبوغزاله بأنه سيتم التركيز بشكل رئيسي على البنى التحتية وتطويرها واستدامتها ومدى استفادة المجتمعات البحثية والتعليمية منها، ومن أهم محاور التي ستتم مناقشتها وطرحها في الملتقى:
البنى التحتية الالكترونية وما يصاحبها من مستلزمات، وإستخدامات البرامج التعليمية والأكاديمية، وأدوات الإتصال عبر الشبكة مثل الاتصال المرئي والمسموع وتطبيقاتها المكتبات الإلكترونية، ومحركات البحث، والحوسبة الشبكية والحسابات العلمية،والبحث والتعليم وتحديات القرن الحادي والعشرين، والتعليم للجميع في العصر الرقمي، التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعدبالإضافة الى المحتوى الإلكترونيالعربي،والمستودعات الرقمية، والتطبيقات والتكنولوجيا المبتكرة في معالجة قضايا العصر مثل الحفاظ على الطاقة وحماية الموارد والأغذية وإنتاج وتوزيع المياه و إدارة النفايات والمناخ والطقس وتبادل المعلومات والمعرفة.
ويذكر أن مبادرة تأسيس المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم انطلقت بهدف تأسيس الربط المشترك بين شبكات البحث العلمي الوطنية في الدول العربية وتشغيله وإدارته، وتمثيله لدى المجتمعات والمؤسسات العالمية المشابهة وذلك بهدف تسهيل التواصل والتفاعل بين الجامعات والمؤسسات التعليمية ومراكز البحث العلمي ، حيث تم الاعلان الرسمي الأول لتأسيسها خلال المؤتمر الثالث للبنى التحتية الإلكترونية الاورومتوسطية في 31 آذار/مارس 2010 في بروكسل، حيث اطلق مشروع الشبكة الاقليمية العربية للبحث والتعليم سعادة الدكتور طلال أبو غزاله بصفته رئيساً للإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع لإدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية. ومنذ ذلك الحين، تقوم مجموعة طلال أبو غزالة باحتضان ودعم المشروع تقنيا وفنيا وماليا، وتم إطلاق المنظمة رسمياً في جامعة الدول العربية في القاهرة بتاريخ 8 كانون الأول/ديسمبر 2010 برعاية الأمين العام للجامعة ، وتم تسجيلها رسمياً كمؤسسة غير ربحية في جمهورية ألمانيا الإتحادية بتاريخ 3 يونيو 2011، حيث تم تعيين الأمين العام لجامعة الدول العربية رئيساً فخرياً وسعادة العين الدكتور طلال أبوغزالة رئيساً ، وتم احتضانها كمؤسسة عاملة في مكاتب مجموعة طلال ابو غزاله في الاردن.
http://scoopat.net/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%B7%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A3%D8%A8%D9%88-%D8%BA%D8%B2%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%85%D9%86-%D9%86%D9%88%D8%B9%D9%87-%D8%A8%D8%B1%D8%B9%D8%A7%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D9%84%D9%83%D9%8A
05 ديسمبر 2011
الاعلان عن الملتقى الدولي للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية .
أعلنت المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم عن إنعقاد الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية في الفترة من12- 14 الشهر الحالي.
وقال رئيس المنظمة الدكتور طلال ابو غزالة في مؤتمر صحافي عقده اليوم الاثنين ان عقد الملتقى سيتزامن مع عدد من الاجتماعات هي الإجتماع الرابع للشبكة الاورومتوسطية للبحث والتعليم والاجتماع الدوري لمستخدمي الشبكة الاميركية للبحث والتعليم في الشرق الاوسط والاجتماع الأول للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم اضافة الى عقد محاور متخصصة للأبحاث في مجالات محددة تشمل تطبيقات التراث الثقافي الرقمي والاحتباس الحراري والأزمة الاقتصادية العالمية والتغير المناخي والبيئة والطاقة.
واضاف ابو غزالة ان الملتقى هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة العربية والعالم من حيث الجهات التي ستحضره خاصة تلك التي تعنى بشكل مباشر في البنية التحتية العلمية في أهم مناطق العالم ما يجعله فرصة مميزة للباحثين العرب والقائمين على تطوير البنية التحتية العلمية في العالم العربي للاستفادة من هذا التجمع من الباحثين والأكاديميين والفنيين والمتخصصين والخبراء في هذه المجالات.
واشار الى ان الملتقى سيحظى بمشاركة فعالة وواسعة لأكثر من مئتي شخصية من كبار صانعي القرار من الحكومات والمؤسسات والأوساط الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني بهدف توفير منبر يمكن من خلاله تحفيز وتشجيع الشراكات وتبادل أفضل الممارسات لدمج شبكات البحث العلمي مع الشبكات العالمية وكذلك في مجال استدامة هذه الشبكة.
وبين أن الملتقى يهدف إلى الإعلان عن خطط واستراتيجية المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم للمرحلة القادمة وإطلاق المرحلة الثالثة من مشروع الشبكة الأورومتوسطية الذي يقوم على دعم ربط البنى التحتية الالكترونية وربطها مع الشبكة الأوروبية للبحث العلمي وتوسيع إطار المشاركة الفاعلة للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم والعمل على ربط البنى التحتية الالكترونية العربية الموحدة وتعزيز دور مجتمعات البحث والتعليم في العالم العربي ومساندة ودعم البحوث المستدامة وشبكة التعليم في المنطقة العربية المتصلة بالشبكة الأوروبية والأميركية والشبكات الإقليمية الأخرى في جميع أنحاء العالم.
وسيناقش الملتقى عددا من الموضوعات منها البنى التحتية وتطويرها واستدامتها ومدى استفادة المجتمعات البحثية والتعليمية منها والبنى التحتية الالكترونية وما يصاحبها من مستلزمات، واستخدامات البرامج التعليمية والأكاديمية، وأدوات الإتصال عبر الشبكة مثل الاتصال المرئي والمسموع وتطبيقاتها المكتبات الإلكترونية، ومحركات البحث، والحوسبة الشبكية والحسابات العلمية، والبحث والتعليم وتحديات القرن الحادي والعشرين، والتعليم للجميع في العصر الرقمي، التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد إضافة الى المحتوى الإلكتروني العربي، والمستودعات الرقمية، والتطبيقات والتكنولوجيا المبتكرة في معالجة قضايا العصر مثل الحفاظ على الطاقة وحماية الموارد والأغذية وإنتاج وتوزيع المياه وإدارة النفايات والمناخ والطقس وتبادل المعلومات والمعرفة.
05 ديسمبر 2011
د. أبوغزاله يتحدث في مؤتمر صحفي بمناسبة: الملتقى الدولي للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية .
أول حدث من نوعه تحت الرعاية الملكية السامية:
عقد الدكتور طلال أبوغزاله، رئيس المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم، مؤتمراً صحفياً بمناسبة إنعقاد الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية برعاية صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وذلك في الفترة من 12-14 كانون الأول 2011 الجاري في فندق الفورسيزونز وسيعقد بالتزامن مع الملتقى الإجتماعات التالية:
§ الإجتماع الرابع للشبكة الاورومتوسطية للبحث والتعليم.
§ الإجتماع الدوري لمستخدمي الشبكة الامريكية للبحث والتعليم في الشرق الاوسط.
§ الإجتماع الأول للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم.
■كما وسيتم عقد محاور متخصصة للأبحاث في مجالات محددة تشمل تطبيقات التراث الثقافي الرقمي والإحتباس الحراري والأزمة الإقتصادية العالمية والتغير المناخي والبيئة والطاقة.
وقد إستهل الدكتور طلال أبوغزاله المؤتمر الصحفي بتوجيه أسمى آيات الشكر والعرفان إلى جلالة الملك المعظم لتفضله بشمول أعمال الملتقى برعايته الكريمة، ومرحباً بممثلي وسائل الإعلام مقدراً لهم دورهم وجهودهم في التوعية والإهتمام بقضايا الوطن، طالباً اليهم بذل ما يستطيعون من جهد لتعزيز التوعية والمعرفة في موضوع الربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية، نظراً لحيوية وأهمية هذا الموضوع.
وقال أن هذا الملتقى هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة العربية وعلى مستوى العالم من حيث الجهات التي ستحضره خاصة تلك التي تعنى بشكل مباشر في البنية التحتية العلمية في أهم مناطق العالم، مما يجعله فرصة مميزة للباحثين العرب والقائمين على تطوير البنية التحتية العلمية في العالم العربي للاستفادة من هذا التجمع من الباحثين والأكاديميين والفنيين والمتخصصين والخبراء في هذه المجالات.
وسيكون هنالك مشاركة فعالة وواسعة لأكثر من مائتي شخصية من كبار صانعي القرار من الحكومات والمؤسسات والأوساط الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني بهدف توفير منبر يمكن من خلاله تحفيز وتشجيع الشراكات وتبادل أفضل الممارسات لدمج شبكات البحث العلمي مع الشبكات العالمية وكذلك في مجال استدامة هذه الشبكة والمشاركون هم:
جامعة الدول العربية وعدد من وزراء التعليم العالي العرب وعدد من وزراء الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات العرب المسؤولون عن شبكات البحث العلمي في الدول العربية
ممثلو الجامعات العربية والباحثيين فيها، والمسؤولون عن المشاريع التحتية والمشتركة ، وممثلو البنى التحتية الالكترونية للمنطقة الاورو متوسطية ومنطقة اميركا الشمالية، وخبراء من الاتحاد الاوروبي وامريكا الشمالية، وخبراء منظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة – "اليونيسكو" ،وهيئة تكنولوجيا المعلومات والإتصالات- غرفة التجارة الدولية / باريس ، والائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات ، والاتحاد الدولي للاتصالات.
وقال الدكتور أبوغزاله بأن الملتقى يهدف إلى:
- الإعلان عن خطط واستراتيجية المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم للمرحلة القادمة
- إطلاق المرحلة الثالثة من مشروع الشبكة الأورومتوسطية الذي يقوم على دعم ربط البنى التحتية الالكترونية وربطها مع الشبكة الأوروبية للبحث العلمي
- توسيع اطار المشاركة الفاعلة للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم والعمل على ربط البنى التحتية الالكترونية العربية الموحدة وتعزيز دور مجتمعات البحث والتعليم في العالم العربي
- مساندة ودعم البحوث المستدامة وشبكة التعليم في المنطقة العربية المتصلة بالشبكة الأوروبية والأمريكية والشبكات الإقليمية الأخرى في جميع أنحاء العالم
- البناء على نجاح الملتقيات الأورومتوسطية السابقة في مجال تقديم وتطوير التعاون والتنسيق بين الباحثين العرب والأوروبيين، واستعراض مشاريع البحث العلمي المشتركة والتي تستخدم البنية التحتية العلمية فيما بين الدول
- جذب وتشجيع الجهات المانحة والمؤسسات البحثية والمؤسسات الداعمة في المنطقة العربية وأوروبا والعالم لدعم تطوير المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم ودعم البنية التحتية للأبحاث في العالم العربي
- تعزيز مشاركة القطاع الخاص والتعاون في تطوير البحث والتعليم
- مناقشة المواضيع المتعلقة ببناء شبكة مستدامة للبحث العلمي عبر الدول العربية ومساعدة الدول التي لا تتوافر لديها شبكات للبحث العلمي وتوفير وبناء تطبيقات وخدمات إلكترونية للمجتمعات البحثية والتعليمية العربية.
وعن الموضوعات المطروحة في الملتقى قال أبوغزاله بأنه سيتم التركيز بشكل رئيسي على البنى التحتية وتطويرها واستدامتها ومدى استفادة المجتمعات البحثية والتعليمية منها، ومن أهم محاور التي ستتم مناقشتها وطرحها في الملتقى:
البنى التحتية الالكترونية وما يصاحبها من مستلزمات، وإستخدامات البرامج التعليمية والأكاديمية، وأدوات الإتصال عبر الشبكة مثل الاتصال المرئي والمسموع وتطبيقاتها المكتبات الإلكترونية، ومحركات البحث، والحوسبة الشبكية والحسابات العلمية، والبحث والتعليم وتحديات القرن الحادي والعشرين، والتعليم للجميع في العصر الرقمي، التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد بالإضافة الى المحتوى الإلكتروني العربي، والمستودعات الرقمية، والتطبيقات والتكنولوجيا المبتكرة في معالجة قضايا العصر مثل الحفاظ على الطاقة وحماية الموارد والأغذية وإنتاج وتوزيع المياه و إدارة النفايات والمناخ والطقس وتبادل المعلومات والمعرفة.
وتوجه الدكتور طلال أبو غزالة بالشكر الخالص للاتحاد الأوروبي وبالأخص دائرة مجتمع المعلومات ((DG-INFSO وذلك لدعمها في تأسيس البنية التحتية العلمية في الدول العربية المحيطة بالبحر الأبيض المتوسط وذلك من خلال مشروع الشبكة الأورومتوسطية (EUMED CONNECT) ومشاريع التشبيك الحاسوبي EUMEDGRID_SUPPORT.
وتقدم الدكتور أبوغزاله بالشكر والتقدير من كافة الجهات الراعية والداعمه لإنعقاد الملتقى وهي:
وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات/الأردن، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي/الأردن، والمفوضية الأوروبية، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي "UNDP"، وجامعة الدول العربية ، وإدارة التربية والتعليم والبحث العلمي ، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، والمنظمة العربية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والوكالة الأمريكية للتنمية، ومؤسسات دعم البحث العلمي والتعليم مثل مؤسسة قطر ، مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم وصندوق أبوظبي للتنمية، أجفند ، مؤسسة ماك آرثر ، مبادرة كلينتون ، مؤسسة باكارد، مؤسسة فورد ، وصندوق أبو ظبي للبحوث، وشبكات البحث العلمي في الدول العربية والأوروبية وامريكا وآسيا وافريقيا، والجامعات العربية والعالمية، والمؤسسات والجهات غير الحكومية والمجتمعات البحثية مثل: بنك الاستثمار الأوروبي ، منظمة الأغذية والزراعة ، مركز الفيزياء النظرية ، سيرن ، مركز السنكروترون، الأمل العالمية، ومن القطاع الخاص مجموعة طلال أبوغزاله ، شركة الإتصالات الأردنية ، سيسكو ، وشركات الإتصالات الإقليمية، وجوجل ، وتاتا للإتصالات ، وميكروسوفت، وأوراكل.
ومن الجدير بالذكر أن الجهات المنظمة للملتقى هي:
o المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم.
o مؤسسة Delivering Advanced Networking Technology to Europe (DANTE)
o مؤسسة Trans European Research & Education Association (TERENA)
o مشاريع EUMEDGRID Support, CHAIN & EPIKH
o شبكة شمال أمريكا للبحث العلمي INTERNET2
o وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
o مجموعة طلال أبوغزاله
o شبكة الجامعات الأردنية
للمحرر:
المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم
انطلقت مبادرة تأسيس المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم لتقوم بتأسيس الربط المشترك بين شبكات البحث العلمي الوطنية في الدول العربية وتشغيله وإدارته، وتمثيله لدى المجتمعات والمؤسسات العالمية المشابهة وذلك بهدف تسهيل التواصل والتفاعل بين الجامعات والمؤسسات التعليمية ومراكز البحث العلمي ، حيث تم الاعلان الرسمي الأول لتأسيسها خلال المؤتمر الثالث للبنى التحتية الإلكترونية الاورومتوسطية في 31 آذار/مارس 2010 في بروكسل، حيث اطلق مشروع الشبكة الاقليمية العربية للبحث والتعليم سعادة الدكتور طلال أبو غزاله بصفته رئيساً للإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع لإدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية. ومنذ ذلك الحين، تقوم مجموعة طلال أبو غزالة باحتضان ودعم المشروع تقنيا وفنيا وماليا، وتم إطلاق المنظمة رسمياً في جامعة الدول العربية في القاهرة بتاريخ 8 كانون الأول/ديسمبر 2010 برعاية الأمين العام للجامعة ، وتم تسجيلها رسمياً كمؤسسة غير ربحية في جمهورية ألمانيا الإتحادية بتاريخ 3 يونيو 2011، حيث تم تعيين الأمين العام لجامعة الدول العربية رئيساً فخرياً وسعادة العين الدكتور طلال أبوغزالة رئيساً، وتم احتضانها كمؤسسة عاملة في مكاتب مجموعة طلال ابو غزاله في الاردن .
وتهدف المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم الى تنفيذ وإدارة وتوسيع البنى التحتية الالكترونية المخصصة للبحوث والتعليم من أجل تعزيز البحث العلمي المشترك في البلدان العربية من خلال توفير البنية التحتية ذات المستوى العالي والاتصال الإلكتروني والخدمات الإلكترونية . تتلخص الواجبات التي ستقوم بها المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم فيما يلي:
بناء وصيانة وتعزيز البنية التحتية الإلكترونية الإقليمية وتكريسها للبحث العلمي والتعليم في الدول العربية، وتطوير وإدارة وتشغيل الشبكة الإقليمية التي تربط الشبكات الوطنية التعليمية في البلدان العربية وتعزيز التجانس بين السياسات والمعايير في المجالات ذات الصلة على المستوى الإقليمي والمساهمة في خلق وإدامةالشبكة الاقليمية للبحث والتعليم ودعم تنفيذ الحلول التكنولوجية الرائدة وتقليل التكاليف وتبادل الخبرات بين الشبكات في المنطقة وتيسير التعاون والتنسيق بين الباحثين والأكاديميين في المنطقة العربية من خلال توفير خدمات الإتصال.
http://www.niroonnews.com/index.php?option=com_content&view=article&id=10165:%D8%AF-%D8%A3%D8%A8%D9%88%D8%BA%D8%B2%D8%A7%D9%84%D9%87-%D9%8A%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%A4%D8%AA%D9%85%D8%B1-%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D9%86%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%AA%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A5%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9&catid=43:local&Itemid=34
05 ديسمبر 2011
انعقاد ملتقى الربط التقني للبنى التحتية في عمان الأسبوع المقبل .
أكّد رئيس مجموعة طلال أبوغزالة / رئيس المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم، الدكتور طلال أبوغزالة أمس ان المنطقة العربية ما تزال تعاني من ضعف شديد في مجال البحث العلمي الذي يعد من الأقل كنسبة من الناتج القومي مقارنة بمناطق أخرى حول العالم.
ودعا أبو غزالة خلال مؤتمر صحفي - للإعلان عن تنظيم الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين في الفترة من 12-14 من الشهر الحالي - الى "تعميق مفهوم البحث العلمي وتوسيع تطبيقه في المنطقة العربية يحتاج الى إعادة نظر بالتثقيف والتوعية والتركيز في الأساس على عنصر الشباب وخريجي الجامعات".
وأكّد أبو غزالة على هامش المؤتمر الصحفي انّ "البحث العلمي هو الطريق لصنع الإبداع، وان الإبداع هو الطريق لصنع الثروة، لافتا الى ان الإبداعات المعرفية القائمة على المعرفة وتقنية المعلومات أصبحت القائد لاقتصاديات معظم الدول المتقدمة في الوقت الراهن".
وأشار الى أهمية الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية المنوي عقده في عمان كونه الأول من نوعه على مستوى المملكة، لافتا الى ان هذا المؤتمر سيشهد بالتزامن مع انعقاده عدة اجتماعات ومنها : الاجتماع الرابع للشبكة الاورومتوسطية للبحث والتعليم، الاجتماع الدوري لمستخدمي الشبكة الأميركية للبحث والتعليم في الشرق الأوسط، الاجتماع الأول للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم. فيما سيجري عقد محاور متخصصة للأبحاث في مجالات محددة تشمل تطبيقات التراث الثقافي الرقمي والاحتباس الحراري والأزمة الاقتصادية العالمية والتغير المناخي والبيئة والطاقة.
وأوضح أبو غزالة في المؤتمر الصحفي ان هذا الملتقى هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة العربية وعلى مستوى العالم من حيث الجهات التي ستحضره خاصة تلك التي تعنى بشكل مباشر في البنية التحتية العلمية في أهم مناطق العالم، مما يجعله فرصة مميزة للباحثين العرب والقائمين على تطوير البنية التحتية العلمية في العالم العربي للاستفادة من هذا التجمع من الباحثين والأكاديميين والفنيين والمتخصصين والخبراء في هذه المجالات.
وقال إنه سيكون هنالك مشاركة فعالة وواسعة لأكثر من مائتي شخصية من كبار صانعي القرار من الحكومات والمؤسسات والأوساط الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني.
وسيشهد الملتقى مشاركة من: جامعة الدول العربية وعدد من وزراء التعليم العالي العرب وعدد من وزراء الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات العرب المسؤولين عن شبكات البحث العلمي في الدول العربية، ممثلي الجامعات العربية والباحثين فيها، والمسؤولين عن المشاريع التحتية والمشتركة، وممثلي البنى التحتية الإلكترونية للمنطقة الاورومتوسطية ومنطقة أميركا الشمالية، وخبراء من الاتحاد الأوروبي وأميركا الشمالية، منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة – "اليونيسكو"، هيئة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات- غرفة التجارة الدولية/ باريس، الائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات، والاتحاد الدولي للاتصالات.
وقال الدكتور أبوغزالة إن الملتقى يهدف إلى الإعلان عن خطط واستراتيجية المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم للمرحلة المقبلة، وإطلاق المرحلة الثالثة من مشروع الشبكة الأورومتوسطية الذي يقوم على دعم ربط البنى التحتية الإلكترونية وربطها مع الشبكة الأوروبية للبحث العلمي، وتوسيع إطار المشاركة الفاعلة للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم والعمل على ربط البنى التحتية الإلكترونية العربية الموحدة وتعزيز دور مجتمعات البحث والتعليم في العالم العربي، مساندة ودعم البحوث المستدامة وشبكة التعليم في المنطقة العربية المتصلة بالشبكة الأوروبية والأميركية والشبكات الإقليمية الأخرى في جميع أنحاء العالم.
ويهدف الملتقى بحسب ما أضاف أبوغزالة الى البناء على نجاح الملتقيات الأورومتوسطية السابقة في مجال تقديم وتطوير التعاون والتنسيق بين الباحثين العرب والأوروبيين، واستعراض مشاريع البحث العلمي المشتركة والتي تستخدم البنية التحتية العلمية فيما بين الدول.
http://jordan.morasl.com/news/انعقاد-ملتقى-الربط-التقني-للبنى-التحتية-في-عمان-الأسبوع-المقبل
05 ديسمبر 2011
الملتقى الدولي للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية .
عقد الدكتور طلال أبوغزاله، رئيس المنظمة العربية لشبكات البحث العلمي والتعليم، مؤتمراً صحفياً بمناسبة إنعقاد الملتقى الدولي الأول للربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية في إطار البنى العالمية برعاية صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وذلك في الفترة من 12-14 كانون الأول 2011 الجاري في فندق الفورسيزونز وسيعقد بالتزامن مع الملتقى الإجتماعات التالية:
الإجتماع الرابع للشبكة الاورومتوسطية للبحث والتعليم.
الإجتماع الدوري لمستخدمي الشبكة الامريكية للبحث والتعليم في الشرق الاوسط.
الإجتماع الأول للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم.
كما وسيتم عقد محاور متخصصة للأبحاث في مجالات محددة تشمل تطبيقات التراث الثقافي الرقمي والإحتباس الحراري والأزمة الإقتصادية العالمية والتغير المناخي والبيئة والطاقة.
وقد إستهل الدكتور طلال أبوغزاله المؤتمر الصحفي بتوجيه أسمى آيات الشكر والعرفان إلى جلالة الملك المعظم لتفضله بشمول أعمال الملتقى برعايته الكريمة، ومرحباً بممثلي وسائل الإعلام مقدراً لهم دورهم وجهودهم في التوعية والإهتمام بقضايا الوطن، طالباً اليهم بذل ما يستطيعون من جهد لتعزيز التوعية والمعرفة في موضوع الربط التقني للبنى التحتية الإلكترونية العربية، نظراً لحيوية وأهمية هذا الموضوع.
وقال أن هذا الملتقى هو الأول من نوعه على مستوى المنطقة العربية وعلى مستوى العالم من حيث الجهات التي ستحضره خاصة تلك التي تعنى بشكل مباشر في البنية التحتية العلمية في أهم مناطق العالم، مما يجعله فرصة مميزة للباحثين العرب والقائمين على تطوير البنية التحتية العلمية في العالم العربي للاستفادة من هذا التجمع من الباحثين والأكاديميين والفنيين والمتخصصين والخبراء في هذه المجالات.
وسيكون هنالك مشاركة فعالة وواسعة لأكثر من مائتي شخصية من كبار صانعي القرار من الحكومات والمؤسسات والأوساط الأكاديمية والمنظمات غير الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني بهدف توفير منبر يمكن من خلاله تحفيز وتشجيع الشراكات وتبادل أفضل الممارسات لدمج شبكات البحث العلمي مع الشبكات العالمية وكذلك في مجال استدامة هذه الشبكة والمشاركون هم:
جامعة الدول العربية وعدد من وزراء التعليم العالي العرب وعدد من وزراء الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات العرب المسؤولون عن شبكات البحث العلمي في الدول العربية
ممثلو الجامعات العربية والباحثيين فيها، والمسؤولون عن المشاريع التحتية والمشتركة ، وممثلو البنى التحتية الالكترونية للمنطقة الاورو متوسطية ومنطقة اميركا الشمالية ، وخبراء من الاتحاد الاوروبي وامريكا الشمالية، وخبراء منظمة الامم المتحدة للتربية والعلم والثقافة – "اليونيسكو" ،وهيئة تكنولوجيا المعلومات والإتصالات- غرفة التجارة الدولية / باريس ، والائتلاف العالمي لتقنية المعلومات والاتصالات ، والاتحاد الدولي للاتصالات.
وقال الدكتور أبوغزاله بأن الملتقى يهدف إلى:
- الإعلان عن خطط واستراتيجية المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم للمرحلة القادمة
- إطلاق المرحلة الثالثة من مشروع الشبكة الأورومتوسطية الذي يقوم على دعم ربط البنى التحتية الالكترونية وربطها مع الشبكة الأوروبية للبحث العلمي
- توسيع اطار المشاركة الفاعلة للمنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم والعمل على ربط البنى التحتية الالكترونية العربية الموحدة وتعزيز دور مجتمعات البحث والتعليم في العالم العربي
- مساندة ودعم البحوث المستدامة وشبكة التعليم في المنطقة العربية المتصلة بالشبكة الأوروبية والأمريكية والشبكات الإقليمية الأخرى في جميع أنحاء العالم
- البناء على نجاح الملتقيات الأورومتوسطية السابقة في مجال تقديم وتطوير التعاون والتنسيق بين الباحثين العرب والأوروبيين، واستعراض مشاريع البحث العلمي المشتركة والتي تستخدم البنية التحتية العلمية فيما بين الدول
- جذب وتشجيع الجهات المانحة والمؤسسات البحثية والمؤسسات الداعمة في المنطقة العربية وأوروبا والعالم لدعم تطوير المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم ودعم البنية التحتية للأبحاث في العالم العربي
- تعزيز مشاركة القطاع الخاص والتعاون في تطوير البحث والتعليم
- مناقشة المواضيع المتعلقة ببناء شبكة مستدامة للبحث العلمي عبر الدول العربية ومساعدة الدول التي لا تتوافر لديها شبكات للبحث العلمي وتوفير وبناء تطبيقات وخدمات إلكترونية للمجتمعات البحثية والتعليمية العربية.
وعن الموضوعات المطروحة في الملتقى قال أبوغزاله بأنه سيتم التركيز بشكل رئيسي على البنى التحتية وتطويرها واستدامتها ومدى استفادة المجتمعات البحثية والتعليمية منها، ومن أهم محاور التي ستتم مناقشتها وطرحها في الملتقى:
البنى التحتية الالكترونية وما يصاحبها من مستلزمات، وإستخدامات البرامج التعليمية والأكاديمية، وأدوات الإتصال عبر الشبكة مثل الاتصال المرئي والمسموع وتطبيقاتها المكتبات الإلكترونية، ومحركات البحث، والحوسبة الشبكية والحسابات العلمية، والبحث والتعليم وتحديات القرن الحادي والعشرين، والتعليم للجميع في العصر الرقمي، التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد بالإضافة الى المحتوى الإلكتروني العربي، والمستودعات الرقمية، والتطبيقات والتكنولوجيا المبتكرة في معالجة قضايا العصر مثل الحفاظ على الطاقة وحماية الموارد والأغذية وإنتاج وتوزيع المياه و إدارة النفايات والمناخ والطقس وتبادل المعلومات والمعرفة.
وتوجه الدكتور طلال أبو غزالة بالشكر الخالص للاتحاد الأوروبي وبالأخص دائرة مجتمع المعلومات ((DG-INFSO وذلك لدعمها في تأسيس البنية التحتية العلمية في الدول العربية المحيطة بالبحر الأبيض المتوسط وذلك من خلال مشروع الشبكة الأورومتوسطية (EUMED CONNECT) ومشاريع التشبيك الحاسوبي EUMEDGRID_SUPPORT.
وتقدم الدكتور أبوغزاله بالشكر والتقدير من كافة الجهات الراعية والداعمه لإنعقاد الملتقى وهي:
وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات/الأردن، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي/الأردن، والمفوضية الأوروبية، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو"، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي "UNDP"، وجامعة الدول العربية ، وإدارة التربية والتعليم والبحث العلمي ، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، والمنظمة العربية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات، والوكالة الأمريكية للتنمية، ومؤسسات دعم البحث العلمي والتعليم مثل مؤسسة قطر ، مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم وصندوق أبوظبي للتنمية، أجفند ، مؤسسة ماك آرثر ، مبادرة كلينتون ، مؤسسة باكارد، مؤسسة فورد ، وصندوق أبو ظبي للبحوث، وشبكات البحث العلمي في الدول العربية والأوروبية وامريكا وآسيا وافريقيا، والجامعات العربية والعالمية، والمؤسسات والجهات غير الحكومية والمجتمعات البحثية مثل: بنك الاستثمار الأوروبي ، منظمة الأغذية والزراعة ، مركز الفيزياء النظرية ، سيرن ، مركز السنكروترون، الأمل العالمية، ومن القطاع الخاص مجموعة طلال أبوغزاله ، شركة الإتصالات الأردنية ، سيسكو ، وشركات الإتصالات الإقليمية، وجوجل ، وتاتا للإتصالات ، وميكروسوفت، وأوراكل.
ومن الجدير بالذكر أن الجهات المنظمة للملتقى هي:
o المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم.
o مؤسسة Delivering Advanced Networking Technology to Europe (DANTE)
o مؤسسة Trans European Research & Education Association (TERENA)
o مشاريع EUMEDGRID Support, CHAIN & EPIKH
o شبكة شمال أمريكا للبحث العلمي INTERNET2
o وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
o مجموعة طلال أبوغزاله
o شبكة الجامعات الأردنية
للمحرر:
المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم
انطلقت مبادرة تأسيس المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم لتقوم بتأسيس الربط المشترك بين شبكات البحث العلمي الوطنية في الدول العربية وتشغيله وإدارته، وتمثيله لدى المجتمعات والمؤسسات العالمية المشابهة وذلك بهدف تسهيل التواصل والتفاعل بين الجامعات والمؤسسات التعليمية ومراكز البحث العلمي ، حيث تم الاعلان الرسمي الأول لتأسيسها خلال المؤتمر الثالث للبنى التحتية الإلكترونية الاورومتوسطية في 31 آذار/مارس 2010 في بروكسل، حيث اطلق مشروع الشبكة الاقليمية العربية للبحث والتعليم سعادة الدكتور طلال أبو غزاله بصفته رئيساً للإئتلاف العالمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والتنمية التابع لإدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية. ومنذ ذلك الحين، تقوم مجموعة طلال أبو غزالة باحتضان ودعم المشروع تقنيا وفنيا وماليا، وتم إطلاق المنظمة رسمياً في جامعة الدول العربية في القاهرة بتاريخ 8 كانون الأول/ديسمبر 2010 برعاية الأمين العام للجامعة ، وتم تسجيلها رسمياً كمؤسسة غير ربحية في جمهورية ألمانيا الإتحادية بتاريخ 3 يونيو 2011، حيث تم تعيين الأمين العام لجامعة الدول العربية رئيساً فخرياً وسعادة العين الدكتور طلال أبوغزالة رئيساً ، وتم احتضانها كمؤسسة عاملة في مكاتب مجموعة طلال ابو غزاله في الاردن .
وتهدف المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم الى تنفيذ وإدارة وتوسيع البنى التحتية الالكترونية المخصصة للبحوث والتعليم من أجل تعزيز البحث العلمي المشترك في البلدان العربية من خلال توفير البنية التحتية ذات المستوى العالي والاتصال الإلكتروني والخدمات الإلكترونية . تتلخص الواجبات التي ستقوم بها المنظمة العربية لشبكات البحث والتعليم فيما يلي:
بناء وصيانة وتعزيز البنية التحتية الإلكترونية الإقليمية وتكريسها للبحث العلمي والتعليم في الدول العربية، وتطوير وإدارة وتشغيل الشبكة الإقليمية التي تربط الشبكات الوطنية التعليمية في البلدان العربية وتعزيز التجانس بين السياسات والمعايير في المجالات ذات الصلة على المستوى الإقليمي والمساهمة في خلق وإدامةالشبكة الاقليمية للبحث والتعليم ودعم تنفيذ الحلول التكنولوجية الرائدة وتقليل التكاليف وتبادل الخبرات بين الشبكات في المنطقة وتيسير التعاون والتنسيق بين الباحثين والأكاديميين في المنطقة العربية من خلال توفير خدمات الإتصال.
http://www.menafn.com/arabic/qn_news_story_s.asp?StoryId=1093461204